عدي إبراهيم

عدي إبراهيم’s Followers (9)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
Basma
700 books | 854 friends

Hadeer
187 books | 167 friends

Ahmed M...
10 books | 226 friends

Amr Ahm...
11 books | 617 friends

Islam
330 books | 919 friends

Mohamed...
14 books | 1,158 friends

هشام شعبان
384 books | 585 friends

Nancy B...
64 books | 263 friends

More friends…

عدي إبراهيم

Goodreads Author


Born
Egypt
Website

Member Since
January 2015


كاتب ساخر وصحفي تحقيقات مصري، وإذاعي سابق يمكنك الاستماع لأعماله في الراديو من الرابط
ttps://soundcloud.com/oday-ebrahime
...more

Average rating: 4.0 · 9 ratings · 1 review · 1 distinct work
فستانيزم

really liked it 4.00 avg rating — 9 ratings — published 2015
Rate this book
Clear rating

* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.

Quotes by عدي إبراهيم  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“خلي عينك بتحس الجمال مش بتشوفه .. لما تصلي و تقرب من ربنا هتحس بالجمال .. لما تذاكر و تتعلم هتحس بالجمال .. مش لازم تفضل دايما على الطريق اللي الناس كلها ماشيه فيه .. ممكن ترسم طريقك الخاص بيك .. هيكون مختلف وجديد لكن مش غريب .. ويمكن يبقى طريق مختصر و الناس كلها تمشي وراك، اخرج عن النص بس اعرف طريقك للخروج و حدد طريقك اللي هتمشي فيه ..”
عدي إبراهيم, فستانيزم

“وتتدافع مجموعة من المشاعر الغريبة داخل نفس زين، منها يقينه بأن خاله "فلاتي" دائمًا ما يحب التغزل في الفتيات، تدفعه إلى أن يغلق الشباك، وهنا يظن خاله بأنه يغار على إسراء من عيونه، ولكن في الحقيقة أنه كان يغار على الفستان السماوي من عيون كل من يشبه مراد، يتركون هذا الجمال ليعبروا بتدني نظرهم إلى تجسيده في جسد يثير رغبتهم الذكورية.
ويدخل الإثنان لغرفة زين بناء على رغبة الأخير .. وبعد إحكام زين لغلق الباب .. يبدأ بالحديث عن فستان إسراء وكأنه يرسمها في لوحة بألون رقيقة تليق بشخصها و بفستانها، فيبدأ حديثه عنها بقوله: بص يا خالو .. عارف الحمام لما بيكون طاير .. مش بييجي وقت كده ويوقف جناحاته .. وتلاقيه في الجو كده الهوا شايله .. أهي هي دي إسراء منطلقة مفيش حاجة بتقيدها، رغم إن والدتها متوفية و كمان والدها دايما بيرخم عليها، إلا أنها مجرد ما بتنزل بتسيب كل ده ورا ضهرها، تلبس فستانها، كأنها لبست السما بلونها الجميل الصافي، وبيكون شعرها منور الصبح بسلاسل نور الشمس اللي في شعرها، اللي متهيألي مش بيطير من الهوا بس .. لا .. ده بيطير لأن الهوا بيشده، مش عايز يسيبه، زي لما تقابل واحد واحشك أوي و نفسك تقف تتكلم معاه، بتعدي كل يوم في الشارع الصبح، بشفها كل يوم، تحس كده إن اليوم بيطلع عشان يصبح عليها، وميمشيش غير لما يمسي عليها، مهو عشان هي هدية اليوم، وملفوفة صح، لازم كل حاجة تكون صح ..”
عدي إبراهيم, فستانيزم

“ويحدث زين نفسه قائلًا .. هو أنا لو بقيت مختلف أبقى كويس، طيب ما هو لو بقيت مختلف بابا هيزعل مني .. أصله عايزني ماشي زي الأصول .. بس لو بقيت مختلف هبقى مميز .. بس ممكن أكون مميز في حاجة وحشة .. بس أنا متأكد إني لو بقيت مميز هبقى مميز في حاجة كويسة .. ثقتي في ربنا و قلبي كبيرة ..
القلب الطيب ميجيش من وراه مفسدة .. ماما دايما تقول كده
أنا فاكر ربنا و مش بنساه أصل بحبه .. ومش ممكن القلب الفاكر ربنا يعصاه حتى ولو قرر الاختلاف ..”
عدي إبراهيم

“خلي عينك بتحس الجمال مش بتشوفه .. لما تصلي و تقرب من ربنا هتحس بالجمال .. لما تذاكر و تتعلم هتحس بالجمال .. مش لازم تفضل دايما على الطريق اللي الناس كلها ماشيه فيه .. ممكن ترسم طريقك الخاص بيك .. هيكون مختلف وجديد لكن مش غريب .. ويمكن يبقى طريق مختصر و الناس كلها تمشي وراك، اخرج عن النص بس اعرف طريقك للخروج و حدد طريقك اللي هتمشي فيه ..”
عدي إبراهيم, فستانيزم

“ويحدث زين نفسه قائلًا .. هو أنا لو بقيت مختلف أبقى كويس، طيب ما هو لو بقيت مختلف بابا هيزعل مني .. أصله عايزني ماشي زي الأصول .. بس لو بقيت مختلف هبقى مميز .. بس ممكن أكون مميز في حاجة وحشة .. بس أنا متأكد إني لو بقيت مميز هبقى مميز في حاجة كويسة .. ثقتي في ربنا و قلبي كبيرة ..
القلب الطيب ميجيش من وراه مفسدة .. ماما دايما تقول كده
أنا فاكر ربنا و مش بنساه أصل بحبه .. ومش ممكن القلب الفاكر ربنا يعصاه حتى ولو قرر الاختلاف ..”
عدي إبراهيم

“وتتدافع مجموعة من المشاعر الغريبة داخل نفس زين، منها يقينه بأن خاله "فلاتي" دائمًا ما يحب التغزل في الفتيات، تدفعه إلى أن يغلق الشباك، وهنا يظن خاله بأنه يغار على إسراء من عيونه، ولكن في الحقيقة أنه كان يغار على الفستان السماوي من عيون كل من يشبه مراد، يتركون هذا الجمال ليعبروا بتدني نظرهم إلى تجسيده في جسد يثير رغبتهم الذكورية.
ويدخل الإثنان لغرفة زين بناء على رغبة الأخير .. وبعد إحكام زين لغلق الباب .. يبدأ بالحديث عن فستان إسراء وكأنه يرسمها في لوحة بألون رقيقة تليق بشخصها و بفستانها، فيبدأ حديثه عنها بقوله: بص يا خالو .. عارف الحمام لما بيكون طاير .. مش بييجي وقت كده ويوقف جناحاته .. وتلاقيه في الجو كده الهوا شايله .. أهي هي دي إسراء منطلقة مفيش حاجة بتقيدها، رغم إن والدتها متوفية و كمان والدها دايما بيرخم عليها، إلا أنها مجرد ما بتنزل بتسيب كل ده ورا ضهرها، تلبس فستانها، كأنها لبست السما بلونها الجميل الصافي، وبيكون شعرها منور الصبح بسلاسل نور الشمس اللي في شعرها، اللي متهيألي مش بيطير من الهوا بس .. لا .. ده بيطير لأن الهوا بيشده، مش عايز يسيبه، زي لما تقابل واحد واحشك أوي و نفسك تقف تتكلم معاه، بتعدي كل يوم في الشارع الصبح، بشفها كل يوم، تحس كده إن اليوم بيطلع عشان يصبح عليها، وميمشيش غير لما يمسي عليها، مهو عشان هي هدية اليوم، وملفوفة صح، لازم كل حاجة تكون صح ..”
عدي إبراهيم, فستانيزم

“ولكنها .. ريم الجديدة، مع الفستان لا يمكن وصفها إلا بـ "ريم الجديدة" مشيتها المتمهلة ونظرتها لك من حولها وهي على يقين بأنهم ينظرن إليها شغفًا وإعجابًا، الفستان هنا لم يصنع ريم جديدة، ولكنه أظهر ريم الجديدة، بل الحقيقة، ولكن بيئتها التي تحيط بها هي من صنعت بداخلها ريم موازية تستطيع التعامل مع العالم الآخر.. ويتوقف زين عن الكتابة قائلًا: مع إن ريم جميلة في الاتنين ومناسبة دايمًا .. لكن أنا بحب ريم اللي لابسة فستان، علشان حقيقة أكتر من أي ريم تانية شفتها قبل كده"..”
عدي إبراهيم, فستانيزم

No comments have been added yet.