Samar’s Reviews > عجز الثقات > Status Update
Samar
is on page 139 of 187
إذا غامرت في شرف مروم
فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقير
كطعم الموت في أمر عظيم
يرى الجبناء أن العجز عقل
وتلك خديعة الطبع اللئيم
وكل شجاعة في المرء تُغني
ولا مثل الشجاعة في الحكيم
— Sep 01, 2025 12:02PM
فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقير
كطعم الموت في أمر عظيم
يرى الجبناء أن العجز عقل
وتلك خديعة الطبع اللئيم
وكل شجاعة في المرء تُغني
ولا مثل الشجاعة في الحكيم
1 like · Like flag
Samar’s Previous Updates
Samar
is on page 142 of 187
إن احتمال ظهور نماذج تقابل نماذج السلف ممكن لكنهم لن يكونوا إلا قلائل، ويجب أن نوقن أن الله شاء ذلك وأراده وكتب علينا أن نكون أقل استمتاعاً بجمال الإسلام عما كان عليه السلف؛ فإن خيرية الأجيال في تناقص وتقلص مستمر،……
— Sep 01, 2025 01:00PM
Samar
is on page 136 of 187
ينظر إليهم في كرامة واعتزاز، وفي رحمة كذلك وعطف، ورغبة في هدايتهم إلى الخير الذي معه، ورفعهم إلى الأفق الذي يعيش فيه ... وينظر المؤمن من علي إلى الباطل المنتفش، وإلى الجموع المخدوعة فلا يهن ولا يحزن، ولا ينقص إصراره على الحق الذي معه
— Sep 01, 2025 11:41AM
Samar
is on page 125 of 187
يقول الإمام ابن الجوزي:
أعوذ بالله من سير هؤلاء الذين نعاشرهم، لانرى فيهم ذا همة عالية فيقتدي بها المبتدي، ولا صاحب ورع فيستفيد منه المتزهد، فعليكم بملاحظة سير القوم ومطالعة تصانيفهم وأخبارهم، فالاستكثار من مطالعة كتبهم رؤية لهم
— Sep 01, 2025 11:24AM
أعوذ بالله من سير هؤلاء الذين نعاشرهم، لانرى فيهم ذا همة عالية فيقتدي بها المبتدي، ولا صاحب ورع فيستفيد منه المتزهد، فعليكم بملاحظة سير القوم ومطالعة تصانيفهم وأخبارهم، فالاستكثار من مطالعة كتبهم رؤية لهم
Samar
is on page 109 of 187
إن الله تبارك وتعالى وضع سنناً تسير هذا الكون وتحكمه، فمن هذه السنن أن الفساد الناجم عن طول معاشرة الناس للمنكرات واستمرائهم لها لا يزول إلا بإصلاح تدريجي قد يطول فيستغرق أجيالاً، أو يقصر ليتحقق في الجيل نفسه لكن بعد سنوات طويلة،…
— Sep 01, 2025 07:29AM
Samar
is on page 106 of 187
وإياك وإيثار الخفض والـدعة،
والميل إلى الراحة والسعة ؛
فإن خواتم هذه الخصال مذمومة، وعقباها كريهة وخيمة . . .
ودع الضجر والكسل وحب العاجلة فإنها من أخلاق البهائم . . . »
— Sep 01, 2025 07:23AM
والميل إلى الراحة والسعة ؛
فإن خواتم هذه الخصال مذمومة، وعقباها كريهة وخيمة . . .
ودع الضجر والكسل وحب العاجلة فإنها من أخلاق البهائم . . . »
Samar
is on page 78 of 187
قال القرضاوي:
هناك عجز في المعرفة بالحاضر المعيش والواقع المعاصر، وهناك جهل بالآخرين نقع فيه بين التهويل والتهوين مع أن الآخرين يعرفون عنا كل شيء وقد كشفونا حتى النخاع، بل هناك جهل بأنفسنا……»
— Sep 01, 2025 06:56AM
هناك عجز في المعرفة بالحاضر المعيش والواقع المعاصر، وهناك جهل بالآخرين نقع فيه بين التهويل والتهوين مع أن الآخرين يعرفون عنا كل شيء وقد كشفونا حتى النخاع، بل هناك جهل بأنفسنا……»
Samar
is on page 67 of 187
إذ يظل يدور في حلقة مفرغة من الأعمال المفضولة لا يخرج منها إلى الأعمال الفاضلة إلا قليلا.
وهذا التشوش هو من أساليب إبليس؛ إذ يزين لهم طريق الشر، فإن عجز عنهم يزين لهم طريقا للخير ذا حسنات مفضولة حتى لا يسلكوا طريقاً فيه حسنات عظيمة .
— Sep 01, 2025 06:50AM
وهذا التشوش هو من أساليب إبليس؛ إذ يزين لهم طريق الشر، فإن عجز عنهم يزين لهم طريقا للخير ذا حسنات مفضولة حتى لا يسلكوا طريقاً فيه حسنات عظيمة .
Samar
is on page 55 of 187
والعجيب أن تارك الدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا تجده مقرا بعجزه خجلاً منه، بل تراه يعتذر بأعذار واهيات، رامياً الآخرين بأنهم سبب عجزه وضعفه، وقد يعتذر بأن لديه مشكلة…ومن من خلق الله تعالى من بني آدم يخلو من مشكلات وهموم
— Sep 01, 2025 06:43AM
Samar
is on page 33 of 187
إن أهل الجنة يتراءون أهل الغرف… كما يتراءون الكوكب الدري الغابر في أفق السماء من المشرق أو المغرب لتفاضل ما بينهم
قالوا: يارسول الله : تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم ؟
قال: بلى والذي نفسي بيده رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين»
— Sep 01, 2025 06:12AM
قالوا: يارسول الله : تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم ؟
قال: بلى والذي نفسي بيده رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين»
Samar
is on page 33 of 187
قال عليه الصلاة والسلام:
<إن في الجنة مائة درجة أعدها الله تعالى للمجاهدين في سبيل الله، ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض، فإذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس فإنه أوسط الجنة . . . وفوقه عرش الرحمن، ومنه تفجر أنهار الجنة<
— Sep 01, 2025 06:10AM
<إن في الجنة مائة درجة أعدها الله تعالى للمجاهدين في سبيل الله، ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض، فإذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس فإنه أوسط الجنة . . . وفوقه عرش الرحمن، ومنه تفجر أنهار الجنة<

