Mohamed > Recent Status Updates

لا تقبل النعمة الطارئة قط.. لا تفرح بالكثير المنقطع.. فسيجعلك تكفر بالقليل الدائم الذي وطنت نفسك على قبوله والرضا به.. إذا كنت تسير على قدميك فإياك أن تركب برهة.. وإلا ذاقت قدماك نعمة الركوب والراحة، وكرهت السير الذي طالما اعتدته... إن الإنسان يظل قانعا بما وهبه الله له.. مهما قل... راضياً سعيداً بما منحه إياه.. حتى يذوق ما في يد غيره.. إن مبعث شقائنا في الحياة هو المقارنة بين النعم.

إن الثمار فى هذا البلد تجف وتقوى.. بلا تكاثر ولا تناول.. أما الأشواك فقد بارك الله فيها فملأت ربوع الأرض.

إن هناك الملايين، ممن يستحقون العون، ولا يجسرون على أن يمدوا أيديهم للسؤال.. أولئك الذين فقدوا كل شيء.. إلا ماء وجوههم... والذين أضاعوا كل ما يملكون.. إلا كرامتهم. أولئك الذين يستحقون أن تهب لهم من مروءتك.. كل ما استطعت، وتعطيهم من إحسانك فيضا غريبا. وأؤكد لك أنك لن تجد صعوبة في البحث عنهم، فهم تحت بصرك.. وملء يديك.

إن الإنسان... هو الإنسان.. غشاش مخادع كذاب منافق.. فى كل أمة، وفي كل جيل. إنهم - فى بلاد بره - مثلنا.. أنانيين مثلنا.. كذابين مثلنا.. اثمين مثلنا.

تعلمت أن أحذر من المسلمات. وحين يجتمع كل الناس حول رأى واحد أهرب، فالحقيقة هي بالتأكيد في مكان أخر.

جميع المدن قابلة للهلاك، وجميع الإمبراطوريات ضارية، والعناية الإلهية لا تُسبر أغوارها

لا أطلب من الله قط أن يجنبني المصائب، أطلب فقط أن يجنبني القنوط. اطمئن، فعندما يتخلى الله عنك بيد يمسك بك بالأخرى.

إن جميع الأديان انتجت قديسين وقتله بالمستوى نفسه. ليس ما يوحد بين المؤمنين هو الإيمان المشترك بقدر ما هي الأعمال التي يشتركون في القيام بها. إن الحقيقة لا تخص إلا الله وحده.

سئلت أعرابية عن أحبُ أبنائها إليها فأجابت: المريض حتى يُشفى، والصغير حتى يكبر، والمسافر حتى يعود.

لعنة الله على الظالمين، لعنة الله على الظالمين، لعنة الله على الظالمين.

كان لا بد أن تموت هي كي أحيا أنا. أنا الأن امرأة جديدة أخرى، ولدت للتو من رحم المأساة والأحزان.

اي حكم رفيع القدر لن يبلغ غايته إلا إذا ظاهره شعب نفيس المعدن عالى الهمة. الشعوب هي الأصل و هي المرجع الأخير.

You never know beforehand what people are capable of, you have to wait, give it time, it's time that rules, time is our gambling partner on the other side of the table and it holds all the cards of the deck in its hand, we have to guess the winning cards of life, our lives.

If we all are going blind, we will be just like animals, that are going in groups searching for food. Homes, streets, electricity, computers, and all other stuff will be simply useless.

200 pages with no one name... Genius :)