Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following فواز حداد.
Showing 1-30 of 31
“هل تحتاج الديموقراطية إلى القاذفات العملاقة والدبابات الثقيلة وأطنان القنابل؟! مالذي تنشره غير الدمار و البؤس والموت؟ الغرب متحضر في بلاده، وهمجي في بلادنا”
― عزف منفرد على البيانو
― عزف منفرد على البيانو
“في لحظات الفراق، الحب هو الألم”
― عزف منفرد على البيانو
― عزف منفرد على البيانو
“لا تستهن بالكلام، تحت غطائه، تدور في العالم كله، أقدار الدول والبشر”
― المترجم الخائن
― المترجم الخائن
“الاطفال جرح لا يندمل”
―
―
“بعض القتلة يتلذذون بحرمان ذوى القتلى حتى من جثتهم”
―
―
“كأنما حياتها الماضية التي باتت قصية، كابوس ما، قرأت عنه، أو رأته في أحلامها، أو في سينما، يدور عن امرأة في زمان ما؛ امرأة ليست هي، ولم تكنها، حياة من فرط خيالاتها اليائسة وظلالها البائسة، لم تحدث؛ وربما الأخرى، تلك الأخرى، لم تعشها، بل قرأت عنها، أو رأتها في أحلامها، أو في سينما، عن امرأة في زمان ما، حياة امرأة هي الأخرى، ليست هي، ولم تكنها؛ وربما تلك الأخرى، لم تعشها، بل سمعت عنها... حياة لم تحدث قط، لا، لم تحدث!!”
― المترجم الخائن
― المترجم الخائن
“إياكَ والانصياع لوهمٍ يقيسُ عمقَ الفكرِ بغموضِ التعبيرِ”
― المترجم الخائن
― المترجم الخائن
“الإيمان الذي يأتي به الخوف ، يذهب به الأمان ، و يتنكر له العقل”
―
―
“درس من دروس الحياة، يعلمنا ألا نكون على ثقة كاملة في مخططاتنا المبنية على تصورات، مهما كانت واقعية تبقى مجرد تخيلات من بنات أفكارنا، اليقين امر لا تعترف به الحياة. مصادفات الحياة وتقلباتها لا تمنح أسرارها لأحد، غالباً ما يدهمنا طارئ أبعد ما يكون عن توقعاتنا الغافلة عما تحوكه لنا الحياة في اللحظة نفسها، على بعد أمتار في غرفة مجاورة، أو على مسافة بضعةآلاف من الكيلومترات في قارة قصية.”
― المترجم الخائن
― المترجم الخائن
“الوطن ليس الأرض التي تمنحك الحرية، ولا البلد الذي يحترم حقوقك، ولا القانون الذي يحميك، ولا اللغة التي ترطن بها مع الأجانب. الوطن، هو الأرض التي حبوت فوقها. الأرض التي تعثرت عليها، وعفرت وجهك بالسخام. الأرض التي أطعمتك. الأرض التي أحضنتك وقست عليك، الأرض التي طبعت على روحك البصمات الأولى للحب والبغضاء، الأرض التي تحبها ولا ترحمك. الأرض التي علمتك المعاني الراسخة للذل والإهانة والكرامة. الأرض التي هي بحاجة إليك. الأرض التي يجب أن تقاتل للحفاظ عليها. الأرض التي تعشقها بالفطرة والحماقة. أرض الذكريات والدموع، أرض الجوع والشبع، وقبر بانتظارك. الوطن إرغام، تولد من رحمه، يمنحك الحياة كي تمنحه الحياة، ويطالبك بالعيش فيه والدفاع عنه حتى الرمق الأخير، الوطن ليس خياراً، إنه إكراه؛ إنه مصير، إنه الحياة مثلما هو الموت.”
― المترجم الخائن
― المترجم الخائن
“في هذا الظرف القتالي، الاغتصاب فعل مفهوم، وإن كان غير محبذ، ليس إشباعًا للرغبة فقط، بل تعويضًا عن القتل، يستعيض فيه الجندي بمضاجعة الآخر بالإرغام، إلى تصعيد النوازع العدوانية إلى نوازع جنسية، اقتحام الأنثى لا يقل عن الغزو، إنه احتلال وهيمنة وفرض نفوذ، وتأكيد للذات وإثبات للقدرة على الفعل، ... وهو بمثابة انتصار يحقق من خلاله الجندي ما أخفق بفعله في ساحة المعركة. لو أن المغتصبة شاركته الفعل هي أيضًا بالظفر على هذا الذي يغتصبها، ولأدركت تسيدها على هذا المدجج بالأسلحة والمدرعات وهي تسمع لهاثه بين فخذيها وأبطلت بإقبالها على الفعل الجنسي تفاهة الأسلحة!”
― خطوط النار
― خطوط النار
“مأساتها، أنها كانت فريسة لغرام اللاجئين وآمالهم، شئ ما فيها يغري المنفيين من أوطانهم، المهاجرين من أراضيهم، الهاربين من بلدانهم، الباحثين عن مكان يؤويهم، والتواقين إلى أم تحتضنهم وتعطف عليهم، ينشجون على صدرها!”
― المترجم الخائن
― المترجم الخائن
“ما الحال؟ الجهاديون يقاتلون ضد الطغيان طمعاً في الجنة، ونحن تورطنا صرنا نقتلهم، ثم أصبحنا نقاتلهم دفاعاً عن أنفسنا، وطامعين أيضاً بالجنة، لكننا جميعاً سنلتقي في الجحيم، باتت الحرب انتحاراً جماعياً...”
― الشاعر و جامع الهوامش
― الشاعر و جامع الهوامش
“قانون واحد يسري في البلد، قانون التشبيح، لا شبه أي قانون في العالم، يبيح استعمال العصي والقضبان الحديدية والهراوات والقنابل الدخانية والدعس والرصاص، بلا كابح ولا حدود، ومن غير مساءلة، لا مكان إلى للشبيحة، كل موال مسوؤلا كان، أو وزيراً، أو نائباً، أو ضابطاً، أو صحفياً، أو كاتباً، أو محللاً سياسياً، أو مذيعاً... أصبح شبيحاً.”
― الشاعر و جامع الهوامش
― الشاعر و جامع الهوامش
“استشاط كبير الشبيحة غضباً فوق غضبه، لم يوفر الوفد الحقير، واتحاد الكتّاب العرصات، والشوام الأنجاس من شتائمه، فتصدى له شاعر عجوز شجاع، توعده أن يشكوه إلى المسؤولين في دمشق، فاستخراه وخري عليه، وعلى المسؤولين، وعلى العاصمة مأوى القحبات والشراميط...
"عدا حبيبنا الرئيس سيد الوطن الذي نفديه بأرواحنا”
― الشاعر و جامع الهوامش
"عدا حبيبنا الرئيس سيد الوطن الذي نفديه بأرواحنا”
― الشاعر و جامع الهوامش
“عالمان منفصلان.
عالم يعيش آلامه ولا يتجرأ على الشكوى حتى عندما يفيض به الحزن.
وعالم موتور يلغو بعبادة الرئيس، أو حرق الوطن.”
― الشاعر و جامع الهوامش
عالم يعيش آلامه ولا يتجرأ على الشكوى حتى عندما يفيض به الحزن.
وعالم موتور يلغو بعبادة الرئيس، أو حرق الوطن.”
― الشاعر و جامع الهوامش
“لا شيئ يمنع الشبيحة من تجاوز القانون، الأزمة لم تضعهم فوق الثقافة والأدب والمسرح والسينما فقط، بل وفوق القانون والبشر.”
―
―
“الرواية عالم مثل الحياة لا نهاية لها، من يحاول معها، يغوص فيها، ولا يخرج منها، ويصيب من المتعة ما يتجاوز حياة منافعها تتضاءل أمام أضرارها ...”
― الشاعر و جامع الهوامش
― الشاعر و جامع الهوامش
“الشعر ليس ضرورة .الأكثر هو الخبز والماء والكهرباء" .
وأفلت العنان لغضبه ، الرغيف يعاني من الغلاء ، وإذا كان متوافرا ً فى العاصمة ، فهو نادر فى الأرياف ، وفى حال أفلح بتمريره من خلال حواجز الجيش النظامي والفصائل الإسلامية ، فبمبالغ كبيرة فوق طاقة الأهالي.
مات الكثير من الأطفال الصغار والرجال الكبار فى السن لصعوبة تأمينه ، الوضع أسوأ فى المناطق المحررة ، الحصول على الخبز مخاطرة مميتة ، والأفران تقصف عند تجمع الأهالي أمامها .
لم يكتف الأستاذ مأمون ، انتقد الحصار الذى ضربه الجيش على أهالي المناطق الثائرة وتخييرهم بين التجويع أو التركيع.
" نعم نجح الجيش فى تجويعهم ، لكنه نادرا ً مانجح فى تركيعهم" .
أحس الأستاذ منذر بالحرج ، إذا كان للحيطان آذن فالصمت لن يشفع له . علق بأن الأهالي المحاصرين يشكلون البيئة الحاضنة للمسلحين.
وأردف شاكيا ً من باب المشاركة فى الشقاء بأنه يتحمل مثلهم ، فالماء مقنن فى العاصمة وأحيانا ً لايتوفر إلا ساعتين أو ثلاث فى حال توفره ، والكهرباء كذلك .بالإضافة إلى الغلاء الرهيب لم يزد ..احتاط فهو موال للنظام ، يجب الا تزيد شكواه عن التململ ، وإذا كان الأستاذ مأمون معارضا ً ، فربما كانت معارضته تمويها ً.من يدري ؟ ربما كان يستدرجه .
اقترح الأستاذ منذر أن يكون الشعار:" الشعر ضرورة كالهواء" . قالها وندم فالهواء أيضا ً لم يعد آمنا ً، القصف اليومي قلب حاله ولم يعد صالحا ً للتنفس ، لاسيما بعد الضربة الكيميائية فى غوطة دمشق . علق الأستاذ مأمون:
"إذا كان الهواء تسمم ، فهل سيسلم الشعر؟" .”
― الشاعر و جامع الهوامش
وأفلت العنان لغضبه ، الرغيف يعاني من الغلاء ، وإذا كان متوافرا ً فى العاصمة ، فهو نادر فى الأرياف ، وفى حال أفلح بتمريره من خلال حواجز الجيش النظامي والفصائل الإسلامية ، فبمبالغ كبيرة فوق طاقة الأهالي.
مات الكثير من الأطفال الصغار والرجال الكبار فى السن لصعوبة تأمينه ، الوضع أسوأ فى المناطق المحررة ، الحصول على الخبز مخاطرة مميتة ، والأفران تقصف عند تجمع الأهالي أمامها .
لم يكتف الأستاذ مأمون ، انتقد الحصار الذى ضربه الجيش على أهالي المناطق الثائرة وتخييرهم بين التجويع أو التركيع.
" نعم نجح الجيش فى تجويعهم ، لكنه نادرا ً مانجح فى تركيعهم" .
أحس الأستاذ منذر بالحرج ، إذا كان للحيطان آذن فالصمت لن يشفع له . علق بأن الأهالي المحاصرين يشكلون البيئة الحاضنة للمسلحين.
وأردف شاكيا ً من باب المشاركة فى الشقاء بأنه يتحمل مثلهم ، فالماء مقنن فى العاصمة وأحيانا ً لايتوفر إلا ساعتين أو ثلاث فى حال توفره ، والكهرباء كذلك .بالإضافة إلى الغلاء الرهيب لم يزد ..احتاط فهو موال للنظام ، يجب الا تزيد شكواه عن التململ ، وإذا كان الأستاذ مأمون معارضا ً ، فربما كانت معارضته تمويها ً.من يدري ؟ ربما كان يستدرجه .
اقترح الأستاذ منذر أن يكون الشعار:" الشعر ضرورة كالهواء" . قالها وندم فالهواء أيضا ً لم يعد آمنا ً، القصف اليومي قلب حاله ولم يعد صالحا ً للتنفس ، لاسيما بعد الضربة الكيميائية فى غوطة دمشق . علق الأستاذ مأمون:
"إذا كان الهواء تسمم ، فهل سيسلم الشعر؟" .”
― الشاعر و جامع الهوامش
“قال العميد في جيش النظام: الشبيحة!! نعم إنهم زعران، لا علاقة لهم بالتهذيب، لكنهم مفيدون، الجنود أحياناً يترددون إزاء القتل، أما هؤلاء فمجرمون بالسليقة...”
― الشاعر و جامع الهوامش
― الشاعر و جامع الهوامش
“كانت في السابعة عشرة من عمرها، ممددة على ظهرها مهشمة تماماً بين الموت والحياة، ملامحها غير واضحة، وتقاطيع وجهها متورمة، كدمات، سحجات، جروح...
تعرضت ربما إلى جميع أنواع التعذيب المعروفة، أطلعه الطبيب على الضرب بالعصي، الجلد على الظهر، إطفاء أعقاب سجائر على يديها وعنقها، التجريح بشفرات الحلاقة، حرق بطنها بمكواة ساخنة.
أما الذي لم يطلعه عليه، فهو عضوها التناسلي التالف، فقد اغتصبها عدّة رجال، وأيضاً اغتصبت بإيلاج عصا كهربائية في المهبل والشرج.”
― الشاعر و جامع الهوامش
تعرضت ربما إلى جميع أنواع التعذيب المعروفة، أطلعه الطبيب على الضرب بالعصي، الجلد على الظهر، إطفاء أعقاب سجائر على يديها وعنقها، التجريح بشفرات الحلاقة، حرق بطنها بمكواة ساخنة.
أما الذي لم يطلعه عليه، فهو عضوها التناسلي التالف، فقد اغتصبها عدّة رجال، وأيضاً اغتصبت بإيلاج عصا كهربائية في المهبل والشرج.”
― الشاعر و جامع الهوامش




