Hazem > Recent Status Updates

أيُّ شقاءٍ هذا الذي جلبته لنفسي؟

لماذا أخاف الموت؟ خليقٌ بي أن أخاف من الحياة أكثر.

هل كان يجب عليَّ، أيامها، أن أثق بأوكتافيا، بأكثر مما فعلتُ؟.. مَنْ يدري! وما الفائدة الآن؟.. على كل حال، هل مغامرةٌ خطيرةٌ أن نأمن، مثلما هي مغامرةٌ كبرى أن نؤمن.

How can I help seeing what is in front of my eyes? Two and two are four..

'Sometimes, Winston. Sometimes they are five, Sometimes they are three, Sometimes they are all of them.

وقد نجد بعض مرسلي الرسائل من يصف الإمام الشافعي بأنه (الحق) ، وأنه الوكيل المتصرف، وأنه السيد الملاذ، وقد يخاطبه شخص بقوله (وحسبي الله وأنت الوكيل) ، وتعاتبه سيدة لأنها سبق أن أرسلت إليه ولم يخلص لها حقها ثم تحتج عليه وتقول له (وإذا كان يخلصك كده يبقى بلاش تشرع بين الناس بالله عليك) ، بل لقد كتب إليه أحدهم قائلا (وأنا زعلان وصعبان علي من الله جل وعلا).

- ونجد أن مرسلي الرسائل يخاطبون الإمام الشافعي وكأنه شخص حيّ، ويخلعون عليه في معظم الأحيان ألقاب التعظيم وكأنه شخص ذو سلطان يعيش بينهم، فضلاً عن أنه الإمام ذو الملهم ذو البصيرة التي تخترق الحجب والأستار وذو الفراسة ...الخ

- ومن الغريب أن نجد بعض مرسلي الرسائل يتوسلون بالله جل وعلا إلى الإمام الشافعي نفسه، أو نجد من يتوسل بالنبي إلى الإمام!
..

أسلوب الكاتب ممل لأقصى درجة

العدد المُفضل