في الحيّ الذي لا يموت Quotes
في الحيّ الذي لا يموت
by
رانة نزال2 ratings, 3.00 average rating, 0 reviews
في الحيّ الذي لا يموت Quotes
Showing 1-25 of 25
“أقربُ من موتٍ
وأبعدُ من لقاء
ذاك الذي تجدينه بين الجَفْنِ والجَفْن
يفترشُ بساطَ الرموشِ الملبّدة بِكُحلِها المبلول”
― في الحيّ الذي لا يموت
وأبعدُ من لقاء
ذاك الذي تجدينه بين الجَفْنِ والجَفْن
يفترشُ بساطَ الرموشِ الملبّدة بِكُحلِها المبلول”
― في الحيّ الذي لا يموت
“يصحو بين يديكِ فجرًا
يتوسدُ ذراعكِ
ويوسدكِ الحياةَ
كم كانت خائبة تلك البصّارة
حين أسرّت بتلك البشرى لي
وكم كنتُ أفيضُ فرحًا ببصيرتي
وأنزُّ وعدًا”
― في الحيّ الذي لا يموت
يتوسدُ ذراعكِ
ويوسدكِ الحياةَ
كم كانت خائبة تلك البصّارة
حين أسرّت بتلك البشرى لي
وكم كنتُ أفيضُ فرحًا ببصيرتي
وأنزُّ وعدًا”
― في الحيّ الذي لا يموت
“وأصحو
والفنجان الحيران على مرمى عينيّ
ذات الفنجان
كلّما أمسكته من أذنه
وأنّبتُهُ
سارعتُ بتقبيل شفته السفلى
وشربتُ سوادَ أيامه
رشفة
رشفة
قهوة
قهوة”
― في الحيّ الذي لا يموت
والفنجان الحيران على مرمى عينيّ
ذات الفنجان
كلّما أمسكته من أذنه
وأنّبتُهُ
سارعتُ بتقبيل شفته السفلى
وشربتُ سوادَ أيامه
رشفة
رشفة
قهوة
قهوة”
― في الحيّ الذي لا يموت
“فكلّ عمرٍ أثرٌ بعد عين
وكلّ ما نصدّقُ .. كذبٌ
نحن الأشباهُ الغارقةُ بالخطيئة”
― في الحيّ الذي لا يموت
وكلّ ما نصدّقُ .. كذبٌ
نحن الأشباهُ الغارقةُ بالخطيئة”
― في الحيّ الذي لا يموت
“لا بقية للحكاية
هو الزهة يغتالُ أفراحنا
ويتركنا ذابلين
صرعى
تُنبشُ أجسادُ قبورنا تجاعيدٌ قادمة
وملامحٌ قاسية
وما زال ثمّة من يؤدي واجبَ العزاء.”
― في الحيّ الذي لا يموت
هو الزهة يغتالُ أفراحنا
ويتركنا ذابلين
صرعى
تُنبشُ أجسادُ قبورنا تجاعيدٌ قادمة
وملامحٌ قاسية
وما زال ثمّة من يؤدي واجبَ العزاء.”
― في الحيّ الذي لا يموت
“ولا تجري بعدُ في دمي
لا أشتاقُكَ
من أوّلِ وردةٍ زَرَعتَها في طينة جسدي
وماءِ روحي
فقد انقلب السحرُ عليَّ
وأطلقَ حزني عن آخره
وارعوى
عن الشعر وخيالاته
والصور”
― في الحيّ الذي لا يموت
لا أشتاقُكَ
من أوّلِ وردةٍ زَرَعتَها في طينة جسدي
وماءِ روحي
فقد انقلب السحرُ عليَّ
وأطلقَ حزني عن آخره
وارعوى
عن الشعر وخيالاته
والصور”
― في الحيّ الذي لا يموت
“فسمِّ ما بيننا
كشفًا
قُربًا
ولا تسمّه حبًا
فالخسارةُ في الحبَّ دومًا
وضلالُ الصحبة
والضحكةُ
ورجفةُ الشهاب الخائف”
― في الحيّ الذي لا يموت
كشفًا
قُربًا
ولا تسمّه حبًا
فالخسارةُ في الحبَّ دومًا
وضلالُ الصحبة
والضحكةُ
ورجفةُ الشهاب الخائف”
― في الحيّ الذي لا يموت
“وهو الغطيطُ
بُعَيدَ هاجرة الضحى
نديمُ ورق العمر الآفل
ودليلُ الأيام الآيلة للسكوت على السقوط
هو قلّةُ الجنون
في عزّ الحبّ الآبق”
― في الحيّ الذي لا يموت
بُعَيدَ هاجرة الضحى
نديمُ ورق العمر الآفل
ودليلُ الأيام الآيلة للسكوت على السقوط
هو قلّةُ الجنون
في عزّ الحبّ الآبق”
― في الحيّ الذي لا يموت
“وبعض أماني نتراشقُها حين نمعن في التذكّر
تصبحُ على رعونة
على كتابٍ
تصبحُ على نصٍّ
على كيانٍ حيّ فيك
وعلى حبٍّ
تحيا”
― في الحيّ الذي لا يموت
تصبحُ على رعونة
على كتابٍ
تصبحُ على نصٍّ
على كيانٍ حيّ فيك
وعلى حبٍّ
تحيا”
― في الحيّ الذي لا يموت
“سنمطرُ الأرضَ بالزكيِّ منّا
بما يفرحُ قلبها
كلّما جمعتنا
وظلّلتنا الغرفةُ
بسترِها وبحرِها”
― في الحيّ الذي لا يموت
بما يفرحُ قلبها
كلّما جمعتنا
وظلّلتنا الغرفةُ
بسترِها وبحرِها”
― في الحيّ الذي لا يموت
“هي الأرضُ
وهو يومٌ آخر
أقضمُ حوافَ ثوانيه كقطعة خبز ناشفة
أوسدهُ أمانيَّ وأطرحُ عليه ألفَ سؤال”
― في الحيّ الذي لا يموت
وهو يومٌ آخر
أقضمُ حوافَ ثوانيه كقطعة خبز ناشفة
أوسدهُ أمانيَّ وأطرحُ عليه ألفَ سؤال”
― في الحيّ الذي لا يموت
“ف يالي
منذ الأربعين سنة
ما زلتُ أحلم بوسادة
من ضوء
تحملني بعيدًا بعيدًا
يحدث هذا معي
في كلّ مرة أغمض فيها عيني
وليس شرطًا أن أنام”
― في الحيّ الذي لا يموت
منذ الأربعين سنة
ما زلتُ أحلم بوسادة
من ضوء
تحملني بعيدًا بعيدًا
يحدث هذا معي
في كلّ مرة أغمض فيها عيني
وليس شرطًا أن أنام”
― في الحيّ الذي لا يموت
“ويقيني أن ثوب الفرح مقدّر”
― في الحيّ الذي لا يموت
― في الحيّ الذي لا يموت
“لا حول ولا قوة لروما إذ عاشقها مجنون”
― في الحيّ الذي لا يموت
― في الحيّ الذي لا يموت
“وحين انشغلتُ بي
كنتُ أحفرُ سردابًا خفيًا
وصلتُ به آخر السواد
رأيتُ هناك النور
وضيّعتك”
― في الحيّ الذي لا يموت
كنتُ أحفرُ سردابًا خفيًا
وصلتُ به آخر السواد
رأيتُ هناك النور
وضيّعتك”
― في الحيّ الذي لا يموت
“خلفَك خلّفتُ
تلالًا من الضحكات
وزّنرتُ المساءات بوعود من هلام الأماني
صرتُ طفلةً على غير ما غفلة
تمشي على حافة الحرف
غير آبهةٍ
تقللُ من هيبة الموت
ترقبهُ بعين مفتوحة عن آخرها
لك”
― في الحيّ الذي لا يموت
تلالًا من الضحكات
وزّنرتُ المساءات بوعود من هلام الأماني
صرتُ طفلةً على غير ما غفلة
تمشي على حافة الحرف
غير آبهةٍ
تقللُ من هيبة الموت
ترقبهُ بعين مفتوحة عن آخرها
لك”
― في الحيّ الذي لا يموت
“كان النؤى
صوتَ الصمت الباهر
فاخترنا أن ننأى
فتلمسنا أوجاعنا فيه حين عرفنا أنّه
ضجيج الداخل واحتشاده بالمرارة
خُفنا
ركضنا
وأدركنا أن لا مفرّ”
― في الحيّ الذي لا يموت
صوتَ الصمت الباهر
فاخترنا أن ننأى
فتلمسنا أوجاعنا فيه حين عرفنا أنّه
ضجيج الداخل واحتشاده بالمرارة
خُفنا
ركضنا
وأدركنا أن لا مفرّ”
― في الحيّ الذي لا يموت
