مَزونْ الرحبية > Recent Status Updates

انّا لإمام أن تتسرب الفتنة في بلاده فلا يرفضها! فوالله يأبى الله على عباده بمثل هذه. وإن قلنا بأن الامام ظَلم فأين أهل الحل والعقد في ذاك الزمان! فما هي إلا اقاويل لفقها المترفين فصدقها الجهلة.

لو كان الجهل رجلًا لصرعته.

مابين ظلم يعيشه الناس في حارات مسكد وبين نور يعبر من الرستاق حتى المضيبي فالقابل. تنقسم عمان شطرين بين من الجم بسياط الذل والصبر وبين من رأى زرع بذرة الحق والكرامة.

قصص أستنهضت بها ما كان راكدًا فينا يا أستاذ طارق

حين تقطف الأمبا لأمك فتموت فأنت لن تأكله، حين تحب العلم فتغمض عينيك فأنت لن تستلم، حين يكسر قلبك ممن حولك فأراك تقوى، حين تُظلم في أرضك فأنت تهاجر كما فعل نبيك. إذًا أنا لا اتوقع منك بعد هذا إلا قوة ومجدًا يتلى في مجالس هذا الزمان

ننطق بالشهادة مرتين حين نكون بين حياة وموت، بين ولادة وحرب بين شوق وخوف..هناءة.

"بلغنا أنك جلبت الخنازير إلى بلاد المسلمين، وهذا خلاف أمر فإما أن تزيل أذاك، أو فاستعد للقاء المسلمين".

قل للإمام الذي ترجى فضائله ابن الكرام وابن السادة النجب
أضحت عمان من الكرامة مقفرة بعد العزة والفرقان والكتب

كم كان واقعك مؤلم يا بلادي وكم كان نميش محقًا وفاطم!

لن أتحدث غير أن أمير الشرقية الشيخ صالح بن علي الحارثي رجل لا تخور همته ولا تبور عزيمته ولا ينسى صحبه فما احوجنا في هذا الزمن لصالح بن علي🤍

حين تكون سلطانًا فالخيانة ممن حولك لابد منها ولكن ما اوجعها حين تكون من ابن ابيك وما اوجع منها إلا رفضه للعفو والتشفع لك. اما عن رحلة البحث عن الدين ثم الصعود فيه وترقي تلك السلالم فتعطيك املًا حقيقيًا للعيش فما احوجنا للعبادة.

الكاتب لخص واوجز في الطرح في القسم الاول من الكتاب (التمهيد) اللغة بسيطة وواضحة ومن مصادر موثوقة ككتب لقطب الأئمة -رحمه الله-. الكتاب ابهرني الصراحة واعتقد بنتهي من قرائته في يومين واكيد على موعد مع كتب أخرى للأستاذ سيف المسكري.

قلتها في غربة الياسمين وبقولها في ياسمين العودة هيثم غير

إلى متى ايها العرب تصرفون قواكم الجبارة التي فتحتم بها العالم القديم في ميادين ضيقة محدودة؟ وإلى متى ينحصر هذا السيل العرم الذي جرف بالأمس المدنيات والحكومات في حدود هذا الوادي الضيق تصطرع امواجه ويلتهم بعضها بعضاً؟

(الاختراعات الاوروبية) برغم اعجابنا بها هي وسائط ووسائل لغاية اخرى نحكم عليها بالخير والشر والنفع والضر بمقياس هذه الغاية وكونها خيراً او شراً ونحكم عليها بالنجاح والخيبة بالقياس إلى مطابقتها للغاية التي وضعت لها.