"والأمر الثاني: أن هذا الأمر، الذي أنكروا علي، وأبغضوني، وعادوني من أجله، إذا سألوا عنه كل عالم في الشام، واليمن، أو غيرهم، يقول: هذا هو الحق، وهو دين الله ورسوله؛ ولكن ما أقدر أظهره في مكاني، لأجل أن الدولة ما يرضون؛ وابن عبدالوهاب أظهره، لأن الحاكم في بلده ما أنكره، بل لما عرف الحق اتبعه، هذا كلام العلماء.."
الدرر السنية (١/٩٠)
— Jul 31, 2021 03:35AM
Add a comment