L7xm > Recent Status Updates

وصلت إلى مرحلة اذا توقفت عن القراءة فلن اقرأها! مديح الرواية غير مفهوم خاصة أن مشكلتها ليست ذوقية

اقرأ الرواية وبجانبي ترجمة فاطمة نعيمي من دار رافدين ، فوجدت في ترجمتها حذف! ، هل ترجمة عن نسخة ناقصة؟ أم أختارت حذف مشهد مهم في بنية الشخصية !

"There is also the impact of cultural ‘norms’ to consider. These norms
could include the social stigma and pressures of being childless. In Ghana infertility can provoke hostility [6] and name-calling; in Kuwait it is linked to ‘evil spirits, witchcraft and God’s retribution’."
على كيفها الأخت منو قالج

يسجل الحقيل حياة القرى النجدية .. روتين أهلها اليومي .. لكن هل يملك الشجاعة ليذكر أفكار و آراء أهلها؟ :)

" صراع ورفس جانبي لم ينضج مضاربة حتى الآن "
لغة عربية يا بتوع المدارس .. لم ينضج مضاربة! أحمد نشرح درس اللازم و المتعدي؟ أ
دار صوفيا وين المحرر؟ ينضج أم ينضّج ؟ إلا اللغة الله يحفظكم مو ناقصين ترى

هل ستنجح إيمان هنا بما فشلت فيه ماكينا في رواية The shame?

إذا لم تسخر المؤلفة زمن الأحداث في الرواية فقد ورطت نفسها

سوف يرى في ذلك ظلما خاصا لا ادري ما هو!كثيرا جدا من الظلم! هذا هو هوسه على كل حال ،الظلم! لقد حدثني كثيرا عنه،عن الظلم في الوقت الذي كان لايزال يتنازل فيه بالتحدث إلي،ثم هل تعتقد انه سوف يكتفي بالتباكي؟لن يكون ذلك إلا شرا غير مكتمل!لكن لا يا سيدي سوف يبحث على الفور عن طريقة لنسفها،الأرض،حتى ينتقم لنفسه يا فردينان،الأسوأ في ذلك ،سأقول لك ماهو الأسوأ، يا فردينان،لكن هذا بيني وبينك فقط ،الأسوأ انه سوف يجدها تلك الطريقة

المشقة الكبرى في الحياة بالاختصار ، ربما ليست سوى ذلك الجهد الخائب الذي نبذله لنظل عشرين عاماً ، أربعين عاماً ،و أكثر، عقلاء ،منطقيين ، حتى لا يكون الواحد منا ببساطة نفسه إلى حد كبير ، أي خبيثاً بشعاً أخرق . كابوس أن نضطر دائما إلى إظهار الإنسان الدوني الناقص الكسيح الذي اعطتنا إياه الطبيعة في صورة مثل أعلى عالمي ، إنسان راق متفوق من الصباح إلى المساء .

المجنون ، ليس إلا الأفكار العادية لرجل ما لكنها حبيسة الرأس بكل إحكام. لا يمر العالم برأسه ،هذا يكفي، يصبح مثل بحيرة بلا نهر اد،الرأس المغلق ، عدوى.

لم يكن الموت يعني لها شيئاً ، هذه الفتاة اللطيفة. لقد وُلدت في اثناء الحرب، زمن الموت الطائش ، أنا عن نفسي كنت أعرف كيف يموت المرء . تعلمت .

تنتابنا الوساوس ،نتردد في الحكم على كل هذا مرة واحدة ونخاف على نحو خاص من أن يكون علينا أن نموت في أثناء هذا التردد ،لأننا حينذاك نكون قد جئنا إلى الدنيا عبثاً تماماً. أسوأ السيئات .

كان قلبه يركض ،يمكن أن نقول ذلك ،خلف أضلاعه حبيساً،يعدو وراء الحياة ،بغير انتظام ،عبثاً راح ينتفض ،إنه لن يستردها ، الحياة. لقد قُضي الأمر .

لكن الأشياء في حد ذاتها ،جذرياً، لا تكون هي نفسها عندما نراها مرة اخرى. الأشياء كأنها تمتلك ،على ما يبدو ،قدرة أكثر على التأثير فينا واختراقنا بحزن أكبر وبعمق أكثر أيضا، برفق أكثر من ذي قبل ،النوبات في ذلك الموت الذي يتشكل داخلنا ببطء ،بلطف ،يوما بعد يوم

الحياة فقط ،لمجرد الحياة ،أي سجن مظلم هذا!

أن يكون المرء عاشقا أمر بسيط ،الصعب هو البقاء معاً

لم نعد نتكلم عن المحاولة. لم نعد نتكلم عن المستقبل أيضًا. في المساء،كنا نتبادل النظر جميعاً مثلاً بكل إمعان كل بدوره ،وذلك في كل مرة وبإصرار شديد حتى خُيل إلي دوماً أننا كنا على وشك أن يقضي بعضنا على بعض نهائيا. بدا لي هذا المصير بعد التأمل فيه منطقيا ومناسبا تماما

هناك نهاية لكل شيء، لا تكون هي الموت دائماً،كثيراً ما يقع شيء آخر ويكون أسوأ منه ،خصوصًا مع الأطفال

الإذلال بأكثر مما يحتمل ، الحرج بأكثر مما يجب ،يؤديان إلى الجمود الأبدي، يصبح العالم أثقل من أن يحتمل ..فليحدث ما يحدث .

لفرط ما نقتصد في كل شيء، بسبب كل شيء..تموت فينا كل الرغبات

ربما كان يمتلك وسيلة ما ليكتسب هذا اليقين ،هذه الطمأنينة التي كانت تنقصني كثيراً.

عندما تنام، تشبه الكلاب الذئاب.

هل صرت متهماً بالفعل؟ بماذا؟ عندما لا تنطوي الكراهية البشر على أية مخاطرة يتأكد غباؤهم، وتأتي المبررات من تلقاء نفسها بلا عناء.

إني لا أريد أن أنير المكان.. لا أريد أن أعيش في النور. ليس لدي المال لأصلح أشيائي.

"غداً!"، قالوا جميعاً، مرة أخرى، مرتابين.
غداً ،بالنسبة إليهم أيضاً، كان لا يزال بعيداً. غد كهذا لم يكن يعني هنا شيئاً كثيراً. الحقيقة أن الأمر كان بالنسبة إلينا جميعاً يتعلق بأن نحيا ساعة إضافية، ساعة واحدة في عالم يتقلص كل ما فيه.. إلى القتل، كانت بالفعل أمراً مدهشاً.

طلبة الأدب العربي ياليت لو تكتبون بحث عن الجنس والقصة العربية، لست أفهم المشاهد الجنسية في القصة العربية، كمية فحش وعبثية، تكتب هذه المشاهد ولا تعني شيئاً فقط جرعة من الكبت لدى المؤلفين على ما يبدو!!

حتى تدور الفكرة برأس أحد الحمقى لابد أن تمر به أشياء كثيرة و عنيفة حقاً.

watching someone marry a person with a terminal disease is probably like watching someone choose to step foot on the Titanic knowing its fate. But when it’s your beloved, and your lives, it doesn’t feel like you’re choosing at all. It seems like you’re taking the next natural step.

"Love is in these little things, in small acts of kindness, in the simple consideration of another person. Aaron was always considering me, keeping me top of mind. Our big love grew from a million tiny considerations of one another"