أحمد رشيد
Goodreads Author
Born
in ras al khema, Syrian Arab Republic
Member Since
February 2012
To ask
أحمد رشيد
questions,
please sign up.
|
مثالي و لكن
—
published
2012
|
|
|
من أنا؟
—
published
2014
—
3 editions
|
|
* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.
أحمد رشيد
is currently reading
أحمد رشيد said:
"
إنها لَمدعاة إلى الدهشة... حقاً!!!ظننت في البداية بأن الموضوع عبارة عن اختلاف في الآراء و الأذواق...
و لكنه الآن بات جلياً واضحاً... إنه حتماً ليس كذلك!!!
***************
المسألة و ما فيها أنني كلما اخترت كتاباً حائزاً على جائزة خرافية لأقرأه... أتفاجأ ...more "
أحمد’s Recent Updates
“أعظم القصص هي التي لا ندري عنها شيئاً، وتظل حبيسة قلوب أصحابها"
تموت بموتهم، وتدفن بدفنهم!..”
― من أنا؟
تموت بموتهم، وتدفن بدفنهم!..”
― من أنا؟
“لا أحد من البشر مثالي... هذه هي سُنَّة الحياة... فالله يعطي و يأخذ... أما المال
و الأولاد و الصفات و الأخلاق فهي من نعم الله علينا و عطاياه... يرزقها من
يشاء و يحرمها من يشاء”
― مثالي و لكن
و الأولاد و الصفات و الأخلاق فهي من نعم الله علينا و عطاياه... يرزقها من
يشاء و يحرمها من يشاء”
― مثالي و لكن
“حسناً... أنا أعترف, الناس يتغيرون, أنا تغيّرت, الزمن غيّرني... هلا غيّرنا الموضوع من فضلك؟
لا... الزمن لم يُغَيّرك, بل لم يكن قادراً على ذلك, أتدري ما الذي غيرك يا تامر؟
لم يُجب تامر على سؤال حسن, بل لاذ بالصمت, فتابع حسن:
إذا لم تكن تعلم فأنا أعلم ما هو, إنّه الحُــب, الحُب أقوى من معتقداتك الراسخة و أقوى من الزمن الذي لا يتوقف جريانه, لقد كان قادراً على تغيرِك, لا شكّ في ذلك, إنه... الحُب.”
― مثالي و لكن
لا... الزمن لم يُغَيّرك, بل لم يكن قادراً على ذلك, أتدري ما الذي غيرك يا تامر؟
لم يُجب تامر على سؤال حسن, بل لاذ بالصمت, فتابع حسن:
إذا لم تكن تعلم فأنا أعلم ما هو, إنّه الحُــب, الحُب أقوى من معتقداتك الراسخة و أقوى من الزمن الذي لا يتوقف جريانه, لقد كان قادراً على تغيرِك, لا شكّ في ذلك, إنه... الحُب.”
― مثالي و لكن
“بس يصير معك أي مصيبة أو يصرلك أي شي بدايقك
خود من وقتك دقيقتين واسأل حالك سؤال واحد هو : " ليش صرلي هيك ؟ "
حتكون قدام خيارين مالون تالت :
١- إما انك طائع لله ومجتنب نواهيه >>> فالبلاء هون امتحان وعليه أجر وثواب
قال تعالى : " أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ "
قال صلى الله عليه وسلم
“أشدُّ الناس بلاءً الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل”
٢-اما انك تكون مرتكب للمعاصي >>> فهون البلاء بكون نتيجة عملك ومعاصيك
قال تعالى : " وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ "
طبعا الحكي هون عن الشغلات اللي انت مالك علاقة فيها
يعني تقلي انو الله ابتلاني بالرسوب بالامتحان وانت اصلا مو فاتح المادة هاد مو منطق !!”
―
خود من وقتك دقيقتين واسأل حالك سؤال واحد هو : " ليش صرلي هيك ؟ "
حتكون قدام خيارين مالون تالت :
١- إما انك طائع لله ومجتنب نواهيه >>> فالبلاء هون امتحان وعليه أجر وثواب
قال تعالى : " أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ "
قال صلى الله عليه وسلم
“أشدُّ الناس بلاءً الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل”
٢-اما انك تكون مرتكب للمعاصي >>> فهون البلاء بكون نتيجة عملك ومعاصيك
قال تعالى : " وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ "
طبعا الحكي هون عن الشغلات اللي انت مالك علاقة فيها
يعني تقلي انو الله ابتلاني بالرسوب بالامتحان وانت اصلا مو فاتح المادة هاد مو منطق !!”
―
“عندما ذهبت إلى "سوريا" احتضنتني كلمة "معوضين" بشدة وخففت من الإحساس بالفقدان الذي لا بد أن يكون كل العراقيين -الذين غادروا وطنهم وبيوتهم ووظائفهم وكل ما كانوا قد بنوه في "حياتهم السابقة"- قد شعروا به...
"معوضين" يقولها لك سائق سيارة الأجرة الذي قد لا تراه بعدها أبدا بينما أنت تنقده أجرته الضئيلة ، يقولها لك بائع الخبز والحليب..سائق السرفيس.."معوضين" في كل مكان..وفي كل مرة تمد ببها يدك إلى جيبك مهما كانت الليرات الخارجة ضئيلة..
كنت أحيانا أقول في نفسي : هل هناك حقا ما يعوضنا عن وطننا ؟ عن بغداد ؟ عن "أشياء تركناها" وكنا لا نتخيل مجرد إمكانية الحياة من دونها.
هل هناك حقا ما يعوض أن يكبر أبنك في وطنه؟!..
رغم ذلك..كانت "معوضين" مثل دعاء يومي بأن يعوضنا الله..وكان ذلك لوحده نوعا من التعويض..أن تشعر أن هناك من يدعو لك بالعوض..
اليوم ، أقف لأهمس في إذن "سوريا" كلها.."معوضين"..معوضين يا غالية يا وفية يا أصيلة.."معوضين" يا من وقفت وحدك ،بعد الله، معنا..وتقفين اليوم وحدك إلا منه عز وجل..
معوضين ، وأنت تفقدين اليوم خير أبنائك وصباياك..وأنت تقدمين "خلاصتهم" في خلاصك الحاسم.."معوضين" امام قوافل الشهداء..وقوافل المهجرين..وقوافل المعذبين..واليتامى..والأرامل..
...."معوضين" يقولها لك العراقي العابر ، وهو يعرف أن العوض قادم لا محالة..مثلما الفجر قادم لا محالة..ومثلما الجيل الذي سيجلب الفجر قادم لا محالة...
"معوضين" يا غالية...معوضين بغد أفضل وبسوريا أفضل وبمستقبل يستحق كل تلك التضحيات..
أعرف فداحة الخسارة التي تصغر أمامها الكلمات..
لذا لا يملك العراقي العابر ، أمام وجعك النبيل ، وشموخك الحزين ..إلا أن يقول "معوضين
معوضين!”
―
"معوضين" يقولها لك سائق سيارة الأجرة الذي قد لا تراه بعدها أبدا بينما أنت تنقده أجرته الضئيلة ، يقولها لك بائع الخبز والحليب..سائق السرفيس.."معوضين" في كل مكان..وفي كل مرة تمد ببها يدك إلى جيبك مهما كانت الليرات الخارجة ضئيلة..
كنت أحيانا أقول في نفسي : هل هناك حقا ما يعوضنا عن وطننا ؟ عن بغداد ؟ عن "أشياء تركناها" وكنا لا نتخيل مجرد إمكانية الحياة من دونها.
هل هناك حقا ما يعوض أن يكبر أبنك في وطنه؟!..
رغم ذلك..كانت "معوضين" مثل دعاء يومي بأن يعوضنا الله..وكان ذلك لوحده نوعا من التعويض..أن تشعر أن هناك من يدعو لك بالعوض..
اليوم ، أقف لأهمس في إذن "سوريا" كلها.."معوضين"..معوضين يا غالية يا وفية يا أصيلة.."معوضين" يا من وقفت وحدك ،بعد الله، معنا..وتقفين اليوم وحدك إلا منه عز وجل..
معوضين ، وأنت تفقدين اليوم خير أبنائك وصباياك..وأنت تقدمين "خلاصتهم" في خلاصك الحاسم.."معوضين" امام قوافل الشهداء..وقوافل المهجرين..وقوافل المعذبين..واليتامى..والأرامل..
...."معوضين" يقولها لك العراقي العابر ، وهو يعرف أن العوض قادم لا محالة..مثلما الفجر قادم لا محالة..ومثلما الجيل الذي سيجلب الفجر قادم لا محالة...
"معوضين" يا غالية...معوضين بغد أفضل وبسوريا أفضل وبمستقبل يستحق كل تلك التضحيات..
أعرف فداحة الخسارة التي تصغر أمامها الكلمات..
لذا لا يملك العراقي العابر ، أمام وجعك النبيل ، وشموخك الحزين ..إلا أن يقول "معوضين
معوضين!”
―
RBCs Book Club
— 401 members
— last activity Mar 30, 2015 10:56AM
مجموعة مطالعة يشرف عليها فريق الكريّات الحمراء موجّهة للشباب الجامعي المهتم بالقراءة ... ليذكر كل منا ماذا يقرأ الآن ، أو ما قرأ سابقاً إن لم يكن يقرأ ...more











































