780 books
—
1,004 voters
Alaa
https://www.goodreads.com/alaaessamelkaffas
progress:
(page 25 of 108)
"الكتاب بيحكى عن تاريخ الأندلس قبل حتى الفتح الأسلامى أتكلم فى الأول عن المسيحيه لما قريت كلام من إنجيل" يوحنا "
أفتكرت شخص كان كلمنى عنه من فتره وقالى انه عنده نسخه واحده ومرديش يدهانى عشان مفيش منها فى مصر تانى الكتاب حاله تاريخيه جميله تمنع الفتاوى من اصحاب الدقون على الفاضيه والمليانه" — Mar 02, 2013 07:08AM
"الكتاب بيحكى عن تاريخ الأندلس قبل حتى الفتح الأسلامى أتكلم فى الأول عن المسيحيه لما قريت كلام من إنجيل" يوحنا "
أفتكرت شخص كان كلمنى عنه من فتره وقالى انه عنده نسخه واحده ومرديش يدهانى عشان مفيش منها فى مصر تانى الكتاب حاله تاريخيه جميله تمنع الفتاوى من اصحاب الدقون على الفاضيه والمليانه" — Mar 02, 2013 07:08AM
“أنت تقيمين بينى و بينك الحواجز ، أنت لا تريدين أن تنطلقى ، و أن تتركى نفسك على سجيتها ، لأنك تخشين أن تتعلقى بى ، أن تفنى كيانك فى كيانى ، أن تستمدى ثقتك فى نفسك وفى الحياة منى ، ثم تكتشفى كيانك مدلوقا -كالقهوة- فى غرفتى .
و أنا أحبك و أريد منك أن تحبينى ، و لكنى لا أريد منك أن تفنى كيانك فى كيانى ولا فى كيان أى انسان .
ولا أريد لك أن تستمدى ثقتك فى نفسك وفى الحياة منى أو من أى انسان .
اريد لك كيانك الخاص المستقل ، والثقة التى تنبعث من النفس لا من الآخرين .
و إذ ذاك – عندما يتحقق لك هذا- لن يستطيع أحد أن يحطمك لا أنا ولا أى مخلوق .
إذ ذاك فقط ، تستطيعين أن تلطمى من يلطمك وتستأنفى المسير .
و إذ ذاك فقط تستطيعين أن تربطى كيانك بكيان الآخرين ، فيزدهر كيانك وينمو ويتجدد ، و إذ ذاك فقط تحققين السعادة فأنت تعيسة يا حبيبتى ، وقد حاولت ولم تستطيعى ، أن تخفى عنى تعاستك…”
― الباب المفتوح
و أنا أحبك و أريد منك أن تحبينى ، و لكنى لا أريد منك أن تفنى كيانك فى كيانى ولا فى كيان أى انسان .
ولا أريد لك أن تستمدى ثقتك فى نفسك وفى الحياة منى أو من أى انسان .
اريد لك كيانك الخاص المستقل ، والثقة التى تنبعث من النفس لا من الآخرين .
و إذ ذاك – عندما يتحقق لك هذا- لن يستطيع أحد أن يحطمك لا أنا ولا أى مخلوق .
إذ ذاك فقط ، تستطيعين أن تلطمى من يلطمك وتستأنفى المسير .
و إذ ذاك فقط تستطيعين أن تربطى كيانك بكيان الآخرين ، فيزدهر كيانك وينمو ويتجدد ، و إذ ذاك فقط تحققين السعادة فأنت تعيسة يا حبيبتى ، وقد حاولت ولم تستطيعى ، أن تخفى عنى تعاستك…”
― الباب المفتوح
“فيه ناس كتير من اللي بيسموا نفسهم مثقفين بيستهينوا بالأصول والتقاليد بتاعتنا. ولكن ضروري تعرفي إن الأصول دي هي اللي بتربطنا بالأرض، ومن غيرها نبقى زي الشجرة اللي من غير جذور، شوية هوا تجرفها، وتوقعها كمان”
― الباب المفتوح
― الباب المفتوح
“عزيزتى ليلى
لم أكن أريد أن أستعمل كلمة "عزيزتى" بل أردتُ أن أستعمل كلمة أخرى، كلمة أقرب إلى الحقيقة وإلى شعورى نحوكِ ولكنّي خفتُ أن أخيفكِ وأنا أعرف أن من السهل إخافتك. من السهل بشكل مؤلم، مؤلم لي على الأقل.
وهذا أيضًا هو سبب ترددي فى الكتابة إليكِ ولكن حنيني الجارف إلى الوطن لم يترك لى الاختيار فقد أصبحتِ أنتِ رمزًا لكل ما أحبه في وطني وعندما أفكر فى مصر أفكر فيك وعندما أحن إلى مصر أحن إليكِ وبصراحة أنا لا أنقطع عن الحنين إلى مصر.
أكاد أراك تبتسمين، فأنت لا تصدقينى. أليس كذلك؟ أنتِ لا تثقين بي. أنت تقيمين بيني وبينك الحواجز، أنت لا تريدين أن تنطلقي وأن تتركي نفسكِ على سجيتها، لأنك تخشين أن تتعلقي بي، أن تفني كيانك في كياني، أن تستمدي ثقتك فى نفسك وفي الحياة مني، ثم تكتشفي كيانك مدلوقًا -كالقهوة- فى غرفتي.
وأنا أحبكِ وأريد منكِ أن تحبيني، ولكنّي لا أريد منكِ أن تفني كيانك فى كيانى ولا فى كيان أي إنسان. ولا أريد لك أن تستمدى ثقتك فى نفسك وفى الحياة مني أو من أي أنسان. أريد لك كيانك الخاص المستقل، والثقة التى تنبعث من النفس لا من الآخرين.
وإذ ذاك –عندما يتحقق لكِ هذا- لن يستطيع أحد أن يحطمك، لا أنا ولا أي مخلوق. إذ ذاك فقط، تستطيعين أن تلطمي من يلطمك وتستأنفى المسير. وإذ ذاك فقط تستطيعين أن تربطي كيانك بكيان الآخرين، فيزدهر كيانك وينمو ويتجدد، وإذ ذاك فقط تحققين السعادة فأنتِ تعيسة يا حبيبتي، وقد حاولتِ، ولم تستطيعي، أن تخفى عنى تعاستك.
لقد انحبست فى الدائرة التى ينحبس فيها أغلب أفراد طبقتنا، دائرة الأنا، دائرة التوجس والركود، دائرة الأصول، نفس الأصول التى جعلت عصام يخونك، وجعلت محمود يشعر بالعزلة فى معركة القناة. وجعلت طبقتنا، كطبقة، تقف طويلا موقف المتفرج من الحركة الوطنية، نفس الأصول التى تكرهينها وأكرها، ويكرها كل من يتطلع الى مستقبل أفضل لشعبنا ووطننا.
وفى دائرة الأنا، عشت تعيسة، لأنك فى أعماقك تؤمنين بالتحرر، بالانطلاق، بالفناء فى المجموع، بالحب، بالحياة الخصبة المتجددة.
عشت تعيسة لأن تيار الحياة فيك لم يمت بل بقى حيًا يصارع من أجل الانطلاق.
فلا تنحبسى فى الدائرة الضيقة، إنها ستضيق عليك حتى تخنقك أو تحولك إلى مخلوقة بليدة معدومة الحس والتفكير.
انطلقي يا حبيبتي، صِلِي كيانك بالآخرين، بالملايين من الآخرين، بالأرض الطيبة أرضنا، بالشعب الطيب شعبنا.
وستجدين حبًا، أكبر منِّى ومنكِ، حبًا كبيرًا، حبًا جميلًا، حبًا لا يستطيع أحد أن يسلبك إياه، حبًا تجدين دائمًا صداه يتردد فى الأذن، وينعكس فى القلب، ويكبر به الإنسان ويشتد: حب الوطن وحب الشعب.
فانطلقي يا حبيبتي، افتحى الباب عريضًا على مصراعيه، واتركيه مفتوحًا..
وفى الطريق المفتوح ستجدينني يا حبيبتي، أنتظرك، لأنى أثق بك، وأثق في قدرتك على الانطلاق، ولأنى لا أملك سوى الانتظار ..انتظارك.”
― الباب المفتوح
لم أكن أريد أن أستعمل كلمة "عزيزتى" بل أردتُ أن أستعمل كلمة أخرى، كلمة أقرب إلى الحقيقة وإلى شعورى نحوكِ ولكنّي خفتُ أن أخيفكِ وأنا أعرف أن من السهل إخافتك. من السهل بشكل مؤلم، مؤلم لي على الأقل.
وهذا أيضًا هو سبب ترددي فى الكتابة إليكِ ولكن حنيني الجارف إلى الوطن لم يترك لى الاختيار فقد أصبحتِ أنتِ رمزًا لكل ما أحبه في وطني وعندما أفكر فى مصر أفكر فيك وعندما أحن إلى مصر أحن إليكِ وبصراحة أنا لا أنقطع عن الحنين إلى مصر.
أكاد أراك تبتسمين، فأنت لا تصدقينى. أليس كذلك؟ أنتِ لا تثقين بي. أنت تقيمين بيني وبينك الحواجز، أنت لا تريدين أن تنطلقي وأن تتركي نفسكِ على سجيتها، لأنك تخشين أن تتعلقي بي، أن تفني كيانك في كياني، أن تستمدي ثقتك فى نفسك وفي الحياة مني، ثم تكتشفي كيانك مدلوقًا -كالقهوة- فى غرفتي.
وأنا أحبكِ وأريد منكِ أن تحبيني، ولكنّي لا أريد منكِ أن تفني كيانك فى كيانى ولا فى كيان أي إنسان. ولا أريد لك أن تستمدى ثقتك فى نفسك وفى الحياة مني أو من أي أنسان. أريد لك كيانك الخاص المستقل، والثقة التى تنبعث من النفس لا من الآخرين.
وإذ ذاك –عندما يتحقق لكِ هذا- لن يستطيع أحد أن يحطمك، لا أنا ولا أي مخلوق. إذ ذاك فقط، تستطيعين أن تلطمي من يلطمك وتستأنفى المسير. وإذ ذاك فقط تستطيعين أن تربطي كيانك بكيان الآخرين، فيزدهر كيانك وينمو ويتجدد، وإذ ذاك فقط تحققين السعادة فأنتِ تعيسة يا حبيبتي، وقد حاولتِ، ولم تستطيعي، أن تخفى عنى تعاستك.
لقد انحبست فى الدائرة التى ينحبس فيها أغلب أفراد طبقتنا، دائرة الأنا، دائرة التوجس والركود، دائرة الأصول، نفس الأصول التى جعلت عصام يخونك، وجعلت محمود يشعر بالعزلة فى معركة القناة. وجعلت طبقتنا، كطبقة، تقف طويلا موقف المتفرج من الحركة الوطنية، نفس الأصول التى تكرهينها وأكرها، ويكرها كل من يتطلع الى مستقبل أفضل لشعبنا ووطننا.
وفى دائرة الأنا، عشت تعيسة، لأنك فى أعماقك تؤمنين بالتحرر، بالانطلاق، بالفناء فى المجموع، بالحب، بالحياة الخصبة المتجددة.
عشت تعيسة لأن تيار الحياة فيك لم يمت بل بقى حيًا يصارع من أجل الانطلاق.
فلا تنحبسى فى الدائرة الضيقة، إنها ستضيق عليك حتى تخنقك أو تحولك إلى مخلوقة بليدة معدومة الحس والتفكير.
انطلقي يا حبيبتي، صِلِي كيانك بالآخرين، بالملايين من الآخرين، بالأرض الطيبة أرضنا، بالشعب الطيب شعبنا.
وستجدين حبًا، أكبر منِّى ومنكِ، حبًا كبيرًا، حبًا جميلًا، حبًا لا يستطيع أحد أن يسلبك إياه، حبًا تجدين دائمًا صداه يتردد فى الأذن، وينعكس فى القلب، ويكبر به الإنسان ويشتد: حب الوطن وحب الشعب.
فانطلقي يا حبيبتي، افتحى الباب عريضًا على مصراعيه، واتركيه مفتوحًا..
وفى الطريق المفتوح ستجدينني يا حبيبتي، أنتظرك، لأنى أثق بك، وأثق في قدرتك على الانطلاق، ولأنى لا أملك سوى الانتظار ..انتظارك.”
― الباب المفتوح
“وتأملت كيف نزخرف أهواءنا بكلمات التقوى المضيئة، وكيف نداري حياءنا بقبسات الوحي الإلهي.”
― رحلة ابن فطومة
― رحلة ابن فطومة
“- ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺩﻯ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ.
ﺫﻛﻴﺔ ﻭﻟﺒﻘﺔ ﻭﺣﺴﺎﺳﺔ ﺃﻧﺎ ﺑﻘﻰ
ﺃﻣﻮﺕ ﻓﻰ ﻛﺪﻩ.
- ﺑﺘﺤﺒﻬﺎ؟
- ﺣﺐ ﺇﻳﻪ ﻳﺎ ﻋﻢ ... ﻓﻴﻪ ﻧﺎﺱ
ﺍﻟﺤﺐ ﺧﺴﺎﺭﺓ ﻓﻴﻬﻢ ... ﻭﻧﺎﺱ
ﺗﺎﻧﻴﻴﻦ ﺍﻟﺤﺐ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻬﻢ ﻳﺒﻘﻰ
ﺣﺎﺟﺔ .. ﻣﺶ ﻗﺪ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ .. ﺃﻫﻰ
ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺩﻯ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻨﻬﻢ. ﻣﺨﻠﻮﻕ
ﻣﺨﺘﻠﻒ .. ﻋﻴﺐ ﻟﻤﺎ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻳﻘﻮﻝ
ﺃﻧﻪ ﺑﻴﺤﺒﻬﺎ .. ﻷﻥ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺩﻯ
ﺍﺗﻘﺎﻟﺖ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻓﻰ
ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﻋﻦ ﻣﻼﻳﻴﻦ
ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ
ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺔ .. ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎﺵ ﺣﺎﺟﺔ
ﻭﻻ ﻣﻴﺰﺓ ﻣﻦ ﻣﺰﺍﻳﺎﻫﺎ ﻫﻰ.
.
ﻫﻜﺬﺍ ﻭﺻﻒ ﺻﻼﺡ ﺟﺎﻫﻴﻦ
ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻣﻨﻰ ﻗﻄﺎﻥ ﻓﻰ ﻓﺘﺮﺓ
ﺗﻌﺎﺭﻓﻬﻤﺎ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻓﻰ ﻣﺴﻠﺴﻠﻪ
ﺍﻻﺫﺍﻋﻰ "ﺍﻟﺰﻳﺮ ﻭﻏﻄﺎﻩ" ﺍﻟﺬﻯ
ﻳﺮﻭﻯ ﻗﺼﺔ ﺣﻴﺎﺗﻪ.”
―
ﺫﻛﻴﺔ ﻭﻟﺒﻘﺔ ﻭﺣﺴﺎﺳﺔ ﺃﻧﺎ ﺑﻘﻰ
ﺃﻣﻮﺕ ﻓﻰ ﻛﺪﻩ.
- ﺑﺘﺤﺒﻬﺎ؟
- ﺣﺐ ﺇﻳﻪ ﻳﺎ ﻋﻢ ... ﻓﻴﻪ ﻧﺎﺱ
ﺍﻟﺤﺐ ﺧﺴﺎﺭﺓ ﻓﻴﻬﻢ ... ﻭﻧﺎﺱ
ﺗﺎﻧﻴﻴﻦ ﺍﻟﺤﺐ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻬﻢ ﻳﺒﻘﻰ
ﺣﺎﺟﺔ .. ﻣﺶ ﻗﺪ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ .. ﺃﻫﻰ
ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺩﻯ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻨﻬﻢ. ﻣﺨﻠﻮﻕ
ﻣﺨﺘﻠﻒ .. ﻋﻴﺐ ﻟﻤﺎ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻳﻘﻮﻝ
ﺃﻧﻪ ﺑﻴﺤﺒﻬﺎ .. ﻷﻥ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺩﻯ
ﺍﺗﻘﺎﻟﺖ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻓﻰ
ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﻋﻦ ﻣﻼﻳﻴﻦ
ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ
ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺔ .. ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎﺵ ﺣﺎﺟﺔ
ﻭﻻ ﻣﻴﺰﺓ ﻣﻦ ﻣﺰﺍﻳﺎﻫﺎ ﻫﻰ.
.
ﻫﻜﺬﺍ ﻭﺻﻒ ﺻﻼﺡ ﺟﺎﻫﻴﻦ
ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻣﻨﻰ ﻗﻄﺎﻥ ﻓﻰ ﻓﺘﺮﺓ
ﺗﻌﺎﺭﻓﻬﻤﺎ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻓﻰ ﻣﺴﻠﺴﻠﻪ
ﺍﻻﺫﺍﻋﻰ "ﺍﻟﺰﻳﺮ ﻭﻏﻄﺎﻩ" ﺍﻟﺬﻯ
ﻳﺮﻭﻯ ﻗﺼﺔ ﺣﻴﺎﺗﻪ.”
―
Egyptians Good Readers
— 13644 members
— last activity Nov 21, 2025 02:04PM
Egyptian Good Readers [EGR] ديدان قراية مصرية بتسلي بعض في طريق الثقافة الجروب دا لينا ... للي بيحبوا القراية .. وديدان الكتب .. او اليرقات اللي في طر ...more
Alaa’s 2024 Year in Books
Take a look at Alaa’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Biography, Book Club, Business, Chick-lit, Christian, Classics, Comics, Contemporary, Cookbooks, Crime, Ebooks, Fantasy, Fiction, Gay and Lesbian, Graphic novels, Historical fiction, History, Horror, Humor and Comedy, Manga, Memoir, Mystery, Non-fiction, Paranormal, Philosophy, Poetry, Politics, Psychology, Religion, Science, Science fiction, Self help, Suspense, Spirituality, Thriller, and Travel
Polls voted on by Alaa
Lists liked by Alaa






























