رميصاء > Recent Status Updates

أن تتوقف لتنظر، وتتأمل في الحدث اليومي العادي، والشخص العادي..

عنوان "الأبناء" وكل ما كتب تحته من أعذب ما قرأت، عدت المقالات 3 مرات وعايزة أقرأها تاني!

❞ كان يتحدّث عن الثورة، وكأنها حُلْمه الشّخصيّ الذي انتظره طويلاً ❝

‏

❞ كل مرة يرددان الهتاف، ينمحي جزء من مخاوف صباحهما حتى غدا أي قلق أو شغف ذكرى.. أحسا بألفة مع من حولهما، وكأنهما في وقفتهما منذ أمد، وبين أهل ليس بينهم غريب. ❝

حمت الحياة من أن تتبدد!

ماذا تعني الحرافيش؟
أن تقرأ وأنت مستمتع
أن تقرأ وأنت سعيد"))

رجلٌ يكاد يزيح جدران المكان لكي يهيء مطرحًا
للهيبه المحبوس!

لا
شيء
يعادل
قُربك!

"اللهُ أفرَحُ بتَوبةِ عَبدِه مِن أحدِكم بضالَّتِهِ في فَلاةٍ مِنَ الأرضِ عليها طَعامُهُ وشَرابُهُ"

سبحان الله!

إنّك لن تفقه السيرة حقًّا إلّا إذا درستَ القرآن الكريم، والسنّة المُطهرة، وبقدرِ ما تنال من ذلك، تكون صلتك بنبي الإسلام.

-محمد الغزالي.

حاسّة إني داخلة على شلّال بؤس لا بأس به، وهذا مناسب لامتحان البارا. ")

لقد مات "الزعيم"!
أنا انبسطت وابتسمت وأنا بقرأ، كأني كنت معهم.
الغريب رد فعل الناس إللي قالوا "لا شماتة في الموت"، استغربت فعلا يعني، وتذكرت شيء وضحكت جدا..
سبحان الله نفس الشيء مافيش تغيير!