يتحدث الكاتب في هذا الفصل عن تجسيد صورة الأم الكبرى في القمر؛ حيث كان القمر أول جرم سماوي توجه له الإنسان بالعبادة، ولم يتوجه الإنسان بالعبادة نحو الشمس كونها تشرق وتغرب في مكان محدد بحركة رتيبة لم تبعث في نفس الإنسان التساؤل الذي أثاره القمر. وكانت أسطوة هبوط عشتار هي أول أسطورة نظمها الإنسان وفيها تنزل عشتار للعالم السفلي على درجات الموت السبعة..
— Mar 06, 2021 12:13PM
Add a comment