سارة فيصل’s Reviews > البلاء الشديد والميلاد الجديد > Status Update

سارة فيصل
سارة فيصل is on page 182 of 512
اللذة والعذاب . . كلاهما سراب، عمري قصير جداً
کي أضيعه بالوهم، أخذت أتأمل من بين القضبان ذلك الصقر المحلق في العلاء، لا يرضى النزول إلا مقدار ما يسد جوعته ويبل ريقه ثم يعود ثانية إلى التحليق، إنه لا يقضي يومه في جمع لقيمات الغد من خشاش الأرض لأنه يريد أن يعيش سعادة اليوم في قدس السماء، إنما هي لقيمات ثم السمو من جديد، خبت وخسرت إن لم يكن القرآن لي أعظم من جناح الصقر له
Jun 22, 2022 07:30AM
البلاء الشديد والميلاد الجديد

1 like ·  flag

No comments have been added yet.