محمد القادر > Recent Status Updates

لوح رخام ابيض : حين يصبح النوم في أحضان الموت ارحة
صوت : عندما نموت قبل موتنا
وليد : البعض يدهسه المجتمع أحيانًا

أوان المد : عندما نفقد أنفسنا
انفصال : تقلبات تطحن عالمنا
سيرة الآله الجديد : نحن من يصنع الآلهه
طولة لسان : الأناكوندا تلتهم عقولنا
كرم رئاسي :عندما نصبح لعبة في ايدي الحكام
خيال الضل : الأحلام لا تموت أحيانًا

عندما يعجز اللسان عن الوصف !

رواية تحمل بين طياتها مزيج من الواقعية و الفانتازيا و الرومانسية في مزيج سحري مميز مطعم بدرجة عالية من الإشارة و التشويق الذي يدفعك لمتابعة الأحداث بمنتهى الشغف

نصف .. فكرة طازجة من افكار الخيال العلمي المتميزة لدى أحمد فريد حيث يصبح الإختلاف ولو كان أصلا مجرد شذوذ !

قيامة .. التي سميت المجموعة على اسمها ..هي قيامة فريدة من نوعها .. قيامة تحدث معها ولادة جديدة و فناء جديد .. و يدعونا ذلك للتفكر في مفاهيمنا الخاصة جدا عن الياس و الأمل

قصة من عالم سحري عجيب ربما للمرة الأولى أراه في كتابات أحمد فريد حيث أنني لا يمكن أن اصنفها كقصة من الخيال العلمي إلا إذا حذفنا كلمة علمي تلك ..

لغة شعرية رصينة .. و قصة من العيار الثقيل

هنا تبدأ الرواية فعليا .. نقطة تحول البطل إلى السلام .. كل ما مضي لم يكن إلا مقدمة طويلة نوعًا للأحداث القادمة

أسلوب سلس جميل يجعلك تنتقل بين الصفحات لمعرفة ما بعد هذه البداية الصادمة للبطل

..هنا تبدأ الرواية فعليا .. نقطة تحول البطل إلى السلام .. كل ما مضي لم يكن إلا مقدمة طويلة نوعًا للأحداث القادمة

أسلوب سلس جميل يجعلك تنتقل بين الصفحات لمعرفة ما بعد هذه البداية الصادمة للبطل
هنا تبدأ الرواية فعليا .. نقطة تحول البطل إلى السلام .. كل ما مضي لم يكن إلا مقدمة طويلة نوعًا للأحداث القادمة

أسلوب سلس جميل يجعلك تنتقل بين الصفحات لمعرفة ما بعد هذه البداية الصادمة للبطل
هنا تبدأ الرواية فعليا .. نقطة تحول البطل إلى السلام .. كل ما مضي لم يكن إلا مقدمة طويلة نوعًا للأحداث القادمة

أسلوب سلس جميل يجعلك تنتقل بين الصفحات لمعرفة ما بعد هذه البداية الصادمة للبطل

إلى الآن ليست على المستوى المتوقع .. دعك طبعاً من أن هناك جزء منها نسخة طبق الأصل من قصة بعنوان ( و طفق ينتظر ) الذي نشرها د. أحمد ضمن مجموعة الآن أفهم

إلى الآن القصة ليست على المستوى المتوقع .. جعك طبعاً من أن هناك جزء منها نسخة تكاد تكون طبق الأصل من قصة بعنوان ( و طفق ينتظر ) الذي نشرها د. أحمد ضمن مجموعة الآن أفهم