AhMed MahMoud

Add friend
Sign in to Goodreads to learn more about AhMed.

https://www.facebook.com/ahmed.hemdan.77

Loading...
Hernán Rivera Letelier
“فعلى خلفية شاشة الغروب تلك كنت أرى أبي يمضي على كرسيه ذي العجلات، وأرى مضي إخوتي، واحدا واحدا، وأمي بمناديلها الحريرية التى تخفق مع الريح أراهم يمضون مغادرين مثلما غادر سكان المعسكر المنجمي كلهم! أراههم يتلاشون فى ألافق مثل سراب، بينما تكون الموسيقي التصويرية آخذة فى الانطفاء شيئا فشيئا! وعلى ظلالهم تظهر، بحزم وحتمية، الكلمة التي لايرغب أحد في الحياة فى قراتها.....
النهاية”
Hernán Rivera Letelier, راوية الأفلام

Juan José Millás
“المرء لا يعرف أبدا ما الذي يمثله للآخرين، ولا بأية وسيلة مجانية ممكن أن يكسب أو يخسر عاطفة ما.”
Juan José Millás, هكذا كانت الوحدة

أحمد خالد توفيق
“ــ أنت قلق.
ــ أنا القلق يمشي على قدمين.
ــ أنت طموح.
ــ أنا الطموح لو تجسد في صورة بشر.
ــ أنت خائف من العلاقات العاطفية.
ــ جربت أن أخسر من أحب في لحظة..لا أشتهي تكرار هذا المشهد.”
أحمد خالد توفيق, شآبيب

أحمد خالد توفيق
“للأبد ؟
ـ ماذا ؟
ـ ستظل تحبني للأبد ؟
ـ حتى تحترق النجوم وحتى ..
تفنى العوالم ..

حتى تتصادم الكواكب، وتذبل الشموس ..
وحتى ينطفئ القمر، وتجف البِحار والأنهار ..

حتى أشيخ فتتآكل ذكرياتي..
حتى يعجز لساني عن لفظ اسمك..
حتى ينبض قلبي للمرة الأخيرة ..

فقط عند ذلك ربما أتوقف
ربما ..”
أحمد خالد توفيق

إبراهيم أصلان
“كانت تجلس على الفراش الكبير مائلة في الحجرة شبه المعتمة بجسدها المنهك وشعرها الأبيض المربوط، عندما ارتفع صوت جرس التليفون في الفيلم المعروض بالتليفزيون في الصالة. وهى سمعت هذا الجرس وقالت:
"حد يرد على التليفون يا ولاد".
ومالت إلى جانبها الأيمن، ولم تقم بعد ذلك ابدا.
وفي الصالة، كان هو يجلس بجسده النحيل في جلبابه النظيف يتفرج على الفيلم الأبيض والأسود المعروض في التليفزيون، وعندما ضرب جرس التليفون وسمعها تقول:
حد يرد على التليفون يا ولاد".
رأى عباس فارس يقوم كمن يلبي نداءها، ويضبط الطربوش على دماغه ويرد على التليفون الموجود على المكتب البعيد، وهو ضحك واتجه الى الحجرة لكي يخبرها ان عباس فارس سمع كلامها ورد على التليفون، ولما وقف في فتحة الباب وجدها في العتمة الخفيفة وهى هكذا، اقترب منها ثم تراجع مسرعا وراح يحري على سلالم البيت بلحيته النابتة البيضاء وينزل السلالم.....
......وعندما جلس صامتا لفترة ثم حكي لمن بجواره انها كانت تطلب منه ان يرد على التليفون مع ان التليفون اللي ضرب كان في الفيلم وليس في الصالة.
كان يروي الحكاية كلها لمن يجلس الى جواره او يربت على كتفه معزيا، ثم يلتفت اليه بعينين دامعتين، ويبتسم.”
إبراهيم أصلان, حجرتان وصالة: متتالية منزلية

year in books
حسام عادل
3,210 books | 2,398 friends

Heba Kh...
89 books | 108 friends

Ahmed Ehab
1,115 books | 514 friends

Hady Yehia
136 books | 154 friends

Ahmed Adel
23 books | 2,680 friends

Abdalla...
2 books | 177 friends

Omar Me...
6 books | 287 friends

Mohamed
911 books | 6,492 friends

More friends…


Polls voted on by AhMed

Lists liked by AhMed