لا أعلم إذ كان ما قد قيل فى الرواية إلى الآن حقيقى ام لا ولكن اذا كان يعتقد شمس الدين التبريزى أنه يرى الرب فاكاد أن أجزم أنه كان ليس إلا مختل صغير تراوده أفكار الطفولة وعندما جذب انتباه الآخرين ولم يتم احتوائه ظن أنه مختلف وكل ما يراه ليس إلا اختيار من الرب، فرؤيتك لصديق خيالى وانت طفل لا تجعلك مختار من الله يا عزيزى بل تجعلك سفيه اذا صدقته ،للآن الرواية ممتعة ولكنى اختلف مع كل ما فيها.
— Jan 31, 2025 03:30PM
Add a comment