وسام السراج > Recent Status Updates

هل يمكن القول ان القصة تروي البدايات المختلفة التي تقود الى نهايات مختلفة للبشر اقصد هنا ان لا نمطية فالتغير لب الموضوع فلا انسان كامل بل يبدا فاجرا ويصبح راهبا

كثر الشخصيات دوخني
ولكن عدم تعقيد الاحداثجعل الامر محتملا ... الى هذه اللحظة لعل رأي لا يتغير
توجد التواءة جميلة في الاحداث عند هذه اللحظة
ايضا الاحظ استمرارالكاتب استخدام فكرة العمل السري و فكرة نهاية العالم المبنية عليهااحداث قصته الاولى كاشان

بعض القصص ليس قصصا اصلا بل مقالات

قد تحسنت قليلا فنياته الترجمية لو صح التعبير
اعتقد ان هناك تغيير قد حدث قد يكون سنوات الخبرة فلا اعتقد انه ترجم كل هذه القصص في نفس الفترة
لكن خياراته غريبة جدا في الترجمة لم احب معظمها

لا انصح لاحد ان يشتريه
القصص المختارة لم احبها
المترجم يتعمد استخدام مصطلحات فخمة ان جاز التعبير في ترجمته ليظهر بمظهر المترجم الذي لا يشق له غبار
ساحاول ان اكمل الكتاب بطريقة كل يوم اقرا قصة وفي نفس الوقت سابدا في كتاب اخر فقد فقدت شهيتي نحو المترجم وكتابه

اول ملاحظة نشكر الكاتب / المترجم على قصر المقدمة

قصة الصورةرائعة

اسلوب متري ادبي رائع مفرداته جميلة وجمله قصيرة الا حد التعقيد احيانا
على كل محتوى الكتاب جيد جدا من ناحية ارشيفيةكسرد للاحداث الى هذه اللحظة

يذكرني المشهد في ساعات الارض الاخيرة بالفيلم
These Final Hours

عند هذا الحد بدات اتخيل القصة تتخذ منحنى فيلم deep impact
علاقة الشاب بالشابة والنهاية القريبة
الله اعلم بما سيافجئنا احمد خالد توفيق في قادم الصفحات

لا زالت القصة متأثرة و بشدة بحبكة سالم و سلمى
فقط تغيرت الاسماء الى رامي و فاتن
...
لم تعجبني كثير الانقلاب المفاجئ في العلاقة بين رامي و فاتن من تخوف و اتهام و كره الى علاقة اقرب الى الحب منها الى الصداقة عند الصفحة 41 - 42

مسرحية ليست بتلك الجمال او الحبكة العميقة
اشيد بالدكتور مصطفة محمود استخدامه لبض المصطلاحات الليبية، و اعيب عليه عدم استكماله لهذه الطريقة.
ولكن يمكن اعتباره مجتهد لا اكثر و ان المسرحية ليست موجهة للقارئ الليبي فقط حتى تستفرد بالمصطلاحات المحلية.