القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ Quotes

Rate this book
Clear rating
القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ by موسى محمود شومان
4 ratings, 4.25 average rating, 1 review
القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ Quotes Showing 1-9 of 9
“‏ كُلَّمَا تَعَرَّفْتُ عليه اقْتَرَبْتُ منه فَأحْبَبْتُه أكثرَ، والقريبُ من القريبِ قريبٌ، فإذا ‏كان هو القريبُ من المولَى عز وجل، فكُلَّمَا اقتربتُ منه اقتربتُ من مَوْلانا ‏وخَالِقِنا، فكنتُ فى الْجِوَارِ الْحَقِّ ‏”
موسى محمود شومان, القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ
“كُلَّمَا قَرَأتُ شَمَائِلَ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ ‏‏ ازْدَدتُ به تَشَبُّعًا، وازْدَدتُ له تَعَرُّفًا، ‏وازددتُ له شَوْقًا وَطَلَبًا، بَل ازْدَدتُ له عِشْقًا وَحُبًّا ‏”
موسى محمود شومان, القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ
“فالوراثة الكاملة عند السادة أهل الله إنما تكون باستكمال (جمع وتحليل ‏الميراث النبوى مع حب شخص النبى ‏‏)، والذى يتطلب تذوق أحوال ‏المصطفى ‏‏ قدر الإمكان، سعيا إلى إعادة رفع القواعد العلية للحضارة ‏المحمدية التى تبلغ عن السماء مراد رب الأرض والسماء فى خلاصة هى ‏‏"تَخَلَّقُوا بِأخْلاقِ الله"‏”
موسى محمود شومان, القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ
“الْمَحَبَّة القلبية التى تُوجب طلب الملازمة الدائمة لجواره ‏‏ ، وهذه ‏الملازمة على حالين: أولها حال الدنيا، وفيها يَطْلُب الْمَرْءُ الجوارَ ‏المحمدى كى يتحقق له النظر بالعين الشريفة إلى الأكوان عين الرحمة ‏والمحبة والسلام، فَاللَّهُمَّ ارْزُقْنَا عَيْنَ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ ‏‏ نَنْظُرُ بِهَا ‏نَظَرَ اللهِ إلى الأكْوَانِ، فلا يتأذى منا إنسان أو كائن من الأكوان، وهذا هو ‏غُنْم الدنيا "فَمَبْلَغُ الْعِلْمِ فِيهِ أَِنَّهُ بَشَرٌ”
موسى محمود شومان, القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ
“كُلَّمَا قَرَأتُ شَمَائِلَ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ ‏‏ تَغَيَّرَت ذَرَّاتُ جَسَدِى ورُوحِى ‏”
موسى محمود شومان, القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ
“لا يَعْلَمُ حَقِيقَةَ وَصْفِه ‏‏ إلا خَالِقُه ‏‏.

‏‏ لا يَقْتَرِب مِنْ حَقَائِقِ أوْصَافِ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ ‏‏ إلا أهْلُ الْعِنَايَةِ وَالْفَتْحِ، ‏وَكُلُّ بِقَدْرِه. ‏”
موسى محمود شومان, القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ
“هَيَّا بِنَا نَعِيشُ نَبِيَّنَا، وَنَحْيَا حَبِيبَنَا، بِـنَا لا بِغَيْرِنَا”
موسى محمود شومان, القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ
“‏" فاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلانَا مُحَمَّدٍ النَّبِىّ الْوَاحِدِ الْقَابِل لِكُلِّ جَـار "‏
‎‎‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهْ . . وَارْزُقْنَا النَّظَرَ إلَى جَمَالِهْ ‏اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلانَا مُحَمَّدٍ مِرْآةِ الْحَقِّ للأكْوَانِ."‏
‏الْمَحَبَّة القلبية التى تُوجب طلب الملازمة الدائمة لجواره ‏‏ ، وهذه ‏الملازمة على حالين: أولها حال الدنيا، وفيها يَطْلُب الْمَرْءُ الجوارَ ‏المحمدى كى يتحقق له النظر بالعين الشريفة إلى الأكوان عين الرحمة ‏والمحبة والسلام، فَاللَّهُمَّ ارْزُقْنَا عَيْنَ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ ‏‏ نَنْظُرُ بِهَا ‏نَظَرَ اللهِ إلى الأكْوَانِ، فلا يتأذى منا إنسان أو كائن من الأكوان، وهذا هو ‏غُنْم الدنيا "فَمَبْلَغُ الْعِلْمِ فِيهِ أَِنَّهُ بَشَرٌ"، فحقيقة الإنسانية – كما ورد عن ‏القوم(‏ ‏) - أن لا يتأذى منك إنسان لأن حقيقة الاسم – الإنسانية - فى نفسه ‏وذاته أن يكون كل شئ بك مستأنسا، فهل تأنس الأكوان بك ومعك!. فإن ‏كانت كذلك - معك وبك - فأنت من الوارثين المحمديين حامل لواء العهد ‏والميثاق المحمدى، الخليفة فى الأكوان، والقائم على صيانة وترميم البيت ‏المعلى(‏ ‏):‏
‏"أخذتُ أُرمِّمُ (الْبَيْتَ) الْمُعَلَّى ‏ لِيَبْقَى للتَّصَوُّفِ ثَمَّ بَيْتُ"‏
محققا المنهجية المحمدية منهجية التصوف الراشدة. وهذا من أصول فهم ‏الشمائل المحمدية‏”
موسى محمود شومان, القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ
“‏" إنَّ كَثْرَةَ الصَّلاةِ عَلَى سَيِّدِنَا رَسُولِ الله ‏‏ وَمُدَارَسَةِ شَمَائِلِهِ ، ‏تُغَيِّرُ مِنْ ذَرَّاتِك ، وَتُورِثك النُّورَ، فَتَكُونَ نُوُرَانِيًّا ، مُحَمَّدِيًّا ، مُحِبًّا ، ‏
فَيُطْوَى لَك الزَّمَانُ ويُطْوَى لَكَ الْمَكَانُ ، فَتَلْحَق بِسَيِّدِنَا رَسُولِ الله ‏
‏ أيْنَمَا كَان، فِى أى وَقْتٍ كَان ، فَلا يَغِيب عَنْك ، ولا تُحْجَبُ عَنْه ‏، بَلْ تُرْزَقُ جِوَارُه ، كَرَامَةً لَكَ مِـنْ مَوْلاك ، طَيًّا أكْبَرَ لِنَفْسِك ‏وَرُوحِك "‏”
موسى محمود شومان, القَوَاعِدُ العَلِـيَّةُ فى الشَّمَائِلِ الـمُحَمَّدِيَّةِ