لطيفة > Recent Status Updates

عن أبي هريرة قال: (ما رأيْتُ شيئًا أحسنَ من رسولِ اللهِ ﷺ، كأنَّ الشمسَ تَجري في وجهِهِ)

اثر المكتبة فيَّ منظرًا وكثافة وتنظيمًا، يتجاوز ما طالعت من محتوياتها وما استمديت من معارفها، لقد أوجَدَت حالًا ثقافياً يتعدى حب المطالعة وممارسة الكتابة والتأليف إلى خَلْق إيمان بأهمية الكلمة وحرية الرأي وضرورة الحوار والنقاش

والعارفُ من صغُرتْ حسناتُه في عينه، وعظمتْ ذنوبُه عنده.
وكلَّما صغُرت الحسناتُ في عينك كبُرتْ عند الله، وكلّما كبُرتْ وعظُمتْ في قلبك قلَّتْ عند الله وصغُرَتْ، وسيِّئاتُك بالعكس.

"لاحقًا سوف أعرف أن أغلب نساء المخيم يحملن مفاتيح دورهن تماما كما كانت تفعل أمي. البعض كان يريه لي، وهو يحكي عن القرية التي جاء منها. وأحيانا كنت ألمح طرف الحبل الذي يحيط بالرقبة وإن لم أر المفتاح."

“-المسألة واضحة كالشمس. معهم سلاح والإنجليز مدربون ولهم قيادة متماسكة، ونحن…
-معنا ربنا لأننا أصحاب حق.”

"فمن استمسك بالحق ، ولم يَمِل به مَهْوَى الهوى عن الصدق؛ تبين على البدار والسبق أن خزائن العالمين، وذخائر الأمم الماضين، وكنوز المنقرضين، لو قوبلت بوطأة من الكفار لأطرافِ ديار الإسلام، لكانت مُستَحْقَرةً مستنزرة"

ما يميز هذا الكتاب أنه خالي من الحشو، ومع غزارة المعلومات إلا أن القارئ يكاد لا ينفك عنه؛ حقيقةً منذ زمن لم أقف على كتاب -نافع ماتع- لا يتسلل إلي الملل أثناء قراءته كهذا الكتاب

كيف نتدبر القرآن؟ كيف نعيش مع القرآن؟ كيف نعمل بالقرآن؟ كيف نتلذذ بالقرآن كالصحابة والسلف؟
والسؤال الأهم هل نحب القرآن؟
من خلال هذه السؤالات يظهر مدى حاجتنا لمن يرشدنا لمفاتيح التدبر، كي ننعم في رياض القرآن
*كتاب في غاية الأهمية

أنصح من أراد قراءة الكتاب وفهمه فهمًا سليمًا، وتحصيل كنوزه الدفينة بالاستماع إلى شرح الشيخ يوسف الغفيص
اللهم بارك له في علمه وانفع به الأمة
https://youtu.be/v1qZ5ccwvoI

"إن الدعاة التارخيين في هذا العصر الذين لهم آثار شعبية هائلة هم أولئك الذين سلكوا الطريق المعاكس لطريق تطويع التراث لثقافة الغرب الغالب، وفضلوا أعباء الصعود لقمة الشموخ الديني على كسل الهبوط لوادي التسويغات"

لماذا تقرأ؟ 🔖
"لم أكن قطُّ ممَّن يقرؤون لأني لا أدري ماذا أصنع غير ذلك. كلا! ما أردت من القراءة قتل الوقت وتزجية الفراغ، وإنما كان همِّي أن أستقطر الكتب وأستخلص منها كلَّ ما يمكن أن تجود به" -المازني

🔖

‏"‎وتعلمت ألا أكون أسير رأي أو كتاب؛ فإن مؤدَّى هذا الأسرِ الإفلاس العقليُّ والعاطفي. وفائدة الكتب أن يقرأها الإنسان ويدرسها ويفكِّر فيها، ويضيف عقول أصحابها إلى عقله، لا أن يضلَّ أسيرها"

🔖
"وتعلمت ألا أكون أسير رأي أو كتاب؛ فإن مؤدَّى هذا الأسرِ الإفلاس العقليُّ والعاطفي. وفائدة الكتب أن يقرأها الإنسان ويدرسها ويفكر فيها، ويضيف عقول أصحابها إلى عقله، لا أن يظلَّ أسيرها" -المازني