حبيبة بحر Quotes
حبيبة بحر
by
حنان طنطاوي13 ratings, 4.69 average rating, 12 reviews
حبيبة بحر Quotes
Showing 1-30 of 61
“الخطوة القادرة على تحمل المخاطرة تعرف الوجهة والقِبلة، وتستحق الحضرة …
الخطوة القادرة على تحمل المخاطرة تمنحنا الحرية من الخوف، ومن الألم، ومن الفقد، ومن الظلم!
تمنحنا مايحيل الحزن والغضب عطايا، تعزز فينا الصبح صامداً، منتصراً، ممتلئاً بنسيم اليقين والخلود والحب"
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
الخطوة القادرة على تحمل المخاطرة تمنحنا الحرية من الخوف، ومن الألم، ومن الفقد، ومن الظلم!
تمنحنا مايحيل الحزن والغضب عطايا، تعزز فينا الصبح صامداً، منتصراً، ممتلئاً بنسيم اليقين والخلود والحب"
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“حقيقة الأمر، أني أمتلك من الرؤى عن حالك، ما يرتقي بفضولي من قاع الأسئلة، لأفق المعرفة والاستبصار، إحساسي متوحّد مع حالك.. حد ضيق قبضة القلب.. وانبساطها، حد اختناق الأنفاس.. وانفراجها، أشعر بك.. ولدي من الرسل والآيات ما يكفي لأسمع حالك.. ولأطالعه! ما يكفي لأقرأك، دون أن أفتح الكتاب!."
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“لخطوة القادرة على تحمل المخاطرة تعرف الوجهة والقِبلة، وتستحق الحضرة …
الخطوة القادرة على تحمل المخاطرة تمنحنا الحرية من الخوف، ومن الألم، ومن الفقد، ومن الظلم!
تمنحنا مايحيل الحزن والغضب عطايا، تعزز فينا الصبح صامداً، منتصراً، ممتلئاً بنسيم اليقين والخلود والحب"
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
الخطوة القادرة على تحمل المخاطرة تمنحنا الحرية من الخوف، ومن الألم، ومن الفقد، ومن الظلم!
تمنحنا مايحيل الحزن والغضب عطايا، تعزز فينا الصبح صامداً، منتصراً، ممتلئاً بنسيم اليقين والخلود والحب"
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“أخاف من الحب لأني أخاف من احتمال جديد للوجع! وأهرب من الحب الممكن للحب المستحيل! لذلك أخفي عينيّ خلف الكاميرا حينًا، وأغمسهما بين الورق حينًا آخر! أعتقد أن التصوير والكتابة أنقذا حياتي من الاكتئاب.”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
“نحن رُسلٌ تُحركنا خيوط الوحي والتجربة، قد تكون الخيوط أدقّ من أن نرَاها! لكننا ما إن نعلق بها ونستشعرها، فإمّا أن نُسايرها وننجو، أو نُقطّعها، فيبتلعنا انعدام الوزن في هُوّته السحيقة..”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
“تخبز أمي عجينة خبز الطابون، وتجعلها سميكة؛ قادرة على تحمل صهد الخَبْزِ على الحجر، صامدةً أمام إغواء عصارة الليمون، وزيت الزيتون، والسّماق بطعمه الحامض ولونه الشهي! لا يُفرّط الخبز في تماسكه، حتى وهو يحتضن البصل المُتبّل جيدًا. حين يأتي دور الدجاج؛ تتربع قِطَعُه فوق كل هذا كمَلِك، نُثرت فوق رأسه ومواكبه؛ باقات من الصنوبر واللوز المحمر"
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“أحفز نفسي أحيانًا وأنا أكتب بتخيل أحدهم يقرأ ما أكتبه؛ فيثني على كتابتي أو يناقشني فيها، ثم أكتشف أني لست بحاجة حتى لهذا الحافز –على روعته- لأن روعة الغُطس في البحر وما يُطهركِ من ملحه، وما يُخدِّله موجه في حواسك، أكبر وأعظم! حتى لو لم تجدي كنزك في عمقه. "
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“بينك وبين التحليق صلة عمر وحلم، بينكما ميثاق للجنون، يقضي بتبادل المعاني والإلهام! يستمد منك الأجنحة، وتستمد منه السماء! "
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“تكان الهواء يسري في المكان بسرعة لا تربكنا، بقدر ما تُضفي حراكًا وعذوبة. لم تكن برودته قاسية، على العكس، كانت مثالية لتحفز على الاقتراب وخلق هالة من الدفء، تدغدغها ذبذبة الكلمات الهامسة بالقرب من الأذن."
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“تتخوف من أن تكون بداية فخ أنصبه لك، ليهوي بك - رويدًا رويدًا- من حيث تعلم .. إلى حيث لا تنوي، وتتعلم! إلى حيث تذوب في مخيلتك –بالتدريج- جُلّ الصور، فتفقد أضلعها، وملامحها، كمُكعّب ثلج خرج حديثًا من مكمن الجليد، إلى موطن النور والدفء. ليعود لمنشئه الصافي، الشفاف، ذاك الذي يروي! ذلك الذي يداوي العروق دون رياء، دون مواربة، يسقي كما يليق بأصل الحياة، يسقي بذاته؛ دون سُكّر ولا ألوان أو نكهات.. يروي كمائي وسلسبيلي!"
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“لن يعرف الحب، من يقلب بين ثمره لينتقي منه. لن يتنشق عبير ورده من يتقِ قطع الشوك، كما لن يهنأ بنضج فاكهته من يخاف الذبول، ولن يتذوق رحيقه من يتعالى على البراعم، ولن يثمل من نبيذه إلا.. من فَقِهَ الاختمار! "
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“حن رُسلٌ تُحركنا خيوط الوحي والتجربة، قد تكون الخيوط أدقّ من أن نرَاها! لكننا ما إن نعلق بها ونستشعرها، فإمّا أن نُسايرها وننجو، أو نُقطّعها، فيبتلعنا انعدام الوزن في هُوّته السحيقة.."
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“أخاف من رؤية ضعف فيه؛ لن يحق لي استهجانه! كيف أستهجنه وأنا المهلهلة باطنًا وظاهرًا في كل شيء؟! لكن يحق لي أيضًا؛ التمسك بنموذجية رجل حقيقي رأيته بأم عيني، وأيقنتُ بوجوده! لم يكن بطلًا سينمائيًا خارقًا في أحد أفلام هوليود؛ كان إنسانًا من لحم ودم، من دموع ونبض، من ألم وأمل!"
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“كل جميل في الحياة يستحق أن نحتفي به، لنتذكر كم في الحياة من نعم بقدر ما فيها من ألم! هذا الطبق هو دليل على قوة أمي التي تقاوم صلف المعيشة بتذوق الحياة!"
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“لم ينقذني من اليأس والجنون إلا ذلك البصيص من ضوء القمر؛ ذلك الذي انتصر على الحديد، فأُصاحبه حتى يغلقوا النافذة! كما أصاحب ما نفذ لي منه –من القمر- بين سطورها، وأتوحد معه حتى وإن أغلقت المحبرة، وتوقفت عن إرسال الرسائل،"
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“لن يعرف الحب، من يقلب بين ثمره لينتقي منه. لن يتنشق عبير ورده من يتقِ قطع الشوك، كما لن يهنأ بنضج فاكهته من يخاف الذبول، ولن يتذوق رحيقه من يتعالى على البراعم، ولن يثمل من نبيذه إلا.. من فَقِهَ الاختمار! "
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
حبيبة بحر
حنان طنطاوي”
― حبيبة بحر
“لا أعرف ما الذي يجب أن أكتبه عن هذه الصورة؟ لا أعرف الآن إلا توقي للاطمئنان على صمدي وهديل، أريد لأول مرة في حياتي أن أصدق أن هناك حقًا من يسمع ويجيب! أريد أن أدعو لقلب هديل كي يبرد، ولصمدي كي تظلّله سحابة حنونة، تحميه من الشمس، وتهديه للطريق وتحفظه! أريد أن أدعو بأن نعيش ونجتمع ثانية! وآكل من يدَي هديل، ونسمع معًا أم كلثوم وهي تغني:
" قد كده مشتاق إليك
قد كده ملهوف عليك
قد كده مشتاق إليك
نفسي أنده لك بكلمة، بكلمة ما تقالتش لحد ثاني
كلمة قد هواك ده كله
كلمة قد هواك ده كله قد أشواقي وحناني
كلمة زيك، كلمة زيك واللي زيك فين؟
ده إنت زيك، ده إنت زيك ما اتخلقش إثنين”
― حبيبة بحر
" قد كده مشتاق إليك
قد كده ملهوف عليك
قد كده مشتاق إليك
نفسي أنده لك بكلمة، بكلمة ما تقالتش لحد ثاني
كلمة قد هواك ده كله
كلمة قد هواك ده كله قد أشواقي وحناني
كلمة زيك، كلمة زيك واللي زيك فين؟
ده إنت زيك، ده إنت زيك ما اتخلقش إثنين”
― حبيبة بحر
“أنت أصعب من أن تسلمي كيانك بأكمله بين جذع عازف وأنامله مهما كان بارعًا، أراك أكثر في (الكمنجة)؛ بقدر ما تفيض شجنًا ورومانسيةً، بقدر ما تتأجج صخبًا وحياة. وهي تحتاج لأن تأخذ مساحتها حرةً في محيطها، لكن العازف لا يملك إلا أن يميل نحوها، وهي بدورها، تحتاج للاتكاء على كتف ذلك الفنان؛ الذي سيستطيع بيديه أن يخرج منها أجمل النغمات وأدفأها!”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
“أكثر ما يزعجك؛ أني لا أعطيك سببًا واضحًا، كي تصب جام غضبك علَي، لاعنًا ومُعلنًا انسحابك في قرارتك، قبل جهرك.”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
“أذكّر نفسي دائمًا أننا كلنا نقف في صف؛ والكل آتٍ دوره في القصف! إن لم ننجُ معًا، فلن تُبقى ولن تَذر!”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
“هو الذي حدق في عيني اكتئابه، وأشربه شايه! فنّده؛ فوجدت فيه عيني اكتئابي واكتئاب أمة؛ قُطّعت بشوك أسلاك الحدود، ومُزّقت بمشارط الطائفية والمذهبية، وأُجهِز عليها بالفساد والفقر والجهل والقهر!
لكنه أيضًا يجند اكتئابنا، وموتنا المحقق، ليكونا سلاح من لا يخاف على شيء ليخسره، فيربح كل شيء! تميم لا يُسلّم إلا ليقاتل، ولا ييأس إلا ليتفاءل!”
― حبيبة بحر
لكنه أيضًا يجند اكتئابنا، وموتنا المحقق، ليكونا سلاح من لا يخاف على شيء ليخسره، فيربح كل شيء! تميم لا يُسلّم إلا ليقاتل، ولا ييأس إلا ليتفاءل!”
― حبيبة بحر
“رضوى عاشور ومريد البرغوثي وتميم البرغوثي؛ عندما أكتب عنهم، تختلط مشاعري وأفكاري بين الشخصي والمبدأي والعام! ربما لأنهم تجسيد عظيم الأثر والمساحة رغم صغر حجمه! عائلة من ثلاثة أفراد استطاعت أن تكون حلقة وصل وجدانية وتاريخية وسياسية بين الكثير من القضايا! فانتمت لها كل عائلة من فلسطين؛ تقطعت أوصالها بسبب الاحتلال، واتحد معها كل مناضل من مصر؛ انقطعت إقامته فيها بسبب الاستبداد! تشتبك حياتي معهم كما سبق واشتبكوا هم بهمومهم، وتفاصيل حياتهم الشخصية مع تفاصيل القضية، والهمّ الوطني والإنساني العام!”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
“شعراء لفظتُ بين دواوينهم بقايا التفاحة السامة، وسكنتُ كل بيت من أبياتهم؛ أظن أني أجوبه، فإذ به هو من يجوب خنادق نفسي الهامدة؛ ينفخ فيها من جنونه وفنونه، ويجعلها تتمرد وتسمو مع سحاباته روحًا هائمة، لا تعبأ إن ضيّعت الوجهة أو اهتدتها، في غواية قصائدهم طرْفٌ؛ يفتح للصدق دليلا. أقرأ دواوينهم بحذرٍ، بعد أن أجدّد وصايا الفقد؛ إذ لا ضمانة كافية أن أعود كل مرة من بحورهم سالمة! فلطالما أفقدتني الوعي، ثم أعادته لي مغسولا، مدركًا للبعث وللحياة.”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
“الشِّعر ذاته -الذي صقل اللغة العربية في مبارياته- يُحيرني، هل هو صوتُ الباطن وتجسيده للملأ؟ أم أنه يُثري النفسَ قبل أن يتأثّر بها؟ يأتينا من حيث لا نعي، ليوقظ وَعْينا! يموج المعنى في كناياته واستعاراته ومجازاته، يشرب منه ولا يرتوي، يختمر في تجلياته ولا يذبل، نزالٌ لاينتهي!”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
“هناك أيضا تلك الأرض التي خصبوها بكلماتهم ومواقفهم، غارسين فيها تفرد الصياغة –سردًا وشعرًا- وتوحد الغاية –خيالا وحلمًا- تعلمتُ معهم كيف يمكن أن تتفرّق اللمسات مسافةً، وتلتحم بذلًا وشراكة، بل وتتوهج نبضًا وحرارة! في التماهي معهم قوةٌ؛ تُربك استبداد الحاكم المتسلط بقراره الرسمي، وتكشف خوفه المُتلفّت في قراره النفسي. في عناقهم رواءٌ، وروافد للانتماء، للقضية، للإنسانية؛ للقيمة في المُطلق، للوعي والفن، للعدل والحق، للكرامة والمقاومة، للجمال والحب.. للمحاولة دون قيدٍ أو حد.”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
“لا أعرف كيف أبرر شغفي بهم؟ عرفت تميم ورضوى ومريد، ثم أصبحتُ مولعةً بهم! أراهم معًا؛ كعناق الحب والحُلم، أشعر بهم رضا الحياة، وإقبالها -علينا- منبسطة الساعدين؛ إبداعًا ونضالاً. ذلك الحُضن الرّحب، المُطَمئِن، الذي يَضُمُّنا في قلبه، ويجسد لنا الوطن حقيقةً.. تتجاوز كذب الحدود، وجمالاً.. يُؤرّقُ قُبح الأسلاك الشائكة.”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
“كلهم يخرجون! وأبقى أنا في زنزانة لا أرى فيها من الشمس إلا بصيصًا ينفذ بصعوبة من فتحة ضيقة، تتنازع عليها أسياخ الحديد المتقاطعة، كأنها تُمزّق الضوء والهواء قبل أن يصل إلينا! لم ينقذني من اليأس والجنون إلا ذلك البصيص من ضوء القمر؛ ذلك الذي انتصر على الحديد، فأُصاحبه حتى يغلقوا النافذة! كما أصاحب ما نفذ لي منه –من القمر- بين سطورها، وأتوحد معه حتى وإن أغلقت المحبرة، وتوقفت عن إرسال الرسائل”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
“- "هل يُشكّل الموتُ حاجزًا أم أنّه على النقيض، يُسقط حجابًا؟"
لم يكن سؤالها – الذي سمعته منها بعذوبة وترحيب- استفسارًا، بقدر ما كان تأملًا؛ يُقلّص خجلي، ويخلقُ لي براحًا ليستقبل حوارًا، قد يدور بيننا. لكنه أثار لديّ أيضًا شجونًا كثيرة، وتساؤلاتٍ أكثر. احترتُ من أين أبدأ أسئلتي! هل أسأل عن الكتابة؟ أم عن الخوف؟ أم أنّ تجاوز الألم والفقد أوْلَى؟ هل يجوز لي أن أسأل عن الحب؟ أم أن الوطن هو الأبْدَى؟ أشعر أني تائهة، ظمآنة، في صحراء تُحرقني بصهدها، وبغبارها الملتهب -كامنًا كان أو هائجًا- يُصعِّب عليّ رؤية الدليل بيقين”
― حبيبة بحر
لم يكن سؤالها – الذي سمعته منها بعذوبة وترحيب- استفسارًا، بقدر ما كان تأملًا؛ يُقلّص خجلي، ويخلقُ لي براحًا ليستقبل حوارًا، قد يدور بيننا. لكنه أثار لديّ أيضًا شجونًا كثيرة، وتساؤلاتٍ أكثر. احترتُ من أين أبدأ أسئلتي! هل أسأل عن الكتابة؟ أم عن الخوف؟ أم أنّ تجاوز الألم والفقد أوْلَى؟ هل يجوز لي أن أسأل عن الحب؟ أم أن الوطن هو الأبْدَى؟ أشعر أني تائهة، ظمآنة، في صحراء تُحرقني بصهدها، وبغبارها الملتهب -كامنًا كان أو هائجًا- يُصعِّب عليّ رؤية الدليل بيقين”
― حبيبة بحر
“تخونني خطوتي المتعثرة والمتجمدة دائما. فهل يُؤّهلني موج الروح -الآن- لاختراق الطبيعة وإيصال صوتي لهما؟!”
― حبيبة بحر
― حبيبة بحر
