سنان أنطون > Quotes

“كل ما أعرفه هو أنني تعبتُ من نفسي ومن كل شيء، وبأن قلبي ثقب يمكن المرور عبره لكن يستحيل البقاء فيه”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“يقول ماركس إنّ التاريخ يعيد نفسه مرتين, مرة على شكل مأساة, ومرة على شكل مهزلة. وما نراه الآن هو المهزلة”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“و الأهم هو أن كل الصلوات ستصل الى الله في نهاية الأمر, مهما كانت اللغة أو المذهب”
― سنان أنطون, يا مريم

“أصعب لحظة هي لحظة الاصطدام باليقظة حين يرن المنبه و أدرك بأن علي أن أبدأ استعداداتي للعودة إلى الماراثون الإجباري. حتى أسوأ الكوابيس بشاعة يظل فيه أمل اليقظة. لكن لا يمكنني أن أستيقظ من اليقظة نفسها و من هذا الكابوس الأبدي”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“هناك اخياروأشرار يملأون الطرق كلها وهناك من يظن أن لاطريق الى الله الا طريقه هو”
― سنان أنطون, يا مريم

“ننفق سنوات طويلة في القاعات و المختبرات و نتبحر في الكتب لنتعلم كل هذه التفاصيل الدقيقة التي راكمها بشر آخرون منذُ مئات السنين كي نعتني بالجسد و نبعد عنه الألم و الموت . ثم يأتي , آخرون لا يعرفون شيئاً و قد يكونون أميين و بضغطة زر أو حركة زناد يمزقون الجسد , الدم في مكان و البلد صار مشرحة كبرى . لكن التجارب على الأحياء . هذا علم الأحياء الرائج هذه الأيام .”
― سنان أنطون, يا مريم

“نحن أيضًا تماثيل لكننا لا نفتأ نهشم بعضنا البعض باسم الذي خلقنا”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“كنت مؤمنًا على طريقتي الخاصة. لم أكن أتقيد بالواجبات والتعاليم. فهي علامات على الطريق إلى الله لمن يحتاج إلى علامات وإلى نظام سير. أما أنا فلم أكن بحاجة إلى علامات كهذه. أعرف بأن الله موجود. فلا يعقل أن يكون هذا الكون كله موجودًا هكذا لوحده عبثًا وبدون سبب وبدون إله. مع ذلك، كانت لدي أسئلة كثيرة لم أجد لها أجوبة شافية. أسئلة عن الكون والإنسان والطبيعة. وسؤال واحد بالذات يلح عليّ. سؤال عن كل هذا الشر الذي يسمح به الله أو لا يعاقب من يفعلوه. مع أنه في كل مكان. ليس فقط في الكتب والصلوات ودور العبادة. الله في الطبيعة وفي الجمال. لم أكن مهتمًا كثيرًا باختلاف الطرق التي يسلكها البشر إلى الله. فالطريق بحد ذاته لم يكن يضمن طهارة أولئك الذين يمشون عليه. هناك أخيار وأشرار يملأون الطرق كلها وهناك من يظن أن لا طريق إلى الله إلا طريقه هو.”
― سنان أنطون, يا مريم

“هل قلبي مجرد قنبلة موقوتة أم أنه ثقب يتسلل منه الآخرون ويبتعدون.”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“التماثيل تخاف أن تنام في الليل لكيلا تستيقظ ركامًا”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“قررا ان يكونا صديقين وكان ذلك مستحيلاً, فالحب لا يتبخر هكذا ويتحول الى صداقة بمجرد تغيير اسم العلاقة.”
― سنان أنطون, يا مريم

“اكتشفتُ يومها أنّ الأفكار والشعارات السياسية مثل الأحذية تُستبدل بحسب المناسبة والأرضية”
― سنان أنطون, I'jaam

“الأحياء يموتون أو يسافرون والموتى دائماً يجيئون. كنت أظن بأن الحياة والموت عالمان منفصلان بينهما حدود واضحة, لكنني الآن أعرف بأنهما متلاحمان. ينحتان بعضهما البعض. الواحد يسقي الآخر كأسه. أبي كان يعرف هذا وشجرة الرمان تعرف هذا جيداً. أنا مثل شجرة الرمان. لكن كل أغصاني قطعت وكسرت ودفنت مع جثث الموتى. أما قلبي فقد صار رمانة يابسة تنبض بالموت وتسقط مني كل لحظة في هاوية بلا قرار. لكن لا أحد يعرف. لا أحد. وحدها شجرة الرمان ... تعرف.”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“لأنني بدات أكره الجميع بالتساوي, شيعة وسنة. وأن كل هذه المفردات تخنقني كأنها مسامير صدئة في رئتّي...لوأن بإمكاني أنأمحوها كلها أو أفخخ اللغة وأفجرها كي يستحيل الإستخدام هذه المفردات.”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“كنت مؤمناً على طريقتي الخاصة.
لم أكن أتقيد بالواجبات والتعاليم.
فهي علامات على الطريق إلى الله لمن يحتاج إلى علامات وإلى نظام سير.
أما أنا فلم أكن بحاجة إلى علامات كهذه.
أعرف بأن الله موجود.

لم أكن مهتماً كثيراً باختلاف الطرق التي يسلكها البشر إلى الله.
فالطريق بحد ذاته لم يكن يضمن طهارة أولئك الذين يمشون عليه.
هناك أخيار وأشرار يملأون الطرق كلها وهناك من يظن أن لا طريق إلى الله إلا طريقه هو.”
― سنان أنطون, يا مريم

“وددت لو أن بإمكاني أن أغسل روحي أيضاً ، لكنها كانت أعمق من أن يصلها الماء”
― سنان أنطون, I'jaam

“التاريخ صراع تماثيل ونُصُب، يا أبي، ولن يكون لي نصيب فيه لأني لم أنحت شيئًا مهمًا بعد”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“هزي جذع هذه اللحظة
تساقط عليك
موتا سخيا

- مريم عراقية”
― سنان أنطون, ليل واحد في كل المدن

“بغداد التي كانت سجناً كبيراً يمكن التجول فيه بحرية, صارت الآن سجوناً متلاصقة تحرسها الميلشيات,سجّان يحضن سجّاناًوبأسوار كونكريتية عالية”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“عندما تباطأ الحاسوب ثم جمد في مقهى الإنترنت ذات مرة أخبرت صاحب المقهى عن المشكلة فأطفأه ثم أعاد تشغيله من جديد. هذا ما أريده : أريد أن يطفئني أحدهم ويعيد تشغيلي من جديد أو ربما يبقيني نائماً كي أرتاح إلى أن ينتهي كل هذا. هل يمكن أن أنام بلا كوابيس.”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“أستقرت غيمتان سوداون خلف عيني لم تبخلا في ترجمة أحزاني كلما نطق”
― سنان أنطون, يا مريم

“مالي غير الله، والنخل”
― سنان أنطون, يا مريم

“أيقنتُ بعدكَ أنّي غير باقيةٍ
وكيف يبقى ذراغٌ زال عن عَضُدِ؟”
― سنان أنطون, يا مريم

“نحن أيضاً تماثيل لكننا لا نفتأ نهشّم بعضنا البعض باسم الذي خلقنا.....تماثيل متحفها الدائمي التراب”
― سنان أنطون, وحدها شجرة الرمان

“كيف لا يتعب، وقد تعبت أنا نفسي من حمل كل هذا الحزن على ظهر قلبي؟”
― سنان أنطون, يا مريم

“كانت الأغاني, والمقامات بالذات, غرف روحي التي أدخل إليها لأجلس فيها وحدي. جدرانها العجيبة مصنوعة من مادة لامرئية يمتزج فيها الحزن بالحنين وهناك دائماً شبّاك يطل على أغنية أخرى أو على الصمت.”
― سنان أنطون, يا مريم

“ورأى قلبه يطير كريشة كلما مرت هي أمامه، أو مر ذكرها في باله”
― سنان أنطون, يا مريم

“القبور لا تزهر. القبور لا تعرف إلا فصلاً واحداً; الخريف. لا شيء سوى الخريف بإنتظار القيامة.”
― سنان أنطون, يا مريم

“لكن ذلك الصباح بالذات شعر بأن الحزن يخترق كل شيء . حتى طعم الشاي كان حزيناً”
― سنان أنطون, I'jaam

“كل ما أريده هو ان اعيش في مكان اكون فيه مثل الاخرين . امشي واخرج وادخل ولايشار إلي او يتم تذكيري بأني مختلفة”
― سنان أنطون, يا مريم