سُهاد’s Reviews > رام الله الشقراء > Status Update
سُهاد
is starting
أشعر أننا نعيش أكثر المراحل انكشافا , و لا ملاذ ولا ملجأ لنا أمام كل هذا الاستهداف لا أدري إن كان هناك مكانا في العالم يدخل إليه هذا الكم الهائل من الأجانب و لا تملك السلطات المسؤولة فيه أية معلومات عنهم , ولا تملك أن تحتج على أي نشاط يمارسونه , السلطة هنا هي على الفلسطينين فقط , حرفيًا هي علينا فقط.
— Jul 22, 2016 09:44AM
Like flag
سُهاد’s Previous Updates
سُهاد
is on page 115 of 128
رام الله مهيأة لهم أكثر من أبنائها, كل شيء هنا يخاطبهم هم ويسقطنا نحن, بدءأَ بالأنظمة الداخلية لأية أن جي أوز, و مرورا بإعلانات الشقق السكنية, وانتهاء بطقوس المطاعم و أطباقها .
— Jul 22, 2016 10:19AM
سُهاد
is on page 90 of 128
اللافت أن أحدً من المتحدثين و المتحدثات لم يفل في تبرير كيف وافقت إسرائيل على دخول اللوحة, وهي تحاصر كل شيء وليس ببعيد هاجمت "أسطول الحرية" في طريقة غلى غزة و سفكت الدماء فى عُرْضِ البحر, أو على الأقل كيف سمحت بدخول اللوحة ورفضت قبل أيام دخول تشومسكي لإلقاء محاضرة في رام الله !
— Jul 22, 2016 10:05AM
سُهاد
is on page 80 of 128
وبالنسبة للأمن المستتب هنا فإن لدىّ قناعة أن هنالك مشروعاً لجعل رام الله مدينة الفسطينين الصالحين من وجهة نظر اسرائيلية, فوجودنا هنا ونمط الحياة هذا يعني أننا الأقرب الى النموذج المفضل لديهم, ولا أظنني أبالغ, ألا تسألين لماذا يمنح ساكنو رام الله تصاريح دخول الى اسرائيل أكثر من كل المناطق الآخرى و بفارق كبير؟ مجرد الإقامة في هذه المدينة له دلالة ما في مقاييس الأمن الإسرائيلية.
— Jul 22, 2016 10:01AM
سُهاد
is on page 80 of 128
الآمريكان يدورون أموالهم فقط ,وبالتأكيد تعلمين كم يجني هؤلاء من عملهم هنا, كل مشاريع الدول المانحة هنا هي محض تدوير أموال,يمررونها في الجنوب لتعود اليهم, هؤلاء مرتزقة ولدينا المرتزقة الخاصون بنا.
— Jul 22, 2016 09:55AM
سُهاد
is on page 74 of 128
وفي النهاية جفنا بلدة صغيرة و لايكتم فيها سر, خاصة أن تعلق بأحد الأسماء المعروفة بـ"تاريخها النضالي" , أو قل بـ"ابن تنظيم" سياسي له ثقله في البلدة.
— Jul 22, 2016 09:50AM
سُهاد
is on page 51 of 128
"إحنا بس بنعطيهم مبرر يضلوا هون, ولما بيجي مبرر أقوى لرجوعهم لبلادهم رح يرجعو, ماتفكرهم كلهم راشيل كوري"
— Jul 22, 2016 09:48AM
سُهاد
is on page 51 of 128
"بين كل ثلاثة أجانب في رام الله , أربعة إسرائيلين"
— Jul 22, 2016 09:47AM
سُهاد
is starting
سيتحول أقدم استيديو فوتوغرافي في رام الله الى محمص لبيع المكسرات , عفوًا, لبيع "التسالي" كما يسمونها, الجميع هنا يتسلى, يتسلى بكل شيء, حتى بالذاكرة .
— Jul 22, 2016 09:46AM

