زي فيلم آسف على الإزعاج كده.. كل يوم كان بيحلم نفس الحلم باختلاف التفاصيل..
بالمثل في الرواية.. عبارة عن سلسلة من النهايات والممرات ولها آثر من نهاية وسد.. لازم تمسك ورقة وقلم علشان لو طريق الصفحات ده موصلّكش لحاجة ناخد طريق تاني.
— Feb 18, 2022 04:31PM
Add a comment