كانت أفواه الكبار تنطق بأشياء تكذبها عيونهم. وما تؤكده الأفواه أن الوضع سيتحسن فمدريد العاصمة .. مكان تكثر فيه الفرص، مكان فيه كل شيء وكنت قد انتبهت مبكراً أنه لا يوجد شاطئ ولا بحر ولا دفء مع أشياء أخرى أساسية)، مكان يستطيع فيه الإنسان أن يكون ما يريده. توجه هذه الرسائل إلى إخواتي الكبار بالأخص، فأنا مستمع متخلف.. يسمع أصواتاً معانيها غير معروفة، برغم هذا كنت اعلم انها ستكون في الحقيقة رحلة مخيبة للآمال. وقد كانت.
— Nov 07, 2025 02:23PM
1 comment