آكسيل روميوس > Recent Status Updates

يبدو أن الإنسانية هي أهش مكون في الإنسان، فهي ليست أصلب أو أبسط من عظامه. 💀

إن أي حياة ما هي إلا بئر لوحدة تزداد عمقًا بمرور السنين.
💀

((أرجو منكم ألاّ تبعثوا الشرطة في أثري. إني أحمل مسدساً. الرصاصة الأولى ستكون من نصيب الشرطي، أما الثانية فمن نصيبي أنا)).

كانت سيمون قد عثرت على نقحة وحل فخزضت بجيمها فيها: كانت تحك حياءها بالوحل وتنتشي، وحبال المطر تسوطها، ورأسي بين فخذيها المكسوتين بالتراب، ووجهها مدفون في الماء الموحل متمرغاً بفرج مارسيل مشدوداً إليه بقوة ذراعها التي أحاطت بخصرها، فيما اليد الأخرى تشدُّ أعلى الفخذ وتضرِّجه بقوة.

يا إلهي أي كنز أدبي هذا الذي وقعت يدي عليه يااااااي! 💀

لابأس بها.. حتى الآن.. إلى حد ما.. لكن إن استمرت على هذا النسق إلى آخر صفحة فسأكون نادما على قراءتها.... 💀

ما أجمل المرأة عارية إلا من أخطائها، كل ما تستر به جسدها هو تشويه وتبخيس لجمالها العالي الرباني. 💀

المتناكون في الأرض اغغ.. لا أعرف لم أنا ما زلت أقع في فخاخ هذه العناوين التي عفا عليها الزمن، ربما بسبب صيت كاتبها ((طه)) الذائع ولا شك، فأنت لما تكون واقفا كالأبله أمام رف وضع عليها رزم رزم من مختلف أصناف الروايات، وما من عنوان محدد يشغل بالك لتختاره، ستنقاد مباشرة كالدابة التي أثقلها حمل تلك الدنانير المعدودات في الجيب، فتخرجها وتدفعها للبائع وتغادر المكتبة وبيدك ذاك العنوان، بصعوبة ابتلع هذه الرواية صعبة الهضم..

قد أكون انتشيتُ بفعل قرائتي لـEl Gaucho لكنني لم أكتفِ بعد من القراءة لهذا المبدع Manara. سوف أسافر الآن على متن مكوك قلمه إلى الكوكب السجن وأكتشف ماذا تخبئ لي أسطره... متشوق ومتحمس للغاية. 💀

بدون أدنى شك، ستنال هذه الرواية نجومها الخمس.
منذ أشهر لم أقرأ عملا أدبيا متنقا كهذا، وهذا في البداية فقط.

أمين الزاوي لا يخيب ظن القارىء أبدا.💀

لأسلوب آني الساحر تأثير غريب عليّ، للمرة الثانية وفي نفس التوقيت تقريبا في السنة الماضية حدث وقرأت لها أول كتاب لها، "الشاب" أو "العار" (لست أذكر حقا بأيهما بدأتُ..)، وجدت نفسي أتصفح عنوانين آخرين لها وقتها، وها هو ذا يحدث لي معها مجددا، ربما لأني أشعر وكأني جالس قبالة آني على طاولة مطلة على واجهة مقهى زجاجية بإحدى أحياء مدينتها إيفتو وهي تسرد عليّ ما أقرأه هنا.

سبق وأحببت كتابتَها، بتّ الآن أعشقها... لسبب ما.