عمر فتحي > Recent Status Updates

المفهوم الذاتى هو المفهوم المقوم للمعنى، وبانتفائه ينتفى المعنى

القراءة الثانية دائماً ما تكون مثمرة اكثر واكثر

كما تبين ان التطور العلمى يستطيع ان يوضح لنا بعض المفاهيم الفلسفية وضوحاً يفوق ما يمكن ان يقدمه لنا التحليل الفلسفى

وما عرف الدنيا على حقيقتها الا من أعرض عنها وأدرك على الحقيقة انه ليس من منصب فى الدنيا الا كان الترفع عليه والاستغناء عنه اكبر منه

"ولا يعنى هذا بطبيعة الحال ان الرياضيات هى العلم الادق لتصوير العالم,وهو بهذا يسبق العلم الطبيعى الى كشف الوقائع والعلاقات بينها.ولكنه يعنى انها اللغة الادق او بعبار افضل,هى الاداة الانسب للتعبير عن النتائج التجريبية او الوقائعية بحيث تؤدى بها اوسع التعميمات واخصب الاستنتاجات

"But it remains the case that human
powers of reasoning, acquiring beliefs by inferring them from previous
beliefs, are more than just important to us. Without them there would
be nothing recognizably human left except the shape of our bodies, and
the average chimp would run rings round us, literally and figuratively"

"Now on the Buddhist view,the purpose of philosophy is to alleviate suffering,there is no point in it if it doesn't.and a major cause of suffering is the overestimation of the importance of self,its needs,its goals."

"ولكن الذى لا شك فيه ان القون بأن المادة لا تخلق ولا تفنى قول باطل ولا دليل عليه"

خلاص يا جماعة القانون الاول للديناميكا الحرارية باطل ومالوش اساس زى ما الشيخ قال

الواحد بيتحسر والله انه بيقرا كلام متهافت زى ده

"ان وجود خالق للكون امر تعرفه العقول بالبداهة" !!!

الواحد بيتحسر والله انه بيقرا كلام متهافت زى ده

"ان وجود خالق للكون امر تعرفه العقول بالبداهة" !!!

الواحد بيتحسر والله انه بيقرا كلام متهافت ده

"قد يكون الشك أليماً ,وقد يكون جديباً ,ولكنه على الاقل مخلص امين ,وثمرة من ثمار البحث عن الحقيقة. وربما كان الشك مرحلة مؤقتة ,ولكن النجاة الحقة منه لا تكون بالعودة الى العقائد المنبوذة."

"نشر الحقيقة عادةً ما يصطدم دائماً بمعارضة الطغاة ومضطهدى الشعوب ويساعدهم على ذلك تخاذل الشعوب المضطهدة نفسها ,لان الشعوب كثيراً ما تخشى الحرية وتنفر من العقل وتهرب من الحقيقة وتقدس القيم القديمة وتدافع عن التقاليد المتوارثة ,ولا شك ان استسلام الجماهير للوهم ولاغواء الخرافة واللاعقل هو واحد من اهم العوامل التى تساعد على ترسيخ القهر وتخلف الحضارات والمجتمعات الانسانية."

فمهما نسبت الكلام واسندته الى قائل حسن فيه اعتقادهم قبلوه وان كان باطلاً , وان اسندته الى من ساء فيه اعتقادهم ردوه وان كان حقاً ..."

"فان التصديق بالشىء من قِبَل الدليل القائم فى النفس هو شىء اضطرارى لا اختيارى,أعنى انه ليس لنا ان لا نصدق او نصدق كما لنا ان نقوم او لا نقوم."

"من كذب العقل ,فقد كذب الشرع ,اذ بالعقل ثبت صدق الشرع ,فكيف يُكذب العقل بالشرع ,وما ثبت الشرع الا بالعقل."

"الدليل المادى الموضوعى نفسه لا يؤدى بجميع ملاحظيه الى تكوين نفس الصورة عن العالم الا اذا كانت خلفيتهم اللغوية مشتركة."

"الآن يبدو واضحاً امامنا ان كثيرين لم يتكلموا , حين كام واجبهم يقضى عليهم بأن يتكلموا,ومن هنا فلسوف يبقى اهم الضمانات لعدم تكرار ما حدث ان يكون فى هذا الوطن دائماً ذلك الفرد المؤمن الذى يقول كل ما يريد قوله حتى اذا اعطى رأسه ثمناً لايمانه"

" فالالمانية مثلاً ,تعد وسيلة مثالية لتشكيل أعمق وأدق الافكار الفلسفية , لكونها لغة منظمة بشكل ملحوظ ,تنظيماً قد يكون السبب فى كون الشعب الالمانى شعباً منظماً فكرياً ,والفرنسية ليست لغة رومانسية وحسب بل هى رومانسية و عاطفية بامتياز."

يقول ابن باجة :"هذا العقل هو ثواب الله ونعمته على من يرضاه من عباده , فلذلك ليس هو المُثاب والمُعاقب , بل هو الثواب و النعمة على مجموع قوى النفس. وانما الثواب والعقاب للنفس النزوعية و هى الخاطئة و المصيبة , فمن اطاع الله وعمل ما يرضاه أثابه بهذا العقل وجعل له نوراً بين يديه يهتدى به , ومن عصاه وعمل ما لا يرضاه , حجبه عنه , فبقى فى ظلمات الجهالة مطبقة عليه"

جمهور الاشاعرة على نفى العلية المادية , اذ لا علة على الحقيقة الا الله , والعلل المادية ماهى الا شرائط او ادوات للعلة الحقيقية الا وهى الله , فالغزالى مثلاً يذكر مثال النار و القطن بأن النار ليست علة حرق القطن وانما علة حرق القطن هو الله بطريق مباشر او عن طريق وساطة ملائكية , واقتران النار بالقطن ماهو الا شرط وليس علة.

"ونؤمن بأن لله تعالى يدين كريمتين "

"ونؤمن بأن لله تعالى عينين اثنتين حقيقيتين"

لا تعليق الحقيقة.

"لان الكلمة الحرة ,اذا وجدت لها من يجرؤ على الجهر بها , من يصبر على جهاده فى سبيلها , ستتغلب على كل محاولات الكبت و المصادرة."