أحمد عبد الرحمن > Recent Status Updates

الذي يقرأ تاريخ الإخوان مع جمال عبدالناصر أو بالأحرى تاريخ دخول عبد الناصر جماعة الإخوان والاستعانة بهم في تأسيس تنظيمه للانقلاب على نظام الملكية.. ثم ما فعله بهم بعد ذلك
يتعجب من تكرار حوادث التأريخ!
ولا أدري هل الغباء هو من جينات الإخوان المسلمين، أم أن هذا الداء يسري في جميع التنظميات!

.
مئة صفحة ناصعة مضيئة في ذكر جهاد وبطولات المسلمين في فلسطين عام 48، وجُلهم من الإخوان، ومن والاهم من بعض ضباط الجيش المصري وغير المصري
لا يخالجك الشك بعدها في أيادي الإخوان البيضاء في ذلك الجهاد، وأيادي الخيانة السوداء من الأنظمة العربية العميلة في مصر والأردن وغيرهما، وما أشبه الليلة بالبارحة
وأيضا أن الفلسطينين لم يبيعوا أرضهم، بل باعها رؤوس المنظمة الخسيسة منذ نشأتها، جامعة الدول العربية

من رسالة الجهاد
يقول حسن البنا:

أيها الإخوان: إن الأمة التي تحسن صناعة الموت وتعرف كيف تموت الموتة الشريفة يهب لها الله الحياة العزيزة في الدنيا والنعيم الخالد في الآخرة، وما الوهم الذي أذلنا إلا حب الدنيا وكراهية الموت، فأعدوا أنفسكم لعمل عظيم واحرصوا على الموت توهب لكم الحياة، واعلموا أن الموت لا بد منه وأنه لا يكون إلا مرة واحدة، فإن جعلتموها في سبيل الله كان ذلك ربح الدنيا وثواب الآخرة.

لم أتخيل أن يكون على هذا القدر من الفائدة!
غالباً سأعيد قراءته من جديد

المتخيل الاجتماعي:
هو التصور المشترك بين الناس الذي يتصورون بها واقعهم الاجتماعي، والعلاقات فيما بينهم، وعلاقاتهم بالجماعات الأخرى، وطريقة فهمهم للأفكار والصور المعيارية الكامنة خلف هذا الواقع

بشاعة الديكتاتورية المعاصرة

أيحسبُ الإنسانُ أن يُتركَ سُدى!

مشيئة الله ومشيئة العبد

ما لكم لا ترجون لله وقارا، وقد خلقكم أطوارا

سأل سائلٌ بعذابٍ واقع، للكافرين ليس له دافع، من الله ذي المعارج