Halema > Recent Status Updates

معك لا أخشى العواقب، وإنما أراهن على المسرات.

امرأة سابقة لزمانها؛ من أشياءَ تبدو مُتقدِّمةً عمَّا نعيشه اليوم.

كل ما هو ثمين في وجودي الذي لا قيمة له، هو انت.

لو كنت تعرف فقط، ما النعمة التي أجدها في أنني لا شيء!

لا توجد هناك حقيقة، إلا أنت!

أعرفُ أن روحي تنتمي إلى روح جميع الأرواح.
أعلمُ أنني أنتمي إلى مدينة الذين ليس لهم مكان.
لكن، كي أجد طريقي إلى هناك يجب أن أتخلى عن كل معرفتي.

الموت لا يخيف عاشقًا صادقًا.

إني تائه من دونك، خذ بيدي!

أنت الملك، ونحن الشحاذون عند الباب
أنت الكليم، ونحن صوتك.
فكيف لا نجيب دعوتك؟

وتظن أنك تنتمي إلى التراب.
لمَ هجرتَ ذاك … الذي هو جوهرك؟

مؤرقًا بالأسئلة طوال عمري،
كالمجنون، رحت أقرع الباب.
وعندما فُتح!
رأيتُني أنا الذي كنت أقرع من الداخل.

إنها تتجاوز الحدّ النهائي والأخير

محاولة جادة للعودة هُنا، لأجل ماتبقى منا … بدافع من حمد🕊

لقد وضع فيّ أملاً يجاوز ذاك الذي أنا جدير به.

إذا لم تكن الثورة دينا، عند ذاك … ان المرء ثوري لانه يحب الحياة ولانه يحب الحياة يتعرض طوعا للموت.

لغتي الام، رحمي زنزانتي، نعشي

لغتي الام، رحمي زنزانتي، نعشي

متذوق للجمال مزيف ومتع حقيقية.

الموت يلدغك في الصباح الباكر، ولكن السم لا يفعل فعله إلا في المساء.

انت كذلك، كجميع الناس.

ان الهدوء الحالي بركان ينام، العيش بإنتظار ان تعيش.

ان من طبيعة الايديولوجية ان يكون المرء فيها اعمى.

حذار، ان تفكر لحظة بأن تُخلد في أهان البشر.

من يدري اذًا … حتى ان المرء لا يعرف ابدًا في نهاية المطاف!

ان ماتطرده هو ما يتسلط عليك، لا تواجه أبدًا إلا نفسك.

لقد تغير الزمن، واحسرتاه … ومعه الأخلاق.

إن كل إنسان لا بدّ أن يكون تعبيرًا عن ذاته مهما كان تأثير المجتمع والعصر والظروف عليه.

طاقة الحياة أم إرادة البقاء؟

لسنا نحن الحقيقة الكاملة التي يجب أن تركع تحت قدميها كل الحقائق الأخرى