محمد العمدة > Recent Status Updates

أكاد أمرر قلم التحديد على الكتاب كاملا

فك الله أسر الشيخ

بسم الله أبدأ بعد تأجيل أربع سنوات تقريبا

القراءة الثانية أنفع من القراءة الأولى.
هذه القاعدة لا تكاد تتخلف معي

لكن المطلب البعيد هوّن عندي كل مشقة وضنى.

إذا جاءت اللقمة تفتّت التطلع، وإذا حضر الخوف مات السؤال.

واكتشفت في نفسي أنني بارع في الشعور بالذنب، بليد في التكفير عنه.

- إنه الحب.
= أهو شيء مثل الولاء؟
- أسمى مراتبه.

المنصتون البلهاء يُغرون المتحدثين السفلة.

عشنا سنين معميّين عن تفاصل الكوارث، مبصرين إنجاز التغلب عليها..

شدني الإهداء وعنوان الفصل والكلمات الأولى من الصفحة الأولى للرواية..
متفائل جدا..

والعجب العجاب أن كثيرا من الجهات حذرت الرئيس الصالح المستغفل محسن الظن بالطاغية، حذرته مرارا وتكرارا لكنه أمعن في حسن الظن إلى درجة تجعل الحليم حيران، ووقع ما كان يخشاه الصالحون، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

الصحوة الإسلامية قامت في مصر والسعودية وفلسطين والمغرب وغيرها على أكتاف الشباب الجامعي الذين لا تتجاوز أعمارهم ال25!!
حفظ الله بهم الدين، ورفع بهم راية الإسلام، ونكّس بهم راية الشيوعية والماركسية والإلحاد!!
شباب جامعي أغلبهم في أوائل العشرينات، لا يقودهم ولا يدبر أمورهم ولا يرسم خططهم إلا أنفسهم!!

اللهم اغفر لنا واعف عنا!