Sama' Qedan > Recent Status Updates

الأمر الذي عزز قناعتي بأن دعاة التطرف، لا يمكن أن يكونوا إلا أغبياء أو خونة…

تضخيم أثر الكفاح المسلح من قِبل الإعلام الذي يتحدث عنه صلاح لإفشال مشروع وفكرة المقاومة المسلحة هو ما تعرضت له فتح في ذلك الوقت.
ومن باب سخرية القدر هذا ما تفعله رجالات فتح الآن اتجاه فصائل المقاومة المسلحة الآخرى!!

الدول العربية مهما اختلفت قياداتها وتغيرت حكوماتها كانت ومازالت ضد حمل لواء المقاومة الفلسطينية.

وبغض النظر عمن يحمل هذا اللواء، تجد منهم ولاء غير مبرر وغير مفهوم للكيان على مر الزمان.

السرية والتسلسل الهرمي وتقسيم الفصائل والخلايا في هذا الوقت وبهذا التوسع وكذلك بنجاح باهر يستدعي الإشادة به

الفصل الاول والثاني يوضح للآن الطفولة والمراهقة والجامعة وبذور تشيكل الفكر النضالي لصلاح خلف.
الدول العربية التي لم تكل ولم تمل من دور صبي أمن اسرا ئيل!!!
التوحش مع حرية شعبها فكريا وحزبيا وكل شيء، والتعامل الناعم مع العدو الأوحد.

تنتهي هنا طفولة صلاح، أمله أن المنفى سريعاً وسيزول، وبأن الجيوش العربية ما تلبث تتجمع وتطرد الصهاينه شر طردة.
هنا دخل الواقع بدلاً من الأمل حياة الفلسطينيين منكباً على وجههم ضربا ويكيل لهم اللكمات.

الانتقال في الحديث عن الطفل صلاح الذي يلعب ويتزاور ويتحدث مع اليهود المحتلين إلى الشبل المنتمي للحياة النضالية لمواجهة مراهقي الهاجاناة.

كيف يتحول الانسان من صديق لعدو ولعقود؟!
الظلم ورؤية الاضطهاد بأم عينيك

حقيقي مبهورة برصانة الحروف وسجع الجمل وقوتها.
منذ مدة طويلة لم أقرأ صياغة بهذا الجمال وبغض النظر عن القصة او الحبكة او المحتوى.
مجرد السرد وطريقته اللفظية مبدعة جدا

لنر البقية..