Zainab > Recent Status Updates

"وأضحت هذه الأسئلة تلح عليَّ، كقطرات المداد تسقط في مكانٍ واحدٍ فتتجمع حتى تصبح بقعة واحدة سوداء، وإن لم أجب عنها استحالت عليَّ الحياة. أحسست أن ماكنت أستند إليه قد انهار، وأني لم أعد أجد لي عمادًا، إن ما عشت من أجله لم يَعد له وجود."

- «هَل لي أن أذهبَ مَعَك إلى الجهةِ المجهولَة؟»
- «إني في انتظار من أشقاهُ القلب، وباتت نفسه وحشًا ضاريًا، لا أنت.
أولستَ حيًا... ما يكفي لِتنتظِر؟»

الترجمة مليانة أخطاء ومشتتة اندماجي
على اني احرص اختار ترجمة الدروبي بس ذي خسارة فاتني اتأكد منها

“She had no idea what she wanted to do or why she had gone back to the past. All she knew was that she loved her little sister, she was precious to her, and now she was gone. 'Even though I finally made her smile, it will never happen again.' What was she to do once she returned to the present? Her heart seemed to have lost all desire to return.”

الرواية معتمدة على الحوارات الداخلية غالبًا بس المشكلة فيها بتكرار نفس الأفكار والتساؤلات ودورانه بنفس الحلقة، بدأت أحس بالملل بس بنفس الوقت ودي أكمل

"لكنّ أطراف الحديث لا تقف لك وتبتعد عنك، وأصابعك التي حزمت جلدها لا تمسك حافّة، يدك لا تطفو مثل خشبة وكفّك لا تلوّح، أنت لا تشهق حتى يا أبي، ولس لك فم الصرخة؛
كيف حدث هذا يا أبي، كيف؟"

"كان أقلّ من ثيابه بكثير، وأدنى كثيرا من قامته، حدّ أنك لن تعثر على أثر له في جميع دموع حكايته."

وكأن كل ماحصل قبل اشهر يتجسد قدام عيوني الآن، كأني أواجه أقسى موت شهدته ما أعرف بأي قوة بقدر اكمله):

"للكتب قوة هائلة، ولكنها في النهاية قوة الكتب نفسها وليست قوتك أنت شخصيًّا. الاندفاع في قراءتها فقط لا يجعلك ترى العالم أوسع. لن تعيش الكتب الحياة بدلًا منك. قارئ الكتب الذي ينسى السير على قدميه، يشبه موسوعة تضخمت بمعلومات قديمة."