فستانيزم Quotes
فستانيزم
by
عدي إبراهيم9 ratings, 4.00 average rating, 1 review
فستانيزم Quotes
Showing 1-4 of 4
“خلي عينك بتحس الجمال مش بتشوفه .. لما تصلي و تقرب من ربنا هتحس بالجمال .. لما تذاكر و تتعلم هتحس بالجمال .. مش لازم تفضل دايما على الطريق اللي الناس كلها ماشيه فيه .. ممكن ترسم طريقك الخاص بيك .. هيكون مختلف وجديد لكن مش غريب .. ويمكن يبقى طريق مختصر و الناس كلها تمشي وراك، اخرج عن النص بس اعرف طريقك للخروج و حدد طريقك اللي هتمشي فيه ..”
― فستانيزم
― فستانيزم
“وتتدافع مجموعة من المشاعر الغريبة داخل نفس زين، منها يقينه بأن خاله "فلاتي" دائمًا ما يحب التغزل في الفتيات، تدفعه إلى أن يغلق الشباك، وهنا يظن خاله بأنه يغار على إسراء من عيونه، ولكن في الحقيقة أنه كان يغار على الفستان السماوي من عيون كل من يشبه مراد، يتركون هذا الجمال ليعبروا بتدني نظرهم إلى تجسيده في جسد يثير رغبتهم الذكورية.
ويدخل الإثنان لغرفة زين بناء على رغبة الأخير .. وبعد إحكام زين لغلق الباب .. يبدأ بالحديث عن فستان إسراء وكأنه يرسمها في لوحة بألون رقيقة تليق بشخصها و بفستانها، فيبدأ حديثه عنها بقوله: بص يا خالو .. عارف الحمام لما بيكون طاير .. مش بييجي وقت كده ويوقف جناحاته .. وتلاقيه في الجو كده الهوا شايله .. أهي هي دي إسراء منطلقة مفيش حاجة بتقيدها، رغم إن والدتها متوفية و كمان والدها دايما بيرخم عليها، إلا أنها مجرد ما بتنزل بتسيب كل ده ورا ضهرها، تلبس فستانها، كأنها لبست السما بلونها الجميل الصافي، وبيكون شعرها منور الصبح بسلاسل نور الشمس اللي في شعرها، اللي متهيألي مش بيطير من الهوا بس .. لا .. ده بيطير لأن الهوا بيشده، مش عايز يسيبه، زي لما تقابل واحد واحشك أوي و نفسك تقف تتكلم معاه، بتعدي كل يوم في الشارع الصبح، بشفها كل يوم، تحس كده إن اليوم بيطلع عشان يصبح عليها، وميمشيش غير لما يمسي عليها، مهو عشان هي هدية اليوم، وملفوفة صح، لازم كل حاجة تكون صح ..”
― فستانيزم
ويدخل الإثنان لغرفة زين بناء على رغبة الأخير .. وبعد إحكام زين لغلق الباب .. يبدأ بالحديث عن فستان إسراء وكأنه يرسمها في لوحة بألون رقيقة تليق بشخصها و بفستانها، فيبدأ حديثه عنها بقوله: بص يا خالو .. عارف الحمام لما بيكون طاير .. مش بييجي وقت كده ويوقف جناحاته .. وتلاقيه في الجو كده الهوا شايله .. أهي هي دي إسراء منطلقة مفيش حاجة بتقيدها، رغم إن والدتها متوفية و كمان والدها دايما بيرخم عليها، إلا أنها مجرد ما بتنزل بتسيب كل ده ورا ضهرها، تلبس فستانها، كأنها لبست السما بلونها الجميل الصافي، وبيكون شعرها منور الصبح بسلاسل نور الشمس اللي في شعرها، اللي متهيألي مش بيطير من الهوا بس .. لا .. ده بيطير لأن الهوا بيشده، مش عايز يسيبه، زي لما تقابل واحد واحشك أوي و نفسك تقف تتكلم معاه، بتعدي كل يوم في الشارع الصبح، بشفها كل يوم، تحس كده إن اليوم بيطلع عشان يصبح عليها، وميمشيش غير لما يمسي عليها، مهو عشان هي هدية اليوم، وملفوفة صح، لازم كل حاجة تكون صح ..”
― فستانيزم
“وتغادر الأم الغرفة .. وتظل تلك الجملة تتردد في ذهن زين " الجمال يزيد بعينك مش في عينك " .. ويظل زين، ذلك الطفل ابن العشر سنوات يفكر في تلك الجملة .. حتى يهزمه النوم.”
― فستانيزم
― فستانيزم
“ولكنها .. ريم الجديدة، مع الفستان لا يمكن وصفها إلا بـ "ريم الجديدة" مشيتها المتمهلة ونظرتها لك من حولها وهي على يقين بأنهم ينظرن إليها شغفًا وإعجابًا، الفستان هنا لم يصنع ريم جديدة، ولكنه أظهر ريم الجديدة، بل الحقيقة، ولكن بيئتها التي تحيط بها هي من صنعت بداخلها ريم موازية تستطيع التعامل مع العالم الآخر.. ويتوقف زين عن الكتابة قائلًا: مع إن ريم جميلة في الاتنين ومناسبة دايمًا .. لكن أنا بحب ريم اللي لابسة فستان، علشان حقيقة أكتر من أي ريم تانية شفتها قبل كده"..”
― فستانيزم
― فستانيزم
