من المواقف التي استوقفتني وأثّرت فيّ أيّما تأثير خلال قراءة المجلد الثاني للسيرة النبوية: هو موقف يُروى على لسان ذات أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنهاـ يظهر فيه مدى عذوبة وصدق وحميمية الصداقة بين سيدنا أبي بكر -رضي الله عنه - وبين رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، وكان ذلك حينما أُذِن للرسول صلى الله عليه وسلم بالهجرة فذهب لدار أبي بكر يخبره بالرحيل وكان أبو بكر يترقبها، وفيه يروي ابن اسحاق على لسانها:
— Sep 20, 2025 08:09AM
1 comment