,
Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following البابا شنودة الثالث.

البابا شنودة الثالث البابا شنودة الثالث > Quotes

 

 (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)
Showing 1-30 of 109
“لا تقل أني سقط لأن العالم ملئ بالمغريات ، ولكن الأصح أن تقول : انك سقط لأن في قلبك حنينا إلي تلك المغريات”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“أن الشخص الذي لم يختبر الخلوة ، هو شخص لا يعرف نفسه علي حقيقتها . وهو شخص في اغلب الأحوال يجرفه التيار فلا يعلم إلي أين يذهب . أنه غالبا يفكر بعقلية الجماعة ويسير علي هداها ، فينحدر ويظل في انحداره حتي يخلو إلي نفسه فيحس أنه ساقط .”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“المحبة هي خروج من الذات إلى الغير.. بحيث تنسي ذاتك وتذكر غيرك تخرج من الأنا فلا تسمح لها أن تحصرك داخلها فلا تعيش داخل الأنا وإنما داخل قلوب الناس تحيا لأجل الغير وتري خيرة بعضا من خيرك بل تري خيره قبل خيرك، وهكذا تحب الغير وتحب له الخير.”
البابا شنودة الثالث, المحبة قمة الفضائل
“تركت مفاتن الدنيا
ولم أحفل بناديها

ورحت أجر ترحالي
بعيدًا عن ملاهيها

خليَّ القلبِ لا أهفو
لشيءٍ من أمانيها

نزيه السمع لا أصغي
إلى ضوضاء أهليها

أطّوف هاهنا وحدي
سعيداً في بواديها

بقيثاري ومزماري
وألحانٍ أغنيها

وساعات مقدسة
خلوت بخالقي فيها”
البابا شنودة
“ان كنت ما تزال تهتم بفكرة الناس
عنك ، وتتخذ كافة السب ليحسن
رأيهم فيك فمن الصعب أن تصل إلي
سمو إنطلق الروح”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“ان كنت قد أنتصرت في الماض أو تنتصر الآن ، فسبب ذلك هو وجود الله معك ، وليس السبب أنك قوي . احتفظ إذن ببقاء الله معك عالما انه لن يرضي بالبقاء طالما أنت تعبد ذاتك بدلا منه”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“إن الله يريد القلب، يريد الحب، وليس مجرد الشكليات والمظاهر الخارجية. فالعبادة الخالية من الحب، قد رفضها الله. وقال "هذا الشعب يكرمني بشفتيه، أما قلبه فمبتعد عني بعيدًا" (أش 29: 13)، (مت 15: 8).. وقال للشعب الذي يصلي ويقدم ذبائح، بينما لا يحب الله زلا القريب (لا تعودوا تأتون إلى بتقدمه باطلة. رؤوس شهوركم وأعيادكم أبغضتها نفسي، صارت علي ثقلا، مللت حملها. فحين تبسطون أيديكم، استر وجهي عنكم وإن أكثرتم الصلاة، لا أسمع. أيديكم ملآنة دمًا) (أش 1: 13- 15).”
البابا شنودة الثالث, المحبة قمة الفضائل
“الله مستعد أن يغفر ، ولكنه لا يغفر لغير التائبين”
البابا شنودة الثالث, أبانا الذي في السموات
“لا يكفي فقط أن تترك الخطية ، إنما بالأكثر ابحث عن أسبابها وتخلص من هذه الأسباب ، حتى لا تقع
مرة أخري . فبهذا يمكنك إن تبت أن تستمر في التوبة .”
البابا شنودة الثالث, معالم الطريق الروحي
“ستظل كثيرا في بحثك عن الله ان بحثت عنه في الخارج . أجلس إلي نفسك وفكر وتأمل ، وادخل إلي أعماق اعماقك ، واطلب الله ، تجده”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“مصر وطنٌ يعيش فينا وليس وطنا نعيش فيه”
البابا شنودة
“ان كانت المحبة هي الوصية الأولي في المسيحية ، فان إنكار الذات هو الطريق الأول إلي المحبة .”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“أن لك آمالا عرضة تشغلك كثيراً ، وتحتل جانبا من قلبك بل هي تحتل خيالك أيضاًُ فتجلس في وحدتك وتحلم بها احلام اليقظة ، تأوي إلي فراشك فتري هذه الآمال في نومك . لك اهداف أنت أدري الناس بها ، ولست مستطيعاً أن تنكرها . أنك تود أن تكون شيئاً هاما ، تود أن تعرفك الناس ، ويبجلوك . لك آمال في الشهرة والصيت ، ولك آمال
في السيطرة والنفوذ ، ولك رغبات في المال ، وفي المركز الاجتماعي ، وفي العلم ، وفي الألقاب ، وفي المستقبل،وفي المظاهر والسمعة . ولك رغبات في المسكن والمأكل والملبس . ولذات الجسد المنوعة .
انك لا تعيش في العالم بل العالم هو الذي يعيش فيك”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“إن الصلاة شرف عظيم لا نستحقه”
البابا شنودة الثالث, أبانا الذي في السموات
“أن كل علم روحي أو عالمي لا يقودك إلي حياة الانسحاق وإلي الشعور بالجهل ، هو علم باطل وخداع للنفس ، بل هو ضربة من الشيطان يصرفك بها عن أن تسأل وتطلب وتقرع الباب”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“إن وصل الإنسان إلي حاله كراهية الخطية ، فحينئذ " لا يستطيع أن يخطئ " ولا تكون الخطية موافقه لطبيعته في حاله التوبة”
البابا شنودة الثالث, أبانا الذي في السموات
“آباؤنا القديسون ، خرجوا من زحمة الحياة ، ومن اضطراب العالم وصخبه ، وتركوا كل شئ وبحثوا عن الله في داخل نفوسهم ، وهكذا بالهذيذ والتأمل استطاعوا أن يروا الله”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“الصدقة بمعناها الصحيح ، أنك لا تعطي من مالك شيئاً ، وإنما أنت تعطي لخليقة الله من مال الله . الأمر إذن لا يدعو إلي البر الذاتي أو إلي الفخر ، ولا يدعو ايضاً أن تفكر في البتعاد عن مدح الناس لك ، بأن تمدح نفسك بالتصدق تحت امضاء { فاعل خير }”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“لا تعتمد علي حواسك فهي ضعيفة لا تدرك ما تدركه الروح”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“أنك لا تستطيع مطلقاً أن تحب الله والناس ، طالما أنت تهتم بذاتك ولذاتك”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“العالم لا يعطيني لفائدتي وإنما يعطي ليستعبد”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“الذين يحبون الخطية و لا يفعلونها قد يسقطوا فيها ولو بعد حين مهما تحاشوها امثال هؤلاء يبتعدون عن الشر ، ولكنهم يعتقدون في نفس الوقت أن عملهم هذا تضحيةمنهم في سبيل الله . يطيعون وصايا الله ، وأن كانوا لا يحبونها ولا يحبونه”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“لست أريد شيئاً من العالم ، لأن العالم أفقر من ان يعطيني لو كان الذي أريده في العالم”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“عدوك قد يضرك في أشياء خارج نفسك . ولكنك أنت تضر نفسك إن جعلتها مجالاً للبغضة و الكراهية”
البابا شنودة الثالث, أبانا الذي في السموات
“لقد خلق الله الإنسان علي جانب وافر من المعرفة . وعنما كان الإنسان يحتاج إلي مزيد من لعلم ، كــــان الله يعلمه بنفسه ، ولو استمر افنسان هذكا لصار عالما ، ولا ستطاع أن يأكل من شجرة الحياة ويحيا إلي الأبد ، للكن الإنسان قبل لنفسه أن يتلقي العلم علي غير الله فبدأت جهالته ، وهكذا أخذ اول درس له عـن الحية وأكل من { شجرة المعرفة } فصار جاهلا .. وما زال الإنسان يسعي إلي المعرفة بعيداً عـــــن الله ، فيزداد جهالة علي جهالته .”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“كثيرون يبدأون حياتهم الروحية بالتغصب ، وبالضغط على أرادتهم ، واجبار النفس أن تسلك في
الطريق الروحي . ونحن لا ننتقد هذا ، فهو لون من الجهاد الروحي اللازم .”
البابا شنودة الثالث, معالم الطريق الروحي
“صدقني يا أبي السماوي ، إن أبوتك وإن كانت تشرفني كثيراً إلا أنها تخجلني بالأكثر أمام ضميري ...
كلما أقول لك يا أبانا ، أتذكر من أنا ، ومن أنت الذي في السموات ، فتذوب نفسي في داخلي ، وتنسحق في التراب والرماد . إنني أدعوك أباً ، ولكني لا أسلك كابن لك . وأقارن نفسي بما تتطلبه هذه البنوة ، من حيث مشابهة صورة الإبن لأبيه . وأقول إنه ليست لي صورتك . لست شبهك ومثالك كما خلقتني منذ البدء”
البابا شنودة الثالث, أبانا الذي في السموات
“لا تلقي قيادتك إلي إنسان معين ، وإنما استمع إلي الكثيرين ، واقرأ للكثيرين ، واستعرض ما تشاء من الآراء . وليكن لك روح الفراز ، فتميز الرأي السليم من الرأي الخاطئ ، وتعتنق من كل ذلك ما يناسب حالتك أنت بالذات من جهة تكوينك الروحي والعقلي ، وما يناسب ظروفك الإجتماعية والعلمية ، ويتناسب ايضاً مع سنك ، عالما أن هناك طرقا كثيرة تؤدي إلي الله ، وقد يكون الطريق الذي صلح لغيرك غير الطريق الذي يصلح لك أنت بالذات ، الطريق الذي أختاره لك الله – وليس الناس – دون غيره من الطرق .”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“واحد من أثنين يعمل في الميدان : اما الله وأما أنت .أن كنت تعتقد أن الله هو الذي يعمل ، وأنك لا شئ إلي جواره ، بل أنك متفرج تنظر إلي اعمال الله في اعجاب ، أن كنت تعتقد هذا فحسنا تفعل . أما أن كنت أنت الذي تعمل . وأن لك القوة ما يكفك لك ذلك ، فثق ان كل ما تعمله باطل هو ، وستفشل فيه .”
البابا شنودة الثالث, انطلاق الروح
“أنت تعطي جسدك طعاماً كل يوم بوجبات متعددة وبكميات كافية. إن لم يأخذ الجسد غذاءه يمرض ويضعف . وهكذا الروح أيضاً . تذكر هذا كلما تصلي . ومرض الروح هو أولاً الفتور . فإن لم يجد علاجاً ، تضعف مقاومة الروح للخطية ، ويسهل سقوطها”
البابا شنودة الثالث, أبانا الذي في السموات

« previous 1 3 4
All Quotes | Add A Quote
الله..وكفى الله..وكفى
134 ratings