Nada > Recent Status Updates

أو ما سمعت بأنها القيعان فاغرس ما تشاء بذا الزمان الفاني
وغراسها التسبيح والتكبير والتحميد والتوحيد للرحمن
تبًا لتارك غرسه ماذا الذي قد فاته من مدة الإمكان
يا من يقر بذا ولا يسعى له بالله قل لي كيف يجتمعان؟
أرأيت لو عطلت أرضك من غراس ما الذي تجني من البستان؟

وإن من الحكمة أن من ابتدأ بعمل وارتاح له فليستمر عليه فمن بورك له في شيء فليلزمه وبعض الناس يبدأ الأعمال ولا يتممها فيمضي عليه الوقت سبهللا من غير فائدة فمثلاً يقرأ في هذا الكتاب أو في هذا الفن ثم يدعه من غير أن يكمله وينتقل إلى غيره ثم إلى آخر من غير تكميل الأول فيضيع عمله وينقضي عمره بلا فائدة وكذلك في الأعمال الأخرى كل يوم له عمل وكل يوم له رأي فيضيع الوقت عليه من غير فائدة

١- جسر التعب
إننا نفكر ونخطط لأحلام وأمنيات وطموحات كبرى في العلم والدعوة والإصلاح والنهضة بالأمة، ولكن الحال التي نعيشها وما فيها من الرفاه واستكمال الراحة، وفضول النوم، وفضول الحديث والكلام، وفضول الطعام والشراب، وفضول الترفيه، لا تنسجم مع هذه الطموحات الكبرى، وأخشى إن لم نبادر عاجلا بالصعود إلى جسر التعب ان نصطدم يوما بتصرم العمر دون تحقق شيء من تلك الطموحات، وما أقسى خيبه نهاية النفق..
- فالنعيم لا يدرك بالنعيم

كويس أن النهاية مخذلتنيش عشان بجد كنت هزعل جامد

هذا هو أنا ذاهب إلى المكان الذي اجتمعوا فيه ..لقد كان متحمسا , لكنه لم يتخيل أبدا , حتى في أغرب أحلامه , ما ينتظره هناك .

يخراابي اهرب يابني

بسم الله نبدأ
كتاب العيد

علمتنا بيئة الإساءة أنه لا يحق لنا أن نثور أو نرفض أو نغضب، لقد تم تقليم أظافر مشاعرنا كلها، وتعلمنا الكبت والمواراه، وكان الغضب أحد الأحاسيس التي طولبنا بقمعها، فقمنا بنفيه لجزيرة معزولة داخلنا بعيداً عن الوعي، وقطعنا عنه سبيل التواصل مع العالم الخارجي.

— أنتِ تعرفين أن الزبائن لا يتذكرون أي شيء عن متجرنا عندما يستيقظون من النوم. لذلك فإن أفضل تفسير وصلوا إليه هو أن الحلم الذي يحلمونه بالليل هو لا وعيهم.

انا بدأت اصدق اني بروح متجر الأحلام بليل واشتري الأحلام اللي بشوفها كل ليلة دي

ـ لم أكن أعلم أن الحياة في العشرينيات بهذا البؤس. لا يوجد أي جانب مشرق.

اه والله

"الحلم في النهاية هو مجرد حلم مهما كان جميلا"

رهييبة، بسابق الزمن عشان أخلصها واعرف ايه السر
للأسف نكمل بكرا عشان النوم غلب واتمنى بكرا اخلصها والاقي النهاية مبهرة

"الهدف من العلاج ليس تصحيح الماضي, ولكن تمكين المريض من مواجهة تاريخه, والحزن عليه"