بما أن القدر لم يسمح لنا بالعيش معهم في نفس الفترة الزمنية، فلعل قرائتنا لمشاهد من سيرتهم تستنهض شيئًا من الحب فينا، والمرء مع من أحب، أو تحيي همتنا، لنعمل كما عملوا ونصل كما وصلوا، أو تدركنا رحمة الله كما أدركتهم، رضي الله عنهم.
— Jan 28, 2024 12:35PM
Add a comment