أشرف العناني
Goodreads Author
Born
in cairo, Egypt
October 13, 1964
Website
Genre
Influences
Member Since
April 2012
To ask
أشرف العناني
questions,
please sign up.
|
سيناء حيث أنا
—
published
2015
|
|
|
عزف منفرد
|
|
|
صحراء احتياطية
—
published
2012
|
|
* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.
“روح طائر ( )
بي رغبة الإفضاء ِ ..,
فاسكن ْ قليلا ً ..,
ثم غادر ْ .. ,
أوكلما سددت ُ وقتي باتجاهك َ ..
تنتحي صوب السرائر ْ ..
إني وحيدك َ .. ,
والمدى بقع ٌ تعاقر ُ بؤسها .. ,
والظل ُ عاقر ْ ..,
إني وحيدك َ ..,
والكتابة ُ بيننا
عمر ٌ من التضييع ِ حائر ْ ..,
إني وحيدك َ ..,
يا قصيا ً في القصي َّ ..,
وساكنا ً في روح ِ طائر ْ ..”
― عزف منفرد
بي رغبة الإفضاء ِ ..,
فاسكن ْ قليلا ً ..,
ثم غادر ْ .. ,
أوكلما سددت ُ وقتي باتجاهك َ ..
تنتحي صوب السرائر ْ ..
إني وحيدك َ .. ,
والمدى بقع ٌ تعاقر ُ بؤسها .. ,
والظل ُ عاقر ْ ..,
إني وحيدك َ ..,
والكتابة ُ بيننا
عمر ٌ من التضييع ِ حائر ْ ..,
إني وحيدك َ ..,
يا قصيا ً في القصي َّ ..,
وساكنا ً في روح ِ طائر ْ ..”
― عزف منفرد
“سوى داخلي
لم يعد ْ لي مكانٌ أتسللُ إليه
أوقات ٌ
وأوقاتٌ أهدرها أيتها الوحدة
كي أصدف َسنيني التي عبرت ْ،
أنا هنا..
أو هناك..
لابُد ّ برأس دائخ
وأرواح غزيرة
أبدّلها....،
ولا تمطر،
أنساها......،
ولا تموت ْ..”
― صحراء احتياطية
لم يعد ْ لي مكانٌ أتسللُ إليه
أوقات ٌ
وأوقاتٌ أهدرها أيتها الوحدة
كي أصدف َسنيني التي عبرت ْ،
أنا هنا..
أو هناك..
لابُد ّ برأس دائخ
وأرواح غزيرة
أبدّلها....،
ولا تمطر،
أنساها......،
ولا تموت ْ..”
― صحراء احتياطية
“الأشرار لا يدخلونَ الجنة .. ،
الأشرار ُ يتسربون َ إلى سواد ِالليل ِ
بلا صور ٍ عائلية ٍ ..،
بلا ذاكرة ٍ تظهر ُ وتختفي كحيوانات ٍ أليفة ٍ :
من حيطان العمل إلى حيطان البيت والعكس ..،
بلا مشاجرات ٍ مع الأطفال ِ
والزوجة ِ
ومحصل ِ الكهرباء ِ
والبائع ِ المرابي
والجار ِ الذي يحبّ زوجَته أكثر
كلما جاءتْ سيرتها أمام َأغراب ..،”
― صحراء احتياطية
الأشرار ُ يتسربون َ إلى سواد ِالليل ِ
بلا صور ٍ عائلية ٍ ..،
بلا ذاكرة ٍ تظهر ُ وتختفي كحيوانات ٍ أليفة ٍ :
من حيطان العمل إلى حيطان البيت والعكس ..،
بلا مشاجرات ٍ مع الأطفال ِ
والزوجة ِ
ومحصل ِ الكهرباء ِ
والبائع ِ المرابي
والجار ِ الذي يحبّ زوجَته أكثر
كلما جاءتْ سيرتها أمام َأغراب ..،”
― صحراء احتياطية
“الأشرار لا يدخلونَ الجنة .. ،
الأشرار ُ يتسربون َ إلى سواد ِالليل ِ
بلا صور ٍ عائلية ٍ ..،
بلا ذاكرة ٍ تظهر ُ وتختفي كحيوانات ٍ أليفة ٍ :
من حيطان العمل إلى حيطان البيت والعكس ..،
بلا مشاجرات ٍ مع الأطفال ِ
والزوجة ِ
ومحصل ِ الكهرباء ِ
والبائع ِ المرابي
والجار ِ الذي يحبّ زوجَته أكثر
كلما جاءتْ سيرتها أمام َأغراب ..،”
― صحراء احتياطية
الأشرار ُ يتسربون َ إلى سواد ِالليل ِ
بلا صور ٍ عائلية ٍ ..،
بلا ذاكرة ٍ تظهر ُ وتختفي كحيوانات ٍ أليفة ٍ :
من حيطان العمل إلى حيطان البيت والعكس ..،
بلا مشاجرات ٍ مع الأطفال ِ
والزوجة ِ
ومحصل ِ الكهرباء ِ
والبائع ِ المرابي
والجار ِ الذي يحبّ زوجَته أكثر
كلما جاءتْ سيرتها أمام َأغراب ..،”
― صحراء احتياطية
“If our sex life were determined by our first youthful experiments, most of the world would be doomed to celibacy. In no area of human experience are human beings more convinced that something better can be had only if they persevere.”
― The Children of Men
― The Children of Men
“أُغمض عينيّ
الحجرُ الذي جرفَهُ السيل طويلاً
يحرّز ما تبقى من رأسه،
لهم ماض ٍ
هؤلاء القادرون علي البكاء..
هادئٌ هكذا
فاتركيني يا ظنون..
النعيمُ الذي تلمسه ورقةٌ تدفعها الريح ْ،
أبدٌ يجلس في نظرة دابة تسعى،
شجرة "الأكاسيا" تعطفُ بظلها علي رأسي
كل قيلولةٍ لا تتذكرُ أنني جرحتها
تخليدا ً لخيانة بلا إسم
.. هي أصلاً لم يعد لها جرح ْ،
الفراشاتُ التي تعلو بأعمارها القصيرة،
الطيورُ التي لا تفهمُ أن خدعة ً تسري بأسلاك الكهرباء،
الجنودُ الذين يعبرون في حافلات ٍ
تُقلهم إلى ربيع ٍغير اّمن،
النظرةُ القلقة لكلبٍ توقف فجأة ًعن النباح ْ..
أحفرُ في قلبي عميقاً
ولا أبكي
تتخثرُ رئتيّ
ولا أموت...
...”
― صحراء احتياطية
الحجرُ الذي جرفَهُ السيل طويلاً
يحرّز ما تبقى من رأسه،
لهم ماض ٍ
هؤلاء القادرون علي البكاء..
هادئٌ هكذا
فاتركيني يا ظنون..
النعيمُ الذي تلمسه ورقةٌ تدفعها الريح ْ،
أبدٌ يجلس في نظرة دابة تسعى،
شجرة "الأكاسيا" تعطفُ بظلها علي رأسي
كل قيلولةٍ لا تتذكرُ أنني جرحتها
تخليدا ً لخيانة بلا إسم
.. هي أصلاً لم يعد لها جرح ْ،
الفراشاتُ التي تعلو بأعمارها القصيرة،
الطيورُ التي لا تفهمُ أن خدعة ً تسري بأسلاك الكهرباء،
الجنودُ الذين يعبرون في حافلات ٍ
تُقلهم إلى ربيع ٍغير اّمن،
النظرةُ القلقة لكلبٍ توقف فجأة ًعن النباح ْ..
أحفرُ في قلبي عميقاً
ولا أبكي
تتخثرُ رئتيّ
ولا أموت...
...”
― صحراء احتياطية
“نزيف
(إلي محمد عزيز )
لأن اليودَ ينشعُ من أظافرنا
والبحرُ متسعٌ لأوجاعٍ صغيرةٍ
سنحرقُ حافةَ الأحلامِ دونما خجلٍ
ونزرعُ في خصوبةِ دمعنا شجراً مزيفْ .
هذي مرايا الأفقِ ساخنة كأنثى ,
وخلفَ القلبِ لا يمشي الحنينُ على الأصابعِ ,
كلُ ذاكرةٍ تطاردُ غيمةً في الرأسِ نتبعها سكارى ,
وندخل في برودة ظلنا .
ماذا سنحرثُ
إن تبعثرت الجروحُ بلا قوامٍ تحتَ تحتْ
وانخرطت سماءُ الرأسِ في فصل الضحك ؟ ,
كنتَ ترشقني بصمتكَ
واحتراقُ التبغِ فوق سخونةِ الشفتين ؛
" هذا قميصي
فاحملوه إلي أبي "
ماذا سأحملُ يا صديقي لو انتهينا للخرابِ ؟ ,
هذي الرمالِ جحيم جسمي ,
والبحرُ يفقأُ مقلتيهِ بلا قرارٍ
وأنا أدورُ بلا دوارٍ ,
ماذا سأحملُ يا عزيز ؟
وأنتَ ترشقني بصمتكَ
والبلادُ تحطّ صندلها جواري دون آية مغفرهْ ,
فكيفَ تنهضُ مشرقاً من شرفةِ القلبِ الفسيحةِ
ثم تبصقُ قي المدى ؟ .”
― عزف منفرد
(إلي محمد عزيز )
لأن اليودَ ينشعُ من أظافرنا
والبحرُ متسعٌ لأوجاعٍ صغيرةٍ
سنحرقُ حافةَ الأحلامِ دونما خجلٍ
ونزرعُ في خصوبةِ دمعنا شجراً مزيفْ .
هذي مرايا الأفقِ ساخنة كأنثى ,
وخلفَ القلبِ لا يمشي الحنينُ على الأصابعِ ,
كلُ ذاكرةٍ تطاردُ غيمةً في الرأسِ نتبعها سكارى ,
وندخل في برودة ظلنا .
ماذا سنحرثُ
إن تبعثرت الجروحُ بلا قوامٍ تحتَ تحتْ
وانخرطت سماءُ الرأسِ في فصل الضحك ؟ ,
كنتَ ترشقني بصمتكَ
واحتراقُ التبغِ فوق سخونةِ الشفتين ؛
" هذا قميصي
فاحملوه إلي أبي "
ماذا سأحملُ يا صديقي لو انتهينا للخرابِ ؟ ,
هذي الرمالِ جحيم جسمي ,
والبحرُ يفقأُ مقلتيهِ بلا قرارٍ
وأنا أدورُ بلا دوارٍ ,
ماذا سأحملُ يا عزيز ؟
وأنتَ ترشقني بصمتكَ
والبلادُ تحطّ صندلها جواري دون آية مغفرهْ ,
فكيفَ تنهضُ مشرقاً من شرفةِ القلبِ الفسيحةِ
ثم تبصقُ قي المدى ؟ .”
― عزف منفرد























