إسراء > Recent Status Updates

وقال إبراهيم الخواص :( دواء القلب خمسة أشياء : قراءة القرآن بالتدبر , وخلاء البطن , وقيام الليل , والتضرع عند السحر , ومجالسة الصالحين )

الكاتب ذكر فن القراءة الجردية ف طبقته على الأمثلة الكتيرة اللى ذكرها فى الفن دا ومقريتهاش بتدقيق كلها وفى أمثلة عدتها 🤣🤣 مشوفتش أسرع منى☝🏻

الكتاب بدايته جلد جلد مفيش رحمة🤣

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مازال جبريلُ يوصينى بالجار حتى ظننت أنه سيُوَرثِّه ".
بصراحة فصل إكرام الجار كان بالنسبالى صادم ومليان وصايا أول مرة أعرفها طول عمرى بسمع العادى من أهمية دا ؛ لكن يكون مهم للدرجة!

ومن جميل ما يؤثر عن عبد الله بن عمرو رضى الله عنهما قوله : " دع ما لست منه فى شىء، ولا تنطق فيما لا يعنيك ، واخزن لسانك كما تخزن ورقك ".
من أصعب الابتلاءات بلاء اللسان أتمنى ربنا يعينى أسيطر عليه فى يوم !

قال الحسن البصرى : المؤمن فى الدنيا كالأسير يسعى فى فكاك رقبته ، لا يأمن شىء حتى يلقى الله عز وجل ، وقال : ابن آدم! إنك تغدو وتروح فى طلب الأرباح ، فليكن همُّك نفسَك؛ فإنك لن تربح مثلها أبداً.

الجوارح جوارح فكن منها على حذر .

رحمة العبد للخلق من أكبر الأسباب التي تُنال بها رحمة والتى فقْدُها من أكبر القواطع والموانع لرحمة الله.
فى دكتورة جميلة سببتلى أكتر من أذى بتمنى ربنا يوفقلها ناس يصعبوها عليها زى ما عملت معانا ، مش مسامحاها أبداً

وإنما جعل الصبر خير العطاء ؛ لأنه حبس النفس عن فعل ما تحبه وإلزامها بفعل ما تكره فى العاجل ، مما لو فعله أو تركه لتأذى به فى الآجل .
أكتر شىء بتمنى أوصله وأعرف أطبقه صح هو الصبر،
الكلية واقفالى بالمرصاد بس ربنا كريم♥️

إن الله جلا وعلا فضل اللسان على سائر الجوارح ، ورفع درجته ، وأبان فضله ، بأن أنطقه من بين سائر الجوارح بتوحيده ، فلا يجب للعاقل أن يُعوِّد آلةً خلقها الله للنطق بتوحيده بالكذب!
اقتباس خطير استوقفنى وأسقطه على بذىء الكلام مش بس الكذب

بدأت "أسمعه" لأنه مش متاح pdf للأسف
بس متفائلة خير إنه هيساعدنى

أتمنى يجى اليوم اللى أقرأ فيه كتاب واحد مش عشرة فى نفس الوقت دعواتكو😂

لو قابلنى فى وقت غير دا مكنتش هقرآه برده😂
بس لعل وعسى الكتاب يهون شوية

ومما ورد عن الحسن البصرى رحمه الله :( من لم يتعزَّ بعزاء الآخرة تقطعت نفسه على الدنيا حسرات ).
المؤمن يوقن بأن ما يفوته فى الدنيا قد ادخر له أضعافه فى الآخره
* قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلا * (النساء٧٧)

من تمام نعمة الله على عباده المؤمنين،
أن ينزل بهم الشدة والضر ،وما يلجئهم إلى توحيده، فيدعونه مخلصين له الدين ،ويرجونه ولا يرجون أحداً سواه، وتتعلق قلوبهم به لا بغيره .

فالأجر على الطاعة ، فقد تكون الطاعة لله ورسوله فى عمل ميسر ، كما يسر الله على أهل الإسلام "الكلمتين "وهما أفضل الأعمال .

لا يعجب العبد بعمله ، بل يشهد نعم الله عليه ، فإن عمله لو بلغ ما بلغ إن لم يرحمهُ الله ويعف عنه ويتفضل عليه ، لم يستحق به شيئا
وقد قال سفيان بت عيينة : كانو يقولون:
ينجون من النار بالعفو
ويدخلون الجنة بالرحمة.

كما يؤمر بجهاد من يأمر بالمعاصى ويدعو إليها ، وهو إلى جهاد نفسه أحوج ، فإن هذا فرض عين ، وذاك فرض كفاية .