سارة الليثي > Recent Status Updates

تقديم الكاتبة وئام عصام لمجموعتي القصصية #خضار_الروح عند مناقشتها في #نادي_القصة_بأسيوط
#قصة #قصة_قصيرة #قصص #قصص_واقعية #قصص_عربية #قصص_قصيرة
#سارة_الليثي
https://www.youtube.com/watch?v=fRJPk...

قراءة لقصتي #طيران من مناقشة مجموعتي القصصية #خضار_الروح في #نادي_القصة_بأسيوط

#قصص #قصص_قصيرة #قصة #قصة_قصيرة #سارة_الليثي
https://www.youtube.com/watch?v=LCoap...

أثق تماماً أن مالاً أنفقه في شراء كتب هو مال لم يُصرف بعد، مال أحوله إلى حياة، أشتري كل شهر أو شهرين قطعة بشرية خاصة جداً من عقل أحدهم، وربما تكون تحفة أثرية عفا عليها الزمن، أتخذ من مالي درجة ترفعني إلى حيث يسكن الأولون، في جنات الخلد..

كتابي #الإمام_محمد_عبده_مجدد_العصر الصادر عن دار المصري للنشر والتوزيع دلوقتي في مكتبات الشروق بفروعها المختلفة في (سيتي ستارز- كايرو فيستيفال سيتي- سيتي سنتر ألماظة- داندي مول- أمريكانا بلازا- مول مصر- وسط البلد في طلعت حرب)
وكمان تقدروا تطلبوا الكتاب لحد باب البيت من خلال الموقع الإلكتروني للمكتبة
https://www.shoroukbookstores.com/boo...
#إنجازاتي
#سارة_الليثي

قد يأتيك الحظ على هيئة شخص ترى نفسك من خلاله.
#الشمس_التبريزي
#اقتباسات
أداء صوتي: #سارة_الليثي
https://www.youtube.com/shorts/NsuqAL...

قراءة لقصتي #دموع_الأمل في احتفالية #نادي_أدب_أبنوب بـ #6_اكتوبر
#قصة #قصة_قصيرة #قصص #قصص_واقعية #قصص_حقيقية #قصة_حقيقية #قصص_عربية #قصص_قصيرة
#سارة_الليثي
https://www.youtube.com/watch?v=32n42...

قراءة لقصتي #طيران في #نادي_أدب_أبوتيج
#قصص #قصص_عربية #قصص_وحكايات #قصص_قصيرة #قصة #قصة_قصيرة
#سارة_الليثي
https://www.youtube.com/watch?v=hJ9x0...

الصاروخ المصري يخترق الفضاء الكوني في مسيرته التاريخية، ولكن أحداً لا يعلم بالضبط هدف الصاروخ من هذه المسيرة.. وهذا هو جوهر التاريخ المصري. إن عبقرية مصر هي هذا السير التاريخي الدؤوب الذي لا يُعرف له هدفاً أو غاية.
غاية الأمر أننا نسير.. وهذا وحده نجاح. نفترض أن الصاروخ قد انحرف عن مساره ولم يهبط فوق القمر.. ماذا في ذلك..؟ إن الانحراف سنة البشر، وسنة الصواريخ. وأين هو الصاروخ الذي يستطيع أن يقاوم الانحراف؟!

كلاكيت تاني مرة
مجموعتي القصصية #خضار_الروح في معرض الساقية للكتاب الدورة الخامسة عشر مع الملتقى للنشر والتوزيع

المعرض مستمر حتى 11 أغسطس للعاشرة مساءً كل يوم
وأنا إن شاء الله أكون موجودة بعد المغرب كل يوم ^_^

#إنجازاتي
#سارة_الليثي

لا يلوح في أحلامي خيال لأطفال، إذ إني فعلاً لا أريدهم لأني لا أدري كيف أتعامل معهم، لكن يوجد وبقوة حضور زاهٍ لرجل، سيكون زوجي بالطبع، ومعه الكثير من الأحضان والكيك بالشوكولاتة والتربيت على الرأس. سيكون وسيماً ذا ابتسامة واسعة وعينين دافئتين، وسيتسع صدره للنوم فوقه، بل وسيصدر تنهيدات صغيرة جداً، وهو يحتضنني.

عارف يعني إيه (خد لي بالك من نفسك)
يعني تهتم بيها كإني أنا موجودة معاك، عشان إحنا مش مع بعض على طول فلازم أوكل المهمة دي لحد، والحد ده يوعدني إنه يبذل جهده للاعتناء بيك..
يعني تحمي نفسك من تجريحات الحياة اليومية، ...
خد بالك من نفسك يعني حبها، يعني تعمل لها اللي هي عايزاه، تطبطب عليها، ...، ابتسم.. ابتسم كتير للناس ولنفسك، وبطل الكلام السلبي اللي بتقعد تقوله لها ده.. حب نفسك عشان انت خلقة ربنا، وربنا مكرم بني آدم.

أقول لنفسي وأنا أتوضأ إني لست غاضبة من ربنا، في الواقع، لا مشاكل بيني في هذه الفترة وبين ربنا، أنا غاضبة من فهم الناس عنه، من كلامهم عنه، من وضعهم باسمه كلاماً لم يرد عنه، ويحاولون خنقنا بكل الطرق الممكنة، بدعوى الدين والله. الله ليس هكذا.. الله الذي أعرفه، أكثر محبة وعطفاً مما يقولون. غاضبة أنا مما يقولون..

نحن في عائلة تفننت في إشعار أبنائها بكل خطيئة، بكل نقيصة حتى لو لم يرتكبوها، كل شيء خطأ، كل شيء غير جائز، كل المباح محرم.

أقرر قضاء اليوم مع أمي، نتكلم فتأتي على سيرتك. تسألني: هاه فيه حد؟ أتهرب جداً من الإجابة ويحمر وجهي ويبان عليا، تقرر أمي ألا تضيق علي الخناق أكثر -منذ متى وهي عذبة هكذا؟..
فنتكلم في موضوع آخر.. تأتي على سيرة السفر فتدمع عيناي، لست مستعدة له أبداً الآن..

نحن لا نضع المساحيق من أجل الرجال، ولكننا نضعها لتضميد شفاهنا من انسلاخها عن القبل التي لم تفلح في تلوينها بحمرة الشغف.

هي رحلة كما سبقتها رحلات عشتها في زمن آخر يسبق زمني أو ربما فيما بعد تكن لي حياة آخرى أكثر إنصافاً من تلك.
في محطات الوصول بداية علينا فقط اختيارها، سأستمر في الحياة التي تبدو للبشر- بضع سنوات ولكنها استمرارية لنفس الروتين الممل الذي يتخلله اختلاس ضوء الأزمنة الزائلة والآتية.
كلما مررت بزمن تركت جزء من روحي بين أشجاره وبحاره وعواصفه ليمر بكل الأزمنة يسحق الماضي وينسج زمن جديد، ربما أصبح فيما بعد نسمة عابرة تمر بك

لم أحب الشعراء يوماً، فهم متغطرسون، نرجسيون، يظنون أنهم يسطرون إنجيلاً معذباً ممزوجاً بآهات صلب المسيح.. لكني أحببت عفويتك وبذاءة لسانك، حين أقاطعك غير مبالية بعدد معجباتك.
مسيرتنا بالحياة خالية من أي تقاطع يجمعنا.. أنت على يقين أنك آمن معي، فأنا غير مبالية بالمسميات والتسميات، تخلصت منذ زمن من تابوهات الماضي العتيق وقيود المستقبل، أنا والحرية سواء، لا أقطع مسافات من أجل صراعات الحب ولا أنتظر المقابل من الحياة

أحبك بشكل استثنائي غير مفهوم، ليس له بعد ولا خطط مستقبلية، يسعدني سماع صوتك الرخيم الذي تصفه أنت بالمزعج فتلتزم الصمت بالساعات.
أود تقبيل صدرك من جهة القلب لأترك وشماً بشفاهي بكلمة هي سر، في كل الأزمنة توسلت إليك تحت شجرة الخلد المورفة التي رمتنا على كوكب الأرض حين استطبنا ثمارها.. وأطفال يلعبون حولي يقطفون لي أطيب الثمار.
خبأت كل الفاكهة على مر العصور تحت تنورتي المنتفخة خشية أن يراها جائع فهي كلها لك.

وضربات الألم الشهرية على خصري، وربما الحزن الذي تتركه تلك الضربة فتصفني بالنكدية التي لا تكف عن البكاء بسبب وبدون سبب.
في البعد عنك نضجت وعلمت أن ما يستحق البكاء هو بعدي عنك.

وتعانقني في الصباح، الذي دوماً وأبدأ أشتهيك فيه.
عليك أن تحصر كم صباحاً مر علي وأنا وحيدة بلا عناق، ودون قبلات صباحية تنعش يومي وتشعل بي رغبتي بك.
في كل صباح كان الصراخ على ما ينطفئ بداخلي تجاهك مع طلوع الشمس، وأنت غير مدرك لمتطلباتي الصباحية التي تصنع يومي وتخبرني أن كل شيء بخير وأن العالم على ما يرام وكما ينبغي أن يكون.. أعلم أنها ملحة وفوضوية تجعلني أحياناً لا أحدد وقت احتياجي إليك، ربما كانت الهرمونات

تذكرت آخر شجار بيننا، والمشاحنات التي كانت لا تنتهي على أشياء تافهة لا تعنينا، كنا ندور في مشاحناتنا حول علاقتنا التي ظننا أنها أوشكت على الاحتضار.
ذلك اليوم الذي غضبت منك فيه، وافتعلت شجاراً على إحدى عاداتك التي كانت تضحكني وأتقبلها.. فقط لتعانقني وتسحق المسافة بيننا، استيقاظي في الصباح والصراخ بك لأنك لم تغلق أنبوبة معجون الأسنان أمس وتركتها حتى جفت، لتسحب الوسادة وتغطي رأسك لتختبئ من صراخي الذي كان استغاثة بك لتنه

لحظات استلام الشهادات لورشة #الكتابة_المسرحية والاحتفاء بها، والتي دربنا فيها الكاتب المسرحي الكبير الكاتب / حسام الدين عبد العزيز على هامش فعاليات #المهرجان_القومي_للمسرح_المصري في المحافظات بقصر ثقافة أسيوط

#إنجازاتي
#سارة_الليثي

https://www.youtube.com/watch?v=G3oB2...

لأول مرة قلبي يدق
مهيش صدفة ولا فنجاني كان كداب
دي كات انجاز
عشان ما أنا روحي مشتاقة لونيس طيب
لقيت في الصبر زاد بيطمن السكة
سكوتي برغم كونه حزين
وعيني دموعها بتكابر
بقيت بضحك في وش الحلم
وأسافر جوة دقاته
زماني إن كان بيوزن خوفي بالجرامات
عذابي يطب
يهون الحب لو يختار في يوم غيري
يدوب القلب لو صاحب همومي خريف
غريب يا مهون الرحلة
مهيش صدفة
أشوفك في الخيال وألاقيك
تلاقي ظنوني بتحلفني بالعشرة
عشان ما تصدق الفنجان

لو كان سبب بعدنا ملينا يعني القرب
نسأل ياريت نفسنا ادونا ايه أهلنا
علشان نلوم ع الغرب

أيا رمل أخبره أني بكل مكان سوى صدره ضائعة

هي ذي الوسادة لاهبة
هو ذا يؤجج بالشواظ عيونه
هي ذي تغط، وقلبها مستحكم،
ومعلق بغباره منع يطول.
وعلى غلائف قلبه يبدو لعينيها الرتاج.
....
كانا وضوءاً... والصلاة
كانا مجالاً للتشوف في عبير الروح،
تنطلق الإشارة
بالبشارة
يرتمي
وهج الكلام على الكلام.
للرمز في العينين إفصاح
وللإيماء تأويل ببدء الوصال
في لغة براها الله من فرح الحياة
.......
:"كيف انتهيت إلى هنا
في الحافة الأخرى من الدنيا؟؟؟"
كل يحدث نفسه حتى ينام.

يتمددان على السرير بعرضه،
ومسافة في البين
تقتلع الرجاء من العيون الباكية.
للحائط المقشور تُعطي وجهها
(خمسون عاماً....
والطلاء كما هو)
في السقف ينظر ثم يقرأ ورده
(يا خوف قلبي من سقوط عناكبه)
يتقلبان هما هما،
والصمت أول زائر،
والحزن أقرب من يقين ملاءة فوق السرير،
تسوس عيناها المقرحتان نوماً لا يحط ببابها،
عيناه رانيتان دوماً في فضاء شاحب
يستقرئ الظل المكوم جانبه.
ويرى الحياة كأنها تحيا بقلب من زجاج.
هي ذي الملاءة صامتة

فقال يسوع لتلاميذه: الحق أقول لكم انه يعسر ان يدخل غني إلى ملكوت السماوات! وأقول لكم أيضاً: ان مرور جمل من ثقب ابرة ايسر من ان يدخل غني إلى ملكوت الله.
فلما سمع تلاميذه بهتوا جدا قائلين: إذا من يستطيع ان يخلص؟. فنظر إليهم يسوع وقال لهم: هذا عند الناس غير مستطاع و لكن عند الله كل شيء مستطاع

لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه؟ أو ماذا يعطي الإنسان فداء عن نفسه؟

لِلَّذِينَ يَسألونهُ! فكل ما تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا هكذا أنتم أيضا بهم لأن هذا هو الناموس والأنبياء.