Mostafa Ahmed

“إن أغلبنا صار كالكراسى الهزازة ، نتحرك كثيراً لكننا لا نذهب إلى أى مكان ، هناك الكثير من الأفعال لكن لا يوجد تحولات فى حياتنا

الداعية البريطانى حمزة تزورتيس”
― إسماعيل عرفة, الهشاشة النفسية: لماذا أصبحنا أضعف وأكثر عرضة للكسر؟

“إننا يجب أن نكسب انتمـاء الناس إلى الإسلام والقرآن والنبي محمد كما هم في ذاتهم، أي كما كانوا فعلًا لا كما جعلنـاهم نحن عبر عمليـات إعادة التصنيـع والتشكيـل طبقًا لميول المستهلك، الإسلام في نسخته الحقيقية الصادقة لا الإسلام الذي يميل إلى سماعه المخاطبون، النبي محمد كما عاش فعلًا بين حرَّات طابة لا صورة النبي المصممة للذوق الفرانكفوني!”
― إبراهيم السكران, مآلات الخطاب المدني

“إنّ العُيُونَ التي في طَرْفِها حَوَرٌ،
قتلننا ثمَّ لمْ يحيينَ قتلانا
يَصرَعنَ ذا اللُّبّ حتى لا حَرَاكَ بهِ،
و هنَّ أضعفُ خلقْ اللهِ أركانا”
― جرير

“وكيفَ أنسى دِياراً قد تَركتُ بِها
أَهْلاً كِراماً لهُمْ وُدِّي وَإِشْفَاقِي؟

إذا تَذكَّرتُ أيَّاماً بِهِم سَلَفتْ
تَحَدَّرت بِغروبِ الدَّمعِ آماقِى

فَيا بريدَ الصَّبا بَلِّغ ذَوى رَحمِي
أنِّى مُقيمٌ على عَهدِى ومِيثاقِى”
― محمود سامي البارودي