من أعظم ما قرأت ولازم هقراه تاني..
" -ما التهمة ؟
=إني أتطلع أن أحيي الموتى
-أمسيح ثان أنت
=لا لم أدرك ابن العذراء، لم أعك تصرفه في الأجساد، أو قدرته في بعث اﻷشلاء؛ فقنعت ببعث اﻷحياء الموتى؟
لكي تحيي جسدا حز رتبة عيسى أو معجزته، أما لكي تحيي الروح فيكفي أن تملك كلماته."
وصلب الحلاج في سبيل إحياء روح فقراء الروح بالكلمات.
— Feb 22, 2020 09:29AM
Add a comment