وتعزو ويندي كامينر النجاح الهائل الذي حققته حركة التعافي إلى أنها لامست حقيقتين تسكن نفوس الناس منذ مرحلة المراهقة، وهما: الكل يحب الحديث عن نفسه، ومعظم الناس غاضبون من والديهم! وتعزو وجهات نظر أخرى شعبية حركة التعافي إلى التحول في الموقف من الإدمان والمدمن، فقبل عقود لا يقابل المدمن سوى الشفقة أو النبذ، أما الآن فمن يعترف بالإدمان أو بغيره يبدو وكأنه بطل، والناس يستمتعون بلعب دور الأبطال، وإنصات الآخرين لما يقولون.
— May 10, 2025 08:20AM
Add a comment