“القاعد الاولي : إن الطريقة التي نري فيها الله ما هي الا انعكاس للطريق التي نري فيها انفسننا
فاذا لم يكن الله يجلب الي عقولنا إلا الخوف والملامة , فهذا يعني أن قدرا كبيرا من الخوف والملامة يتدفق في نفوسنا ,اما اذا رأينا الله مفعما بالمحبة و الرحمة , فاننا نكون كذلك”
―
فاذا لم يكن الله يجلب الي عقولنا إلا الخوف والملامة , فهذا يعني أن قدرا كبيرا من الخوف والملامة يتدفق في نفوسنا ,اما اذا رأينا الله مفعما بالمحبة و الرحمة , فاننا نكون كذلك”
―
“لم ينفع الإسلام النبوي اليوم كثرة المساجد ولا ملايين الحجاج واللحي والحجاب والنذور .. إذ ليس الإسلام في صوره الطقوسية , بقدر ماهو في قيمه الإنسانية , ما تنجزه تلك القيم من وجود يشعر به الفرد معني الإنسان وقيمة الله في رسله ..”
― جمهورية النبي: عودة وجودية
― جمهورية النبي: عودة وجودية
“لم يجلب النبي أحدا لدينه بالسيف يوما، و لم يرغم أحدا على السير معه، كما لم يرغم احدا على البقاء معه .. كان النبي يفضل أن يمشي وحيدا بالله، خيرا من أن يمشي بجيش لمعاوية عائدا بجيش من الجواري ..
إذ أن ما أوحى به النبي لتحرير الناس، عاد إستعبادا لهم بعد حين .. و ما أرسل لأجله من رسائل إلى قيصر و كسرى في ترك إستعباد الناس، زاد عليه متبعيه ..”
― جمهورية النبي: عودة وجودية
إذ أن ما أوحى به النبي لتحرير الناس، عاد إستعبادا لهم بعد حين .. و ما أرسل لأجله من رسائل إلى قيصر و كسرى في ترك إستعباد الناس، زاد عليه متبعيه ..”
― جمهورية النبي: عودة وجودية
“هذه ليلتي وحلم حياتي .. بين ماضٍ من الزمان وآتِ
الهوى أنتَ كله والأماني .. فاملأ الكأس بالغرام وهاتِ
بعد حينِ يبدل الحب دارَ .. والعصافير تهجر الأوكارَ
وديارٌ كانت قديمًا ديارَ .. سترانا -كما نراها- قفارَ
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر .. فتعالى أحبك الآن أكثر
والمساءُ الذى تهادى إلينا ثم أصغى والحب فى مقلتينا
لسؤالٍ عن الهوى وجوابٍ وحديثٍ يذوب فى شفتينا
قد أطال الوقوف حين دعاني ليلمّ الأشواق عن أجفاني
فادنُ منّي وخذ إليك حناني ثم اغمض عينيك حتى تراني
وليكن ليلُنا طويلًا طويلًا .. فكثيرُ اللقاء كان قليلَ
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر .. فتعالى أحبك الآن أكثر
يا حبيبي طاب الهوى ما علينا .. لو حملنا الأيام فى راحتينا
صدفةٌ أهدت الوجود إلينا .. وأتاحت لقاءنا فالتقينا
فى بحارٍ تئّنُ فيها الرياحُ .. ضاع فيها المجدافُ والملّاحُ
كم أذل الفراقَ منّا لقاءٌ .. كل ليلٍ -إذا التقينا- صباحُ
يا حبيبًا قد طال فيه سُهادي .. غريبًا مسافرًا بفؤادي
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر .. فتعالى أحبك الآن أكثر
سهرُ الشوق فى العيون الجميلة .. حلمٌ آثر الهوى أن يطيله
وحديثٌ فى الحب إن لم نقله .. أوشك الصمتُ حولنا أن يقوله
يا حبيبي وأنت خمري وكأسي .. ومنى خاطري وبهجة أنسي
فيك صمتي وفيك نطقى وهمسي .. وغدي فى هواك يسبق أمسي
هلَّ فى ليلتي خيالُ الندامى .. والنواسيُّ عانق الخيّام
وتساقوا من خاطري الأحلامَ .. وأحبوا وأسكروا الأيام
ربِّ من أين للزمان صباهُ .. إن غدونا وصبحه ومساهُ
لن يرى الحبُ بعدنا من حداه .. نحن ليل الهوى ونحن ضحاهُ
ملءُ قلبي شوقٌ، وملءُ كياني .. هذه ليلتي فقفْ يا زماني
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر .. فتعالى أحبك الآن أكثر”
―
الهوى أنتَ كله والأماني .. فاملأ الكأس بالغرام وهاتِ
بعد حينِ يبدل الحب دارَ .. والعصافير تهجر الأوكارَ
وديارٌ كانت قديمًا ديارَ .. سترانا -كما نراها- قفارَ
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر .. فتعالى أحبك الآن أكثر
والمساءُ الذى تهادى إلينا ثم أصغى والحب فى مقلتينا
لسؤالٍ عن الهوى وجوابٍ وحديثٍ يذوب فى شفتينا
قد أطال الوقوف حين دعاني ليلمّ الأشواق عن أجفاني
فادنُ منّي وخذ إليك حناني ثم اغمض عينيك حتى تراني
وليكن ليلُنا طويلًا طويلًا .. فكثيرُ اللقاء كان قليلَ
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر .. فتعالى أحبك الآن أكثر
يا حبيبي طاب الهوى ما علينا .. لو حملنا الأيام فى راحتينا
صدفةٌ أهدت الوجود إلينا .. وأتاحت لقاءنا فالتقينا
فى بحارٍ تئّنُ فيها الرياحُ .. ضاع فيها المجدافُ والملّاحُ
كم أذل الفراقَ منّا لقاءٌ .. كل ليلٍ -إذا التقينا- صباحُ
يا حبيبًا قد طال فيه سُهادي .. غريبًا مسافرًا بفؤادي
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر .. فتعالى أحبك الآن أكثر
سهرُ الشوق فى العيون الجميلة .. حلمٌ آثر الهوى أن يطيله
وحديثٌ فى الحب إن لم نقله .. أوشك الصمتُ حولنا أن يقوله
يا حبيبي وأنت خمري وكأسي .. ومنى خاطري وبهجة أنسي
فيك صمتي وفيك نطقى وهمسي .. وغدي فى هواك يسبق أمسي
هلَّ فى ليلتي خيالُ الندامى .. والنواسيُّ عانق الخيّام
وتساقوا من خاطري الأحلامَ .. وأحبوا وأسكروا الأيام
ربِّ من أين للزمان صباهُ .. إن غدونا وصبحه ومساهُ
لن يرى الحبُ بعدنا من حداه .. نحن ليل الهوى ونحن ضحاهُ
ملءُ قلبي شوقٌ، وملءُ كياني .. هذه ليلتي فقفْ يا زماني
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر .. فتعالى أحبك الآن أكثر”
―
“فقهيا , الكهنوت الاسلامي حلل وطأ المرأه التي (تشترى)او تلك التي (تسلب) بالقوة في الحرب وحلل ملكيتها وعموم ارادتها و وجودها من قبيل انه لا يصح حتى زواجها الا باذن مالكها .. شانه شأن المنطق البربري الذي حاربه النبي عند ارستقراطيات الجاهليه العالمية وبشكل لم يعرفه حتى ابو جهل نفسه سيما تلك الصورة التي يضع بها خليفة المسلمين ثلاث الاف جاريه للذته وبحلية اتفاقية من الكهنوت تشريعا وما زال الاتفاق على شرعيه ذلك الفعل السلطاني دون اي ادانه لذاك الحكم علما ان عين تلك المرأه المشتراه هي اصلا قد اخذت من ديارها بالقوة بشكل من اشكالها او ورثت العبودية عن ابوين جرى عليهما ذلك الغصب فلديهم (ابن العبد عبد) دون اي حرج بكل الاحوال تعود المساله الى المنطق البدائي (القوة والمال)اي منطق القوي والضعيف والغني والفقير ليس الا .. اذن ما الفرق بين الاسلام العربي والجاهلية العربية ان قبلا كلاهما ذلك ..”
― لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية
― لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية
Saeed ’s 2024 Year in Books
Take a look at Saeed ’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by Saeed
Lists liked by Saeed











































