Hoda Marmar’s Reviews > الساعة الرملية > Status Update
Hoda Marmar
is on page 51 of 227
"وتعود إلى زوجها مسرعة، فلولاها، لهوى عن غصنه. كانت الزوجة والعشيقة، والممرضة، تقوم بهذه الأدوار كلها بزهو وإتقان. فلم تدعنا نشعر يوما بأن خلف هذا الجمال المالس، وهذه الشمس الساطعة من بؤبؤ عينيها السوداوين، جرحا ثاخنا، يدلق عصارات من الحزن، تتلقاها بكفيها الممدودتين للعطاء."
ص 46
— Apr 09, 2018 10:30AM
ص 46
Like flag

