AhMed MahMoud

Add friend
Sign in to Goodreads to learn more about AhMed.

https://www.facebook.com/ahmed.hemdan.77

Loading...
Juan José Millás
“هذا لا يعني أنني لا أحبكِ، وإن كنتُ أستطيع تماماً أن أتخلى عنكِ كما تخليتُ عن أشياء أخرى كنتُ أيضاً أحبها بنفس الطبيعة التي يُفقدُ بها الشعر أو تكسينا التجاعيد الأولى.”
Juan José Millás, هكذا كانت الوحدة

Julio Llamazares
“الزمن كفيل بمحو الجراح ، الزمن مطر أصفر صبور يخمد أعتى النيران في هدوء، لكن هناك نيراناً تظل مشتعلة تحت الأرض، وشقوقاً جافة وعميقة جدا في الذاكرة، لا يمكن محوها ولا حتى بالموت، فيحاول الإنسان أن يتعايش معها، ويتراكم الصمت والصدأ على الذاكرة، وعندما يعتقد أن كل شيء قد انتهى ، فإن رسالة أو صورة يمكن أن تفجر وتمزق طبقة الجليد التي تغطي الذاكرة.”
Julio Llamazares, La lluvia amarilla

Juan José Millás
“المرء لا يعرف أبدا ما الذي يمثله للآخرين، ولا بأية وسيلة مجانية ممكن أن يكسب أو يخسر عاطفة ما.”
Juan José Millás, هكذا كانت الوحدة

إبراهيم أصلان
“كانت تجلس على الفراش الكبير مائلة في الحجرة شبه المعتمة بجسدها المنهك وشعرها الأبيض المربوط، عندما ارتفع صوت جرس التليفون في الفيلم المعروض بالتليفزيون في الصالة. وهى سمعت هذا الجرس وقالت:
"حد يرد على التليفون يا ولاد".
ومالت إلى جانبها الأيمن، ولم تقم بعد ذلك ابدا.
وفي الصالة، كان هو يجلس بجسده النحيل في جلبابه النظيف يتفرج على الفيلم الأبيض والأسود المعروض في التليفزيون، وعندما ضرب جرس التليفون وسمعها تقول:
حد يرد على التليفون يا ولاد".
رأى عباس فارس يقوم كمن يلبي نداءها، ويضبط الطربوش على دماغه ويرد على التليفون الموجود على المكتب البعيد، وهو ضحك واتجه الى الحجرة لكي يخبرها ان عباس فارس سمع كلامها ورد على التليفون، ولما وقف في فتحة الباب وجدها في العتمة الخفيفة وهى هكذا، اقترب منها ثم تراجع مسرعا وراح يحري على سلالم البيت بلحيته النابتة البيضاء وينزل السلالم.....
......وعندما جلس صامتا لفترة ثم حكي لمن بجواره انها كانت تطلب منه ان يرد على التليفون مع ان التليفون اللي ضرب كان في الفيلم وليس في الصالة.
كان يروي الحكاية كلها لمن يجلس الى جواره او يربت على كتفه معزيا، ثم يلتفت اليه بعينين دامعتين، ويبتسم.”
إبراهيم أصلان, حجرتان وصالة: متتالية منزلية

أحمد خالد توفيق
“للأبد ؟
ـ ماذا ؟
ـ ستظل تحبني للأبد ؟
ـ حتى تحترق النجوم وحتى ..
تفنى العوالم ..

حتى تتصادم الكواكب، وتذبل الشموس ..
وحتى ينطفئ القمر، وتجف البِحار والأنهار ..

حتى أشيخ فتتآكل ذكرياتي..
حتى يعجز لساني عن لفظ اسمك..
حتى ينبض قلبي للمرة الأخيرة ..

فقط عند ذلك ربما أتوقف
ربما ..”
أحمد خالد توفيق

year in books
حسام عادل
3,210 books | 2,390 friends

Heba Kh...
89 books | 108 friends

Ahmed Ehab
1,115 books | 514 friends

Hady Yehia
136 books | 154 friends

Ahmed Adel
23 books | 2,684 friends

Abdalla...
2 books | 177 friends

Omar Me...
6 books | 287 friends

Mohamed
911 books | 6,497 friends

More friends…


Polls voted on by AhMed

Lists liked by AhMed