“❞ لا ريب أنك تبغي الحكاية من مبتدئها؟ وهل للحكاية من أول؟ تمسك الحوادث بتلابيب بعضها وتتناسل حتى كأنها بدأت والوجود نفسه. ولكن لا بد لكل حكاية من مبتدأ هو خيار قائلها ورغبته، مبتدأ متقصّد محكوم بالنوايا والغايات، وفي حالتي فهي أهم من الرغبة والهوى، وأي رغبة وهوى لأمثالنا! ❝”
―
عباد يحيى,
رام الله