يا مريم Quotes

Rate this book
Clear rating
يا مريم يا مريم by Sinan Antoon
5,607 ratings, 3.72 average rating, 1,162 reviews
يا مريم Quotes Showing 1-29 of 29
“و الأهم هو أن كل الصلوات ستصل الى الله في نهاية الأمر, مهما كانت اللغة أو المذهب”
سنان أنطون, يا مريم
“هناك اخياروأشرار يملأون الطرق كلها وهناك من يظن أن لاطريق الى الله الا طريقه هو”
سنان أنطون, يا مريم
“ما أقسَى أن تنتهي الحياةُ حتى قبلَ أن تبدأ ؟ و ما أقسى أن يسبِق الموت الولادةَ نفسها ؟”
Sinan Antoon سنان أنطون, يا مريم
“ننفق سنوات طويلة في القاعات و المختبرات و نتبحر في الكتب لنتعلم كل هذه التفاصيل الدقيقة التي راكمها بشر آخرون منذُ مئات السنين كي نعتني بالجسد و نبعد عنه الألم و الموت . ثم يأتي , آخرون لا يعرفون شيئاً و قد يكونون أميين و بضغطة زر أو حركة زناد يمزقون الجسد , الدم في مكان و البلد صار مشرحة كبرى . لكن التجارب على الأحياء . هذا علم الأحياء الرائج هذه الأيام .”
سنان أنطون, يا مريم
“كنت مؤمنًا على طريقتي الخاصة. لم أكن أتقيد بالواجبات والتعاليم. فهي علامات على الطريق إلى الله لمن يحتاج إلى علامات وإلى نظام سير. أما أنا فلم أكن بحاجة إلى علامات كهذه. أعرف بأن الله موجود. فلا يعقل أن يكون هذا الكون كله موجودًا هكذا لوحده عبثًا وبدون سبب وبدون إله. مع ذلك، كانت لدي أسئلة كثيرة لم أجد لها أجوبة شافية. أسئلة عن الكون والإنسان والطبيعة. وسؤال واحد بالذات يلح عليّ. سؤال عن كل هذا الشر الذي يسمح به الله أو لا يعاقب من يفعلوه. مع أنه في كل مكان. ليس فقط في الكتب والصلوات ودور العبادة. الله في الطبيعة وفي الجمال. لم أكن مهتمًا كثيرًا باختلاف الطرق التي يسلكها البشر إلى الله. فالطريق بحد ذاته لم يكن يضمن طهارة أولئك الذين يمشون عليه. هناك أخيار وأشرار يملأون الطرق كلها وهناك من يظن أن لا طريق إلى الله إلا طريقه هو.”
سنان أنطون, يا مريم
“النهاية دائماً قاسيةٌ و محزنة ولا جواب أو تفسير لها ؛ لأنّها دائماً تأتي قبل موعدها ..”
Sinan Antoon سنان أنطون, يا مريم
“قررا ان يكونا صديقين وكان ذلك مستحيلاً, فالحب لا يتبخر هكذا ويتحول الى صداقة بمجرد تغيير اسم العلاقة.”
سنان أنطون, يا مريم
“كنت مؤمناً على طريقتي الخاصة.
لم أكن أتقيد بالواجبات والتعاليم.
فهي علامات على الطريق إلى الله لمن يحتاج إلى علامات وإلى نظام سير.
أما أنا فلم أكن بحاجة إلى علامات كهذه.
أعرف بأن الله موجود.

لم أكن مهتماً كثيراً باختلاف الطرق التي يسلكها البشر إلى الله.
فالطريق بحد ذاته لم يكن يضمن طهارة أولئك الذين يمشون عليه.
هناك أخيار وأشرار يملأون الطرق كلها وهناك من يظن أن لا طريق إلى الله إلا طريقه هو.”
سنان أنطون, يا مريم
“أستقرت غيمتان سوداون خلف عيني لم تبخلا في ترجمة أحزاني كلما نطق”
سنان أنطون, يا مريم
“كنت أشعر بالفرح والزهو إذا تعلمت شيئاً عن جسد الإنسان , هذا المكًّون المعقّد .
كنت أفرح لأن الله لم ينعم علينا بالجسد فقط , بل وهبنا نعمة العقل كى نفهم جسدنا ونعالجه ونحمى الحياة التى نفخها الله فيه .
وكنت أفخر لأننى سأكون طبيبة . وما زالت هذه الإكتشافات تثير إعجابى .”
Sinan Antoon, يا مريم
“مالي غير الله، والنخل”
سنان أنطون, يا مريم
“أيقنتُ بعدكَ أنّي غير باقيةٍ
وكيف يبقى ذراغٌ زال عن عَضُدِ؟”
سنان أنطون, يا مريم
“كيف لا يتعب، وقد تعبت أنا نفسي من حمل كل هذا الحزن على ظهر قلبي؟”
سنان أنطون, يا مريم
“كانت الأغاني, والمقامات بالذات, غرف روحي التي أدخل إليها لأجلس فيها وحدي. جدرانها العجيبة مصنوعة من مادة لامرئية يمتزج فيها الحزن بالحنين وهناك دائماً شبّاك يطل على أغنية أخرى أو على الصمت.”
سنان أنطون, يا مريم
“ورأى قلبه يطير كريشة كلما مرت هي أمامه، أو مر ذكرها في باله”
سنان أنطون, يا مريم
“القبور لا تزهر. القبور لا تعرف إلا فصلاً واحداً; الخريف. لا شيء سوى الخريف بإنتظار القيامة.”
سنان أنطون, يا مريم
“هزي جذع هذه اللحظة
تُساقط عليك موتاً سخيا


مريم عراقية”
Sinan Antoon, يا مريم
“لايمكن له ان يتخيل مشاعر امرأة وهي تتعرض لكل تلك النظرات . النظرات التي اشعر وكأن اصحابها يلتقطون صور اشعة اجتماعية ليحددوا طبيعة مرضي ونجاستي لأني لست مثلهم او من ملتهم . ولا تجئ النظرات من أعين الرجال فقط ، بل حتى من النساء اللواتي ينظرن الي ويشعرنني كأنني عاهرة لأنني لاارتدي الحجاب . حتى بعض زميلاتي في الجامعة كن يتهامسن وينظرن إلي بطريقة مزعجة أحيانا”
سنان أنطون, يا مريم
“كل ما أريده هو ان اعيش في مكان اكون فيه مثل الاخرين . امشي واخرج وادخل ولايشار إلي او يتم تذكيري بأني مختلفة”
سنان أنطون, يا مريم
“سنترك البلد لهم ليحرقوه ويمثلوا بجثته وسيذرفون دموعهم عليه بعد فوا الأوان الذي فات”
Sinan Antoon, يا مريم
“كأن قطعاً مني كانت تختطف وتسرق واحدة بعد الأخرى، حتى لم يبق شيء”
سنان أنطون, يا مريم
“ربما كان الماضي مثل حديقة البيت التي أحبها وأعتني بها كما لو كانت ابنتي .أهرب إليها من ضجيج الدنيا وبشاعتها . إنها فردوسي في قلب الجحيم او (( منطقة الحكم الذاتي )) كما أسميها أحيانا . سأدافع عنها لانها ، هي والبيت ، آخر ماتبقى لي”
Sinan Antoon, يا مريم
“الشيخوخة تعطي شرعية للكسل والخمول. وتهب صاحبها الحرية في أخذ أكثر من قيلولة وبدون مناسبة. لقد عملتُ وتعبتُ كثيراً في حياتي ومن حقي الآن أن أكون كسولاً.”
سنان أنطون, يا مريم
“سنترك البلد لهم ليحرقوه ويمثلوا بجثته وسيذرفون دموعهم عليه بعد فوات الأوان الذي فات”
Sinan Antoon, يا مريم
“وظلُّ يبكى على أطلاله وتلك الفرصة الذهبية التى أضاعته وأضاعت أحلامه حتى صار هو نفسه طللاً ..”
Sinan Antoon, يا مريم
“لكني مؤمن بأن الأرواح لا تموت. ومن يعرف أين تذهب الأرواح؟”
سنان أنطون, يا مريم
“الدم في كل مكان والبلد صار مشرحة كبرى. لكنّ التجارب تجري على الأحياء. هذا علم الأحياء الرائج هذه الأيام”
Sinan Antoon, يا مريم
“لماذا كان يجب أن تسقُط ميتَةٌ لا يلتقطها أحد ؟ هكذا ، من الرحمِ إلى اللّحد حتى بدون المرور بالمهد ?”
Sinan Antoon سنان أنطون, يا مريم
“في البداية فرحنا جميعا بسقوط صدام . وكان أبي اكثرنا فرحا مع أنه لم يثق بالأمريكان وبنواياهم . لكنه توهم ، مثل الكثيرين ، بأن العراق سيتحول الى هونغ كونغ كما كانوا يقولون في الأخبار . ولم يكن يثصور بأنه كانوا سيحولونه الى ما يشبه الصومال”
سنان أنطون, يا مريم