Tariq طارق’s Reviews > قامات الزبد > Status Update
Tariq طارق
is on page 178 of 311
" تذكرت أبي عندما قال إن الإسرائيلي لا يفرق . عندما يضرب يضرب الجميع . وعندما يحتل ليس عنده كبير حتى الجمل. وإن الإسرائيلي يعد العربي إنساناً لا يستحق أن يعيش بصرف النظر عن دينه او سياسته ".
"ثورة حتى النصر والتحرير . والذي يأتي بعد ؟ تساءل نذير الحلبي ، ثم أجاب نفسه بمرارة :
تتكفل الكراسات بذلك . يتكفل المسؤول السياسي بالشرح."
— Mar 12, 2021 04:35PM
"ثورة حتى النصر والتحرير . والذي يأتي بعد ؟ تساءل نذير الحلبي ، ثم أجاب نفسه بمرارة :
تتكفل الكراسات بذلك . يتكفل المسؤول السياسي بالشرح."
Like flag
Tariq’s Previous Updates
Tariq طارق
is on page 294 of 311
"وهل من الضروري أن يمّر القديس بمراحل ثقيلة من المعاناة النفسية والبدنية حتى يصبح قديساً ؟!"
"كأن الأمر كذلك". قالت ثريا.
"لا، إن مثاليات الحضارة تكمن في الانسان بمواقع متضاربة. وهذه تخلق منه قديساً خلال بحثه عن الخلاص. ثم يا حبيبتي من منا لم يعان نفسيا وبدنيا؟!"
"أي خلاص ؟".
"أي خلاص ."
"ومعنى هذا ؟ ".
"أن كل انسان قديس على طريقته الخاصة".
— Mar 24, 2021 10:21PM
"كأن الأمر كذلك". قالت ثريا.
"لا، إن مثاليات الحضارة تكمن في الانسان بمواقع متضاربة. وهذه تخلق منه قديساً خلال بحثه عن الخلاص. ثم يا حبيبتي من منا لم يعان نفسيا وبدنيا؟!"
"أي خلاص ؟".
"أي خلاص ."
"ومعنى هذا ؟ ".
"أن كل انسان قديس على طريقته الخاصة".
Tariq طارق
is on page 235 of 311
" ليس من ذكرى كتلك التي تضرب في القلب فتوجعه. تسكن الرأس وتلغي ما عداها وتقصيه.
هبّةٌ كالرغبة تهبط من عليائها وتستقرُّ على مساحة الجسد.
تخدش الركود. ذكرى ورغبة. توقٌ واشتهاء. مستحيلٌ وكافة الاحتمالات . "
— Mar 14, 2021 04:20PM
هبّةٌ كالرغبة تهبط من عليائها وتستقرُّ على مساحة الجسد.
تخدش الركود. ذكرى ورغبة. توقٌ واشتهاء. مستحيلٌ وكافة الاحتمالات . "
Tariq طارق
is on page 123 of 311
" هل تؤمن حقاً أن بضعة مسلّحين - ماذا ؟ ... ثوّار . ثوّار !! حسناً، هل تعتقد أن بضعة ثوّار قادرون على رد البلاد ؟
كل شيء مرسوم يا خالد.
كل شيء متفق عليه ، والناس أعجز من أن يتفادوه.
ولن يخسر إلا هؤلاء الذين يُقاتلون!
اقنع بهذا ، وعِش حياتك ! ".
— Mar 11, 2021 04:21PM
كل شيء مرسوم يا خالد.
كل شيء متفق عليه ، والناس أعجز من أن يتفادوه.
ولن يخسر إلا هؤلاء الذين يُقاتلون!
اقنع بهذا ، وعِش حياتك ! ".

