علم النفس وتربية الأيتام Quotes

“الأمهات إن عقدن العزم قادرات على أن يكن شافيات وأن يحققن المعجزات، ولا شك في هذا الكلام ابداً ص 135”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“الطفل بحاجة للجرأة من أجل رشده وتقدمه ونضجه، الجرأة التي لا تقيده ولا تعيقه عن التصرف المناسب أمام الحوادث والمشاكل ص 127”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“قد أشارت التجارب إلى أن العيش بجانب الأب فقط، أو إلى جانب الأم فقط يؤدي إلى تربية ناقصة ص 124”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“الأشخاص الذين حرموا في طفولتهم من الناحية العاطفية لم يتمكنوا فيما بعد من إظهار وإبراز المحبة الكافية للآخرين، حتى فيما يتعلق بشريك حياتهم وأبنائهم ص 116”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“من لم يشاهد الحب والإحسان في أسرته، فلن يقدر على إفاضته على الآخرين ص 7”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“ما نشاهده من رشد ومدنية وتقدم في المجتمع ينشأ أصلاً عن التربية ص 138”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“تعريف التربية:
"إيجاد تحول وتغيير في أبعاد الإنسان الوجودية والسلوكية بهدف بناء الإنسان وتوجيهه وهدايته إلى هدف معين" ص 138”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“من بين عشرة أطفال يأتون إلى الدنيا هناك طفل مصاب ينقص أو إعاقة ما، إعاقة جسمية أو عقلية أو نفسية ص 132”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“باعتقادنا فإن الأم الجيدة والعارفة تقوف (100) معلم وكتاب أهميةً، حيث يمكنها أن تكون أباً إلى جانب كونها أماً ص 127”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“في داخل كل إنسان رغبة كامنة وخفية للعبادة والتسليم أمام القادر المتعال ص 123”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“لا أحد في هذه الحياة بدون دور أو هدف معين ص 122”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“المربي الجيد هو منهندس ومنقب فذّ لديه القدرة على التنقيب واستخراج المعادن الثمينة كالذهب والفضة من أعماق وجود الطفل المظلمة، والعمل على تفتح مواهب الطفل الخفية ص 122”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“إنه لخطر كبير على الفرد والمجتمع، أن يعتبر أحد ما أن وجوده أمر تافه وعديم القيمة، ويرى نفسه كائناً حقيراً لا قيمة له ولا معنى، وفي تلك الحالة لن تأمن شرّه ابداً، وقد روي في أحد الأحاديث: "من هانت عليه نفسه فلا تأمن شرّه" ص 120”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“من الناحية العملية، فإن سد حاجات الطفل وإشباعها أمر ممكن التحقق عملياً عن طريق الأم، ولا أحد قادرٌ على ذلك أكثر منها، فعندما يفقد الطفل أباه، فإنه لن يفقد الكثير من المحبة والحنان والأنس، لأن الأم بجانبه وتسعى إلى حل مشاكله ومعاناته العاطفية ص 117”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“الإفراط في محبة الطفل أمر مضر له ص 113”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“يحب الطفل ويتمنى أن يكون محبوباً، وهي من أهم الحاجات العاطفية على صعيد الأسرة، وحتى المجتمع والتي ترافق الأفراد دائماً وأبداً، فمن ذا الذي لا يريد أن يكون محبوباً ؟ ص 113”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“إن حاجات الإنسان تبقى حية وقائمة مدى الحياة، ولكن الرغبة بقضائها تتغير شدةً وضعفاً ص 104”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“إنه لخطأ كبير ان تقوم الأم بخدمة الطفل دائماً، والقيام بجميع شؤونه شخصياً، بل علينا تحريض الطفل على إنجاز أعماله بشكل مستقل وبما يتناسب مع رشده واستطاعته على القيام بذلك ص 102”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“إن الأطفال الذين تربوا في دلال زائد ورغد سيشعرون بظلم الوالدين لهم (بتلك التربية) ص 85”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“يكون الطفل بحالة متعادلة ومتوازنة عندما تُلبى حوائجه بشكل متعادل ومتوازن ص 102”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“التربية عمل دائم ومستمر وتحتاج إلى برمجة وتنظيم، وهي في حين أنها قصيرة الأمد مديدة البقاء، وعادة ما تظهر نتيجة المساعي والجهود التربوية بعد عدة سنوات، وليس الآن ص 94”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“الفرد الذي لا إلمام له ولا نفسية لديه ولا اطلاع على المسائل التربوية، سيخلط بين الجهل والأحاسيس بأسلوبه التربوي، وسيجل من الطفل فرداً فاسداً، وغالباً ما تنشأ الإنحرافات والعثرات من تقصير الأسر في القيام بواجبها، أو الجهل بكيفية القيام بالواجب، أو الإفتقار إلى الخبرة والتجربة في هذا المجال ص 94”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“إن أردنا استئصال الإنحراف بشكل جذري وجدي فعلينا الإلتفات إلى الأسرة، والثقافة، والتربية، والأخلاق، وطريقة التفكير، والآراء والنظريات الخاصة، وعلينا الإلتفات أيضاً إلى الإختلالات الجسمية والنفسية والذهنية ص 90”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“إن انعدام الإحساس وشيوع الإهمال وعدم الإكتراث هو مقدمة لبناء وتكوين شخصيات ستعرض الإنسانية والأخلاق للخطر ص 87”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“إن الأبن عزيز لكن الأدب أعز ص 80”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“البكاء سبب وعامل من عوامل السكون والراحة ص 68”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“إن العجز عن تحديد الأهداف والمقاصد وفقدان قدرة التحمل هما بذاتهما أمران سيسببان صدمات شديدة للأطفال، لأن الإعتماد على الأمور الحالية والعابرة وعدم الإكتراث بالمستقبل سيسببان بدورهما عدم وعي الطفل للنتائج والعواقف السيئة التي تنتظره ص 58”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“إن الأفراد المكبدين بالحزن والأسى، والذين ليس بمقدورهم تحمل ذلك، وتعويد أنفسهم على الظروف الجديدة، لن يكونوا قادرين على إدارك جوانب وأبعاد أي أمر أو قضية كانت، ولن يستطيعوا القيام بتصور أو تفكير ذي قيمة أكبر وأغنى، مما يؤدي إلى أن تتوقف فعالياتهم العقلية وتستمر في جمود وسبات عقيم فتتوقف عن التطور والنمو ص 57”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“إننا لو استطعنا أن نوضح للطفل معنى الموت الحقيقي لهدأ وسكن، أو لأخفى حزنه وألمه على أقل تقدير ص 46”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام

“الخوف من الموت هو بسبب التصورات الوهمية التي توجد عند الإنسان عن الموت ص 34”
― علي قائمي, علم النفس وتربية الأيتام