فلما ابتسم النبي صلى الله عليه وسلم فرح أصحابه غاية الفرح، وظنوا أن النبي سيتقدم ليؤمَّهم بتلك الصلاة، ولكنه أشار إلى أبي بكر ومن معه أن اثبتوا، وأرخى الستارة، وبقي في بيته إلى أن قبضت روحه حينما اشتدَّ الضحى من ذلك اليوم. 😢
— Aug 18, 2022 03:12AM
Add a comment